بقلمي
الكاتبة غدير الحيدري
...
الاخيييييييييرررر💔
.....
وتلك النهاية كانت نهاية الشقاء
لكن حياتي استمرت بعدها
بحلوها ومرها
واصبحتُ لا اقنع بكل ما اتى
و لا احب ما فات
ولا اتحمس للتالي فالمشاعر قد ماتتالنهاية!!
لا تعني نهاية حبي لك
فسخطا بذلك التعلق المحرق
النهاية لا تحط في حياتي شيئا
فنهايتي معك اجمل نهاية
.....
شممكمت من بينهم
واني رافضة فكرة زواج العلن من نشوان
مروان فر ايدةمروان:شتفضلتي ست شمم؟ وسامحي وسامحي ودكيتي اليتيمة براس خواتي شو انتي ماسامحتي
كالت خالة زهرة
زهرة:مروان اسكت
مروان:لا مااسكت ليش تطبق نصايحهه ع غيرهه وع نفسهه لا
شمم:اني مااريد انسجن هنا اساسا بعدين العقد اللي بالسويد كان مو موثق بالتمام صار بالواسطة اني مااريدصرت احجي منا اجيب هنا
من احس الامور صارت جد
خفت!
وتذكرت شركتي واموال والديالكل صفن
ونشوان كان يباوعلي مستغرب
نصيت راسيشمم:اني راح احجز واسافر
نشوان:اخذي كلشي وروحي بس طلاق مااطلق
زهرة:نشوان شنو هالحجي
نشوان:عوفيهه يوم اني اعرف شي هي ما تعرفه خلي تروح للشركة مالتهه هذا اذا بقة شي مسجل بأسمههفتحت عيوني مصدومة
كلت بخوفشمم:انت شتقصد؟
نشوان:روحي شركتج تنتظرج
عمران:نشوان شسالفة شبيكم يمعودين
نشوان:خلوهه تروح رحمة لربكم هاي ما تناسبني وبالنسبة الي زواج مااتزوج لتضغطون عليةطلع برا
واني كمت للغرفة
خليت ايدي ع حلكي
هذا شيقصد بكلامة
سامع شي اكيددخلت راحيل للغرفة
بقت تباوعلي
كالتراحيل:ليش سويتي هيج؟ بالموت يلا وافقت امي عليج
شمم:اني حياتي بالسويد وو
راحيل:عمران يريد مستمسكاتج حتى يحجزلجنصيت راسي
طلعت المستمسكات ونطيتهه الهه
احس بداخلي ندماني ليش تسرعت واندفعت
بس هم لازم اعرف اخبار شركتي
يربي شسويت بروحيبقيت كاعدة
ومر وقت طويل
خوالهم راحوا والبيت صار هادئكل شخص ملتهي بحياتة
وراسيل تباوعلي
وترجع تنصي راسههاحس نظراتهم تكلي ليش
بس اني بنفسي مااعرف ليش
اجة عمران
بوقتهه كالعمران:رحلتج بعد باجر يوم الاثنين ساعة 4 العصر
هزيت راسي بمعنى اي
نطاني المستمسكات وكالعمران:تحتاجين فلوس او اي شي نشوان وصاني ان انطيج كلشي تحتاجي
شمم:شكرا عندي بس نشوان وين
YOU ARE READING
عنقودية الواقع (أجنة)
Romanceللكاتبة غدير الحيدري كسالف الأمم تركت جرحا غادقا كلما مر بي الزمان يعتق اضمرت بالروح الف مشنق رميتني طفلا عنقوديا خارج الرحم قد تعلق تعلقت امنياتي خارج الواقع انا من اضعت روحي كطفلا احمق اردتك مسندا يستند الرحال على السّيار دارت بي الأمواج عكس التيا...