Part:01

23.1K 642 158
                                    

في شوارع سيؤول حيث تلك الابنية من الشركات العالية وهي من سلاسل شركات Jk اي الرجل المعروف بـ جيون جونغكوك..

بأحدئ تلك الابنية العاليه من الشركات حيث يقطن ابن جيون وهو يعمل بجهد ومعالم البرود مرسومة علئ وجهه..

توجهة نحوه احدة الموظفات وكانت وعلئ مايبدوا كالعاهرات بتنورتها القصيره التي تصل لنصف فخذيها وقميصها الذي بالكاد كانت تكشف عن صدرها ...

كانت تتغنج بخطواتها وهي تحمل ملفاته المهمه التي طلبها، كانت تحاول بكل جهد ان تلفت انتباهه لكنه لايفعل بليتجاهلها...

انزعجت لتخفي ذالك لتقول بصوت مدلل: سيدي هذه هي الملفات التي طلبتها...

-اتركيها مكانها..

هذا مانطقه لتتشجع وتتقدم نحوه وفعلا لفتت انتباهه ولكن ليس كما تظن فعندما جلست بحضنه هو كان يناضرها بنضرات قاتلة وغاضبه..

بدأت برسم دوائر وهميه علئ صدره قائلك:جونغكوكي انا اريدك لما لاتفهم انا احبكـ...

قاطعها بوضع شفتيه ضد خاصتها يقبلها بشهوة وعنف، وفعلا حدث ما ارادته الفتاة ولكن لا تمشي الرياح كماتشتهي السفن ..

فـ جونغكوك كان ساديا وعنيفا معها وهذه ليست اول مره يفعلها مع موظفه فهو كان يمارس معهن ويطردهن بعد ذالك من العمل فهو اعتبرهن كـ نزوه او شهوة يطفئها بهن ويمل بليلة وظحاها...

بعد ان انتهئ كان قد ارتدئ ثيابه وهو ينظر نحو جسدها المنهك ..

تكلم ببرود وكأنه لم يفعل شيئ: انتي مطرودة..

وهنا اعتلت الفتاة الصدمه، اللعنه لقد سرق قلبها واحبته واحبت جسده وبالتالي اتضح انه كان يلعب بها؟

ضحكت ساخره وهي مازالت تتألم لتقف وهي تعرج ناطقه قبل مغادرتها:هه سيأتي يوم ياجيون جونغكوك، سيأتي يوم وتبكي فيه علئ اقرب شخص لك وهو سيتركك ولن يأبه بك ابدا...

هو قد مل من هذه الدرامه لهذا هو فقط دفعها ليغلق الباب بقوة، تنهد بانزعاج ليأتيه اتصال من المدعوا بـ'أخي جين'...

                                   رد / رفض

رد قائلا ببرود:مالامر؟ هل حدثة مشكلة في الصفقة هيونغ..

بالرغم من بروده الا انه يحترم  صديقه الذي يعده كأخاه ..

رد عليه جين:اااه لا ولكن اعتقد انه قد غير مكان الصفقه وايضا هو قال انه سيقيم الصفقه بملهئ ...

همهم جونغكوك وهو يحمل اغراضه خارجا من مكتبه وهالات الرعب تنتشر هنا وهناك...

خرج ليركب بسيارته ذات الطراز الحديث ليردف قبل اغلاق الهاتف:ابعث لي عنوان الملهئ..

ثم اغلق الهاتف غير سامح للاخر بان يكمل كلامه، زفر بافاسه ليسمع صوت اشعار رساله من جين اي قد بعث العنوان...

قاد سيارة بسرعه وكانت تزداد السرعه شيئا فشيئا وكأن شخصا يخبره بأن يسرع فهناك غنيمه ثمينه بانتضارك..

وهو انصاع لتلك الرغبه وايضا هو يحب السرعه وبجنون...

وها قد وصل اما ذالك الملهئ المسمئ بـ زهرة الاوركيد تقدم نحو المدخل ليتوقف امام حارسين الملهئ كاد ان يتحدث الا ان صوتا انثويا قد صدع من خلفه وكانت جافه:دعاه يمر فهو ليس اول شخص او اخره..

هي لم ترئ شكله فهي فقط تخطتهم ودخلت وهو فقط كان شاردا بظهرها الذي تلاشئ ...

هو قد رسم ملامحها بداخله وكم كانت فاتنه وجميلة ومثيره بنفس الوقت..

عض شفتيه بخفه متخطيا الحارسين للداخل، ما ان دخل حتئ عقد حاجبيه بانزعاج فهذا الملهئ يفوحه رائحة الجنس والشراب وغيره..

وقعت عينه علئ ذالك الرجل ذو الخمسين من عمره وهو نفس الرجل الذي سيعقد الصفقه معه...

جلس بجانب الرجل باريحية واضعا قدم فوق الاخرئ ليقول وهو يخرج السجائر من جيبه: اذا! متئ تنوي تسليمي المال جونغيون؟

ليرد عليه الرجل بصوت غليض: الان ولكن دعنا اولا نستمتع..

قهقه الرجل بصخب بنهاية حديثه وهو يرتشف من نبيذه لاذع بعد ان وضع فيه مكعبات من الثلج..

اما جونغكوك فقد اكتفئ بنفذ السم بأرجاء الملهئ، حول نظره هنا وهناك عساه ان يجد شيئا يتسلئ به بعد الصفقه..
وفعلا هو قد وجد ..

كانت تتمايل فوق المنصئ بجسدها الذي يلفه فستان قصير فاضح يصل لمنتصف فخذيها شعرها الاسود الطويل الذي كان يتموج مع كل حركه وخصرها الذي يتمايل دون ملل او كلل كصاحبته وعن ساقيها البيضاء ورقبتها التي تصدع وتصرخ بـ هل من متملك؟

كل ذالك تحت اعيون كانت تفترسها بجوع وشهوة وذالك تلذي لم يتحمل نظراتهم هو فقط حطم الطاوله التي امامه قبل ان تبالغ في رقصها ..

بعد حطم الطاوله التي امامه قال بنبره يتغلغلها الغضب:الغيت الصفقه...

هو حتئ لايعرف لما قد تمادئ بتصرفه؟ وكانه كان يهتم؟! هو اساسا لايعرف ماحل به لذالك هو اكتفئ بالخروج من ذالك الملهئ تحت نظراتهم المصدومه والمتعجبه ...

الا تلك والتي كانت هادئه وعيناها ابت ان تتحرك عن مكان ذالك الهائج ...

سطح صوت من خلفها وكان غاضبا:جوليااا..

يتبـع...

كيف البارت؟

متمـلك و سـاديحيث تعيش القصص. اكتشف الآن