11-تقريبا والدة

Start from the beginning
                                    

صاح الرجل بخوف
-واضح....واضح...ياباشا...واضح وجري الرجل ﻻنور...

فتحت الخادمة الباب عندما قرع فارس الجرس
جرت مايا لفارس

-ماذا فعلت لة؟

-هل يهمك امرة صاحت هي

-هل تعاركت معة فارس؟

-انا؟ ابدا...لم يحدث اراد هو الصعود صاحت هي

-لو تعاركت معة سيتحدث الناس عني هذة سمعتي...انا

-ﻻ احد يجرؤ علي مجرد ذكر اسمك...مايا...ﻻني ببساطة امحوة من الارض

اسرع مجدي وهديل ووﻻء

-فارس...!!

-لم يحدث شيء مجدي سانام..اذا جاء احد يسال عني انا في غرفتي...بغضب نظرت هي له..ومشت

خرجت ليلا لتشرب...وخرج فارس...نظر كلاهما للاخر...اسرعت هي تجري للداخل..فقد كانت بملابس النوم . ابتسم هو ارادت ان ترتدي الروب... الساعة كانت الرابعة فجرا
سمعت صوت جرس الباب ارتدت الروب وخرجت الجميع كانوا في الخارج

فتحت الخادمة كانت الشرطة
-هل هذا منزل السيد فارس الناصر؟

تقدم فارس
-نعم..انا هو فارس الناصر

-تفضل معنا انت مطلوب

-مالامر ياولدي؟ هكذا سالة عمة

-عودوا للنوم صاحت مايا

-ماذا فعلت انت؟ استدار هو لها

-عودي للنوم

ذهب فارس مع الشرطة مايا كانت تصيح

-هل ضرب هو انور..مجدي؟

-انا كنت معك مايا..وﻻ اعرف شيء صاحت هي

-إذا ضربة سيشوة لي سمعتي..سيتحدث الناس عني لماذا فعل هو هكذا لي؟ صاحت هديل

-معناها انت السبب في اخذ الشرطة لفارس

نهض مجدي
-انا سالحق فارس ﻻعرف ماحدث ..واعلمي ياهديل ان اختي ﻻدخل لها حتي اذا ضرب فارس انور صاحت مايا

-كيف لادخل لي....؟

قال لة والدة

-سآتي معك مجدي

ابتسم فارس للنقيب

-اجل ضربتة انا صاح والد انور

-ماذا؟ وتعترف انك انت من ضرب ولدي وكسر لة ذراعة...اقسم بالله اجعلك تموت في السجن...لن تخرج منة بعمرك

قال الضابط

-عبد الحكيم باشا ارجوك اهدا..ماهو سبب ضربك لة؟ هو الان بالمستشفي..وحالتة حرجة قد يموت

-ان شاء الله يموت....صاح عبدالحكيم

-ان شاء الله تموت انت...اقسم ساقتلك

الوريثWhere stories live. Discover now