Ch 7

4K 78 55
                                    

لابد لي من زيارة والدتي... لعلها تعطيني نصيحة ما تنفعني في الحمل... من شدة حماسي لزيارة امي ايقظت ليفاي من نومه... ليقول بغضب..

ليفاي :اللعنة عليك.. مالذي تريده..؟
لاانكر اني شعرت بألغضب للعنتهِ لي..
ايرين :من الذي تلعنه هااه؟؟
قلتها بصوت مرتفع و استياء واضح..
ليفاي - وهو يصر على اسنانه-:لا تصرخ والا قطعت لسانك...!!
ايرين :هوووه.. انظرو من يتحدث؟!!
اعتدل ليفاي بجلسته وهو غاضب.. ليقول..
ليفاي :ابتعد عني ضماناً لسلامتك...
ايرين :وجه الكلام لنفسك..

هنا.. هو حقاً لم يتمالك نفسه.. قام بصفعي بقوة.. أحسست بسخونة عالية غزت وجنتي... رحت ابكي واقول بصوت مرتفع...

ايرين :لما... شهقة... لما صفعتني... هااه... شهقة..
ليفاي - بعطف-:عزيزي.. ايرين.. انا...
قال كلماته وهو يقرب يده نحو مكان الصفعة.. لكن لشدة غضبي منه عضضت يده بقوة.. هو لم يبالي بل راح يمسد شعري بيده الأخرى.. ابعدت اسناني عن يده بعد أن هدأت قليلاً.. وانا اتلمس مكان العضة..
ايرين :هل تؤلمك؟؟
هز رأسه نافياً مع ابتسامة هادئة شقت محياه..
ايرين :انا.. اسف ليفاي.. شهقة.. لم أكن اقصد.. شهقة..
ليفاي :لابأس عزيزي.. انا ايضاا اسف..
احتضنني وانا ابكي بين احضانه.. بعد أن هدأت سألني قائلاً..
ليفاي :اذاً.. لما ايقظتني؟؟
ايرين :كنت أود الذهاب إلى منزل والدايّ.. لذا أردت منك ايصالي..!!

اومئ لي ثم قال..
ليفاي :حسناً.. غدآ سأوصلك لمنزل والديك.. احتاجك الان...

اؤمت له بخجل.. لأني فهمت مقصده.. قبلني ليبدء بتجريدي من ثيابي.. إلى أن أصبحت عاري... فعلت له المثل.. لأنزل إلى قضيبه.. غمرته في فمي.. رحت ارضعه و اداعبه بلساني.. و ليفاي يخرج تنهداته الرجولية من فمه.. استشعرت انه على وشك ان يقذف.. لأخرجه من فمي.. نظر الي مستغرباً و قد ارتسم الازعاج على ملامحه... أما أنا فقد ارتميت على السرير.. رافعاً ساقي للأعلى.. مظهراً له فتحتي.. ليتقدم نحوي كألمجنون.. وهو يقول..

ليفاي :تعرف كيف تثيرني ايها الشقي...!!!

اقترب بعضوه من فتحتي.. يمرره عليها بخفة.. يحكه بها.. إلى أن ولج بداخلي.. بدء يدفع بي وانا احاوط خصره بساقي.. عدة دفعات ليفرغ سائله بداخلي وهو يغرس أسنانه بكتفي.. اخرج قضيبه.. لكن هل تظنون انه اكتفى.. بإلطبع كلا... ادارني على جانبي ليجلس خلفي.. رفع إحدى ساقي لدخل قضيبه من جديد.. لا أعلم لما أصبح شرساً فجأة.. آآآه.. أكاد آجن من المتعة التي يقدمها لي..

ايرين :آآه.. ليفا.. ليفاي.. ااءااه..

ليفاي :آجل.. ايرين.. اسمعني المزيد..

قربت فمي من اذنه لأتاوه بداخلها والعقها.. حسناً...هو الآن فقد صوابه... مجرد وحش شرس ينكح بي.. ماان وصلت للرعشة حتى بدأت اصرخ وانا ادفع بمؤخرتي على قضيب ليفاي لكي يدخله أعمق.. استمرينا هكذا حتى موعد العشاء.. تناولناه معاً.. لكي نعود من جديد لصخبنا... الرعشة تعتبر نهاية الجماع.. لكن بألنسبة لنا انا و ليفاي هي مجرد بداية لجولة جديدة..

عشقته.. فأمتلكتهOnde as histórias ganham vida. Descobre agora