بِيِّنِ أّلَجِدِرأّنِ

Comincia dall'inizio
                                    

عمر دقات قلبك اسمعها متل غنيه

نيالي عل حبكي

ظل عمر حاير شلون يقنع امه

قمر خلينا شويه ناجل زواجنا

متل مابدك لمن تقنع امك

ان شاء الله تقنع

وره يومين من محاولات وهم ام عمر ما قنعت
باليل جته رساله من شاف رقم عرفها هو حافظ رقمها هاي السنين كلها مااكدر ينساها او ينسى رقمها  حس ان جروحه كلها انفتحت ونغسه بقلبه بس هيه ليش راسلته بعد كل هاي السنين.... وشتريد منه بالضبط... كره ضعفه كدامها واذكر شكد اتوسل بيها وشكد حاول وياها وهيه مثل صنم كدامه.... سرح بالماضي البعيد وهو يذكر من باسها يم الدرج بعد يذكر طعم شفتها حس برغبه قاتله بشوفتها مع هذا ثواني واذكر شلون رفضته وهيه تستلذ بخطئتها ويه حبيبها وتتمنى لو صار عدها منه طفل... ضاج ودزلها.... شكرا اختي الكريمة.......وشمر مبايله ميريد شي بعد من ماضي اخذ تيسير لحضنه وظل يلعبها.......
ضلت محاولاته ويه امه تزيد وصلت لحد انها زعلت منه وكامت متجاوبه عل اتصالاته

من جهة اخرى جانت انعام تتمنى ان ام عمر مترضخ لزواج عمر ليش هل شعور وسببه جانت متلكه الها إجابه

قمر امي رافضه زواجي وحتى ماترد عل اتصالاتي

عمر نزوج بدون مانقول لحدا

ضل صافن عليها وفكرتها جانت مرضيه اله

خلاص قمر اليوم نعقد ونزوج

ههههههه.... ضلت تضحك وتكمز حوله وارتمت ابين احضانه من فرحتها

وفعلا خلال ساعه عقد عمر عليها وصارت هيه مرته رسميا... هو داخله يريد استقرار ودفو العائله وهل شي مراح يلكاه  بتركيا ويه انعام الي رفضته
من اول خلوه ابينهم عرف انه هو بعده يحب انعام وان حبها لعنه لاتزول مع هذا مارس واجبه كامل ويه قمر كزوج وظل وراها يدخن يريد يدخل لروحه راحه... بعد عن فكره لعنه الحب واخذ قمر لحضنه وشمها من ركبتها... بااخير غرق بنومه طويله.........
بعدها باايام عرف عمر وعائلته بسقوط الموصل باايد الدواعش ظل يحاول اتصال بوالده لكن ماكو اي اتصالات..... وحتى مريم خافت عل فهد ضلت تدعي من الله ان ينجيه وينجي اهل الموصل كلهم من هل محنه هاي

وره سنه حصل عمر عل جنسيه النمساويه وفرصه عمل جيده وكدر يشتري سياره ويسوي اله ضمان صحي

اتصلت مريم عل عمر
عمر ابني ابوك كن اختفى ومحد يعرف عنو شي

منو قللكي 

البارحه كوه حصلتو خالك فهد وقلي مالو اثر

يجوز هرب لمكان شي تعغفين ابويه وسوالفه نسوان وشغب مايصرفله هل شي بحكم داعش

بلكي يجلدونو حتى يبطل

امي اشبيكي هذا ابوي

عمره بالخمسين ومااتعظ لساته يركض وره نسوان اش وقت يحس عل شيباته

بين الجدران Dove le storie prendono vita. Scoprilo ora