محمود >> مازال بدري
انا>> لا والله نضت بدري اليوم

صبيت انا والشباب عدو لدار عمي محمود والبنات فرشن كلهن لوطا فحوش جدي وقلت نكسد معاهن لاني عارفه روحي حنقعد نفكر

كنا في فراشاتنا

مروة >> بنصبي للمطبخ من تبي حاجه

رغد >> جيبي اميه عطشت من الشبس

صبت مروه خشت للمطبخ والمطبخ يفتح عالجنان من لاوره مكان ما في دار محمود

فطت لعمر مصبي قدام الدار ويكلم

عمر >> ها يا عيوني

قوليلي باهي شن لابسه

مروة انقرفت منه بكل ومعش عرفت شن ادير

عمر >> يناعليا انا وخلاص

مروة رقالها بكلللللل مسكت كاشيك وطيحاته عالسيراميكه دار صوت

عمر >> عيوني شويه تو نعاودلك

كان بابا المطبخ الخلفي مردود خش عمر

عمر >> بسم الله فجعتيني

مروة كانت لابسه بجامه سودا فيها خط ابيض ووردي فالبنطلون والتيشرت وكان شعرها اسوووود وطووووووىيل بكل قريب علي طولها ومغطيها وكانت مطبسه ترفع فالكشيك

عمر >> نحكي انا شن اديري

مروة حطت شعرها علي جنب و صبت بحتت فيه >> حرام نخش للمطبخ ؟؟؟؟؟ وشن يديرو الناس فلمطبخ بياكلو طبيعي

عمر >> كنك تحكي هكي بس

مروة حطت الكشيك فالحوض وخذت كبايه ميه تعبي فيها >> ندوي عادي انت اللي تسال في اساله مش منطقيه

وكان تحكي وما تبيش تحط عينها في عينه

جا عمر بيرد عليها رن تلفونه رفعت مروة راسها وكان شعرها جاي علي وجها حولت شعرها و قربت شويه منه وبحتت في عيونه

مروة>> رد رد اهي اللي تعرف تحكي خليها تقولك وتشرحلك شن لابسه

وبرمت بالقوه وطلعت

وعمر مصبي وحس بموقف حقير بكل وعرف انها سمعاته

.
.
.
.
.
.
كان ربيع له فترة معش رن علي سارة وسارة راقيلها بكل منه خصوصا انه هي بده اتعود عليه وبدت تحس انه ربيع بجوه بكل معاها لما يقعد مخنوق يدز ولما جوه تمام ما يرنش

وهي تفكر رن تلفونها وكان ربيع مابتش ترد عليه قلبه التلفون وصبت خشت للحمام

طلعت مسكت التلفون لقاته مش ران غير رنه وحده بس

سارة ما قدرتش ماترنش عليه مسكت التلفون ورنت

ربيع >> الو

لعبة الحياة (رواية ليبية ) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن