11-تقريبا والدة

Start bij het begin
                                    

-اتحداك..اقتلني...انا امامك صاح النقيب

-اصمتوا...رجاء ... اكرر سؤال ماهو سبب ضربك له؟

-اكيد بسبب ابنتهم الفاجرة ..وجد عبد الحكيم عنقة في يد فارس.ويشهق...وظهرة ملتصق بالحائط وفمة ينزف اسرع النقيب والعسكري لمحاولة تخليص عبد الحكيمصاح النقيب بة
-انت من تظن نفسك ؟ صاح عبد الحكيم بعد ان خلصوة منة

-اثبت هذا ياسيادة النقيب

-و يثبت ايضا تعديك علي بناتنا بالكلام ؟؟ صمت عبد الحكيم صاح النقيب

-انت..انت من تظن نفسك؟

-انا ﻻ اظن نفسي...بل اعرفها...انا فارس الناصر وهذا يكفيني ويزيد بغضب قال له النقيب

-انا ساريك

-افعل ماتشاء ..انا ﻻ اخاف الا الله ضربت انور..وضربت والدة امامك فافعل مايحلو لك

صاح النقيب
-تعال ياعسكري...خذوة القوة في السجن...اسرع العسكري صاح فارس

-لاتلمسني ساذهب وحدي

-هل ترى ياسيادة النقيب هو لايهمة اي احد

-ساربية لكم..انتظر ياعبد الحكيم باشا ...كان فم عبدالحكيم لايزال ينزف...

مجدي كان يخبرهم

صاحت مايا
-ضرب انور...انا كنت اعرف...سيفعل لي فضيحة

-هو رفض ذكر السبب صاحت هديل في مايا

-انت السبب كل هذا انت سببة رن هاتف فارس

الذي يحملة مجدي فظهر اسم خالي جمال-هذا خالة ماذا اقول لة؟

قال لة محمود

-اخبرة يامجدي

-لكن انا ﻻ اعرفة ولم اتكلم معة ابدا

-ﻻداعي للتعارف رد واخبرة
-مرحبا...
-آ...مرحبا..اين فارس؟

-انا مجدي ابن عمة
-اهلا يامجدي ..لكن اين فارس...؟

بدا مجدي يروي لخال فارس

لم تذهب مايا للمستشفي ثاني يوم سمعت ضجة فنزلت من غرفتها عند الظهيرة

كان فارس موجود بالاسفل بغضب نزلت هي السلم تصيح

-هل يعجبك هذا...؟ هل تعجبك الفضائح ؟ شكرا لك علي كل هذا ابتسم هو وتأملها بغضب اسرعت تجري لاعلي دون ان تقول كلمة اخرى كان معة رجل في الخمسين من عمرة طويل وسيم الملامح بشعر رمادي ابتسم وهو يشاهد غضب مايا علي فارس ثم همس لة بعد ذهابها

-اذهب لتستحم وتنام سآتيك مساء

-حسنا ياخالي... عانقة خالة وهمس له

-الي المساء...

قالت هديل...بدهشة

-ماذا تقول يامجدي...خال فارس وزير؟

-ﻻ ليس وزير يا ذكية انا قلت رئيس الوزراء جلست هديل علي الكرسي

-ويلي...انت لست جاد

-غبية انت الم تشاهدين جمال باشا رئيس الوزراء في التلفاز قبل اليوم...؟ والان كان هنا مع فارس؟ وفوق كل هذا وذاك فارس خرج من السجن وابن الساهر ملقي هناك بالمستشفي

ابتسمت هديل
-المعني هو ان فارس هذا وحدة قصة...كاملة

سال مجدي مايا بعد ان ذهب لها في غرفتها

-الن تذهبين لتقولين لفارس شكرا

-شكرا علي ماذا يامجدي ؟ علي الفضائح

-ﻻ احد سيتكلم مايا

-هل ترك انور القضية؟

-سيتركها رغما عن انفة هو ووالدة يامايا

-لماذا؟
-ﻻن فارس يريد هذا

-ﻻ افهمك..ومن يكون فارس حتي يملي علي اسرة الساهر رغباتة.؟..

ضحك مجدي

-فارس قوة...ﻻيستهان بها يامايا...لو كنت معنا في قسم الشرطة وشاهدت ماحدث ماكنت صحت بوجهه

-ساصيح بوجهه حتي لوكان والدة رئيس الوزاء نفسة ضحك مجدي

-والله هو تقريبا والدة

-ﻻ افهمك-سنتحدث مساء نامي وارتاحي

تابعوني
بليييييزززز فووووووت وكومممممنت
حبي واحترامي 💓💓

الوريثWaar verhalen tot leven komen. Ontdek het nu