#على جرف الذكريات
بقلم زهراء أمجد
الحلقه ٢٨
اضغط و نجمه
يوم ثاني گعدت الصبح بـ 10:00 ع صراخ نسوان وبجي گمزت نزلت جوة
يمة شكو شنو هذا العياط
اوووف يمة هذا ابن زهرة جوارينا مات بالزيارة
اتنهدت وگتلها اووف يمة والله خلص گلبنا كل يوم سامعين فلان مات وفلان انكتل وفلان سوة حادث صرنا قلة نسمع صوت زفات واعراس
هاي بعد حكم ربج يمة گومي سويلنا لگمة حتى البس عباتي واروح للفاتحة
اي يمة گمت سويت ريوگ امي تريگت وراحت لجوارينا مرجعت غير وية الغروب سبحت واكلتلها لگمة ونامت من الهوسة راسها يأذيها
بهذه الفترة ماكو كل جديد بعدها اتصل مصطفى گال باجر اني يمكم
گاله سيف هلا بيك
لليل اتصل عمي گال باجر اني وقصي يمكم
سيف گالة عمي هلا بيكم بكل وكت
بس اني گلبي انخمط من هلجمعة هذه
ثاني يوم گعدت الصبح نضفت البيت وگعدت امي ونور سويت ريوگ تريگنا واني وامي بلشنا بالغدة امي سوت دولمة علمود قصي
واني سويت برياني دجاج علمود مصطفى وكثرت البزليا واللوز علمود سيوفي يحبها گملت وصعدت گعدت مرتضى سبحته ونزلته سويتله اكل وانطيته ياكل بـ11:30
انفتحت الباب وصوت سيف يأهل ويسهل باوعت قصي ومصطفى وعمي دخلو للأستقبال واجه سيف
انطيني الماي والحگيني سلمي ع عمي وصيحي نور رحت عدلت شالي ع شعري وصحت نور ودخلنا سلمت ع عمي ونور هم باوسته وگعدت بصفه وع الجهة اليمنى گاعد قصي وسيف گعد بصف نور باوعت اني رحت گعدت ع القنفة الي گاعد عليها مصطفى بس بينا مسافة قصي رفع حاجبة بعدم رضى ابتسمت ونصيت راسي
هذا الأنسان شوكت يفك مني ويشوف حياته ماادري دخلت امي وبيدها مرتضى سلمت وگعدت بصف قصي ومرتضى خبصنا بلغوته نزل من حضن امي
وركض لحضن مصطفى حضنه وگعده ع رجلة شوية وگمت للمطبخ حضرت النواعم اذن صلو وبديت اصب بالغدة وهلمرة عمي گال
كلكم تگعدون ويانه ماكو احد غريب گعدنا كلنا سوة اخذت الماي ورحت اباوع وين اگعد ماكو مكان سيف ومصطفى ومرتضي وامي بصفهم ومنا بصف عمي قصي ونور بين امي وقصي صاحني عمي وسوالي مكان بينه وبين قصي
ارتبكت باوعت لمصطفى جان يحجي وية سيف ابتسملي بمعنى اگعدي يعني شنو صدگ هذا يحجي يعني ميغار من مخليني گاعدة يم ابن عمي
YOU ARE READING
على جرف الذكريات
Romanceقصه حقيقيه لن أخبرك أنني أحتاجك ولن أتحدث بصراحه معك لن تشاهدني اتألم مره أُخرى ولن نتخاصم ابداً سأكون هادئ للحد الذي يشعرك بأنني لستُ موجوداً، كنت أحاول البقاء بجانبك بأي طريقه ولكنك لاتفهم ذلك بالشكل الصحيح كنت اقاتل من اجلك حتى وجدت انني أنا من...
