سأبدأ بأول قصة لهذا الجزء وهي تتحدث عن طفل اصبح ضحية ل ابن خاله
يا ترى ماذا حصل معه وماذا فعل بعد طيلة السنين هذه
دعوني اعرفكم على صاحب هذه القصة الحزينة
ابراهيم البالغ من العمر ١٦ عاما وهو الابن الوحيد بين فتاتين والعائلة المتشددة قليلا
لن اطيل عليكم بالتعريف كثيرا
مرحبا انا ابراهيم قصتي تبدأ من الروضة
سوف تقولون كيف من الروضة وانت صغير جدا على هذه البداية
حسنا لا تستعجلوا سوف اخبركم بكل شيء
طبعا انا كنت خجول جدا ومستمع للدروس ولا افعل كباقي الاطفال
كنت منعزل عن باقي عائلتي ولكن بعد مرور فترة ذهبت لمنزل احد خوالي وكان لدي ابن خالي الذي يكبرني في العمر كنا دائما مع بعضنا نلعب ونمرح وإلا ذلك ، في مرة من المرات قررنا أن نخترع لعبة لكي نتسلى وكانت هذه اللعبة هي (عريس و عروسة) وكنا نتبادل الأدوار مرة انا العريس وهو العروس و العكس إلا ذلك
في وقتها لن نكن بالغين وكنا أطفال بعمر السادسة
اعجبنا الوضع واصبحنا نقبل بعض بحرارة و نتبادل الأدوار في امتصاص قضيب الآخر
بعد مرور سنتان ابن خالي لقد تغير معي ولمن نعد كالسابق لكن ازورهم وهكذا
وكان أيضا لدينا ابن خال اكبر مننا في السن وهم الاثنان كانوا مقربين لي اكثر من باقي العائلة
طبعا كما ذكرت سابقا بعد مرور سنتان ابن خالي الذي يكبرني تغير معي ولكن ليس كثيرا وانا في هذي السنتان أصبحت اركز على دراستي اكثر
ولكن في احدا الفترات ذهبت ل منزل ابن خالي الأكبر مع الذي يكبرني وبحكم ان ابي لا يرضى أن انام في بيوت احد خوفا علي
اصر ابن خالي الأكبر بإقناع ابي و وافق
في وقت الليل واحنا نيام الكل نام الا انا وفجاء لقيت ابن خالي الأكبر صاحي لم ينام من ضوء الهاتف ف أتاني الفضول لما يفعل فاقتربت لو و ازحت اللحاف عنه لانصدم وأرى قضيبه منتصب
فقلت له: ماذا تفعل
لم يرد علي بل سحبني إلى جواره ونمت بجانبه
ثم قبلني و من ثم اغتصبني
وفي صباح اليوم التالي اتاني المغتصب وقال لي دع الأمر بيننا ولا تخبر أحدا اتفقنا؟! ، فقلت انا: حسنا لن اخبر احد
ثم بعد مرور فتره اصبحت أشتهي هذه الأفعال واصبحت اسجل حسابات فتيات في الانستاقرام و اتحدث مع الصبية ولكن تعرفت على شخص ليس مشهور كثيرا وبعد علاقه دامت سنوات تركته
أنت تقرأ
كتاب مثلي٢ 🏳️🌈 gay book 2
Teen Fictionكتاب مثلي الجزء الثاني ، قصة و اعترافات واقعية ل مثليين عانوا في حياتهم
