ضياء - وصلت المركز توني كعدت واستلمت البلاوي ناس طابه وناس طالعه همزين نمت جان كلهم طلعتهم اعدام مرت ساعتين واشوف سلمان من الجام خانه طب للمركز سال عني طب بعصبيه فتح البيبان وصل لمكتبي وجاني مسنتر. عيونه مخوزرها وغادي نار وصل لميزي توني اوكف شالني من الكرسي من كتفي حتى النجوم وكعت سلمان جثيث كلش
لك شبيك صحت 
صاح

هاي نااااقص غيره تجي على عرضي
انجر بوشي كلت هبه كالتله كلشي دفعته
بقوه الولد الواكف بالباب بقه صافن  نترت بي

اطلع محمود وسد الباب وراك ولتدخل احد

حاضر سيدي

شبيك نزلها لايدك رجع خلاها بركبتي ويصيح
ليش لك ليييش فهمني ولك اخجل اباوع على وحده من خواتك امك امك اخجل اخلي عيني بعينها اكول هاي امه لكككك لللللليش نااااقص

لا ضلت غيره ولاناموس ولك مو اخويه عادك ولك مطببك لبيتي.  وماكل ويي اهلي ولك عادك  اخووو

سلمان مسويت شي وروحه لابويه جرني من  ياختي عفته بس ردت يبرد افهمه لو عسى ما يطلكها

شون ممسوي شوون  من اول مره شفتها وسالت عليها  كتلك خط احمر بت عمي واخت مرررتي وانت شسويت شسويييييت.  دبكتلها ولك تلعب على عرضيي
على شنو دتحجي انت افترت الدنيا بيه سلمان شنو قصدك احجيي

شجابك على ضحى. شمسوي بيها اللي انتحرت. ولك مو تزوجت شجاااابك على بت عميييي

صرخ صرخه رجت المركز نسه كلشي بيننا صحاني من غفوتي دفعني دفعه انركعت بيها بالحايط بقيت جامد بس اردد
بت عمك منو ضحى بت عمك بت عمك منو
بقه يتنفس سريع كال

اليوم ضياء اليوم البيننا كله ينتهي لاضلت صداقه ولاخوه اني وياك نقيبين بنفس العمل وبسسس ماعرف شون دخلتك لبيتي. وكعدتك وي اهلي ماااعرف
ضرب براسه براحه ايده وطلع
سلمان دقيقه سلمااان

عافني وطلع ركع الباب صعد فوك بالطابق الثاني حضرت الرائد محسن بقيت جامد ضحى. ضحى هاي مو هبه تذكرت كل كلمه وياها

اني تحبك من سنين وكلام هبه

مو تلفوني هذا الوش دارد

شكد غبي يا اللللله طلعت من المركز روحي تلوب شسوووي. كون الزم امل اذبحها. كبل لبيت اهلي رحت طبيت اوس كاعد وي بهاء ديشدون السبلت اول مطبيت بهاء باوعلي نضرتين بطريقه خاطفه هيج وجهي مبين عليه اي هذا روحي من الدنيا مو بس صديقي صحت بعلو صوتي
امللل وين

شبيك ضاوي كال بهاء متقرب لزم ساعدي نترته بقوه باوعت لاوس الليصفن فك عينه

شكو

مرررتك ووووين

بالغرفه. نايمه توها طبت من المستشفى صديقتها---
قاطعته داطب ركض صارت بوجهي امي
طلعت امل من الغرفه باوعتلي خايفه
تدرين موووو تدرين كلللشي شلت الكرسي وركعته بجامه الكليدور الجبيره تشضت بالكاع تطشرت صاحت اني

ومن انت....لتكون انا..Where stories live. Discover now