Ch 3

6.2K 97 21
                                    

ليفاي :حسناً كما تريد.. لكن ان اصدرت صوتاً سوف تخرج من الغرفه...فهمت؟..
اؤمئتُ له بنعم.. لما لا يستدير للجهة الأخرى.. اريد أن اخلص نفسي...
ايرين:ليفاي.. استدر للجهة المعاكسة...
ليفاي:و لما سأفعل؟؟
ايرين-بخجل-:لأني اريد ان استنمي...
ليفاي :استنمي أمامي.. مالمشكلة.. كلانا رجلان..
ايرين :ليفاي بحقك.. انت تحرجني بنظراتك..
ليفاي: اذاً.. لما لاتذهب إلى الحمام ايها الخجول...
ايرين :قدماي لا تحملاني..
ليفاي:هوووه.. يالهُ من انتصاب قوي...
ايرين :اخرس ليفاي...
وضعت الوسادة كحاجز بيني و بين ليفاي.. و غطيت جسدي كاملاً بألملاءة.. خلعت البوكسر الخاص بي.. لأجد قضيبي واقف و بشدة.. و ضعتُ يداي عليه و بدأت بتمسيدهِ ببطء.. وأصوات تأوهاتي بدأت تعلو...
ليفاي:اوي.. اخفض صوتك..
ايرين :آآآه.. أخرس.. آآه... رافيولي..
ليفاي-بتهديد- :إياك وان تضع قطرة من سائلك على السرير.. لأني سأقتلك حتماً..
ايرين :آآآآه... مممم.. آآه..
ليفاي :اوي.. هل تستمع الي..؟
ايرين:اللعنة عليك ليفاي.. ماذا تريد..؟
قام برفع الوسادة... و التقرب مني هامساً في اذني..
ليفاي:السرير لا تقذرهُ.. و لا تسمعني آهاتك..
اكمل عبارته بلعق اذني.. ارتعش جسدي أثر هذه اللعقة.. و تخدرت تماماً.. نطقت من غير وعي قائلاً..
ايرين :ارضعهُ لي رافيولي..
ليفاي-بخبث-:لك ذلك ايرين..
سحبني من السرير.. وجعلني أقف على ارضية غرفتهِ.. جلس هو على ركبتيه.. و اخذ يتلمس قضيبي بيديه الكبيرتان.. طبع بعض القبل عليه قبل أن يمسده بيديه.. انزل فمه إلى خصيتي و اخذهما بهِ.. مما جعل جسدي يرتعش.. أصبح يمصهما بعنف.. و كم كنت مستمتعاا.. يداه تمسد قضيبي و فمه يرضع بخصيتي وكأني في الجنة..
ايرين :آآآه ليفاي... لا.. لااستطيع الاستمرار في الوقوف...
قلتها بنبرة مثيرة و متخدرة.. ليجلسني على حافة السرير.. و يفرق بين ساقي.. و يعاود فعلته القذرة و الممتعة حد الجحيم.. اخرج خصيتي من فمه.. ليصعد به إلى قضيبي.. غمره كاملاً في فمه.. و بدأ برضعه صعوداً و نزولاً.. و يداه تسللت إلى خصيتي لتضغط عليهما بخفة.. لم أستطع كتم اهاتي... انه بارع في هذا...
ايرين :آآه.. هذا جيد.. آآه.. رافيولي..
اصبح صوت الامتصاص و الرضع لقضيبي هي كل مايسمع إضافة إلى تأوهاتي التي على مايبدو انها اثارتهُ.. لأنه بدأ بحك فخذيه معااً.. قلت من بين تأوهاتي... بصوت بألكاد يسمع..
ايرين :را.. رافيولي..آآه.. سأقذ.. سأقذف.. ابعد..آآه.
.. فم.. فمك.. آآآه..
لم يبالي وكأنه لم يسمع ماقلته.. او بألاصح تجاهلني.. فقط زاد من سرعه حركة فمهِ.. قذفت في فمه.... ابتلعه بأكمله.. تنهدت بضعف و راحة.. أردت أن ارمي بجسدي على السرير لكي اغفو... لكن يد ليفاي امسكتني من رأسي.. قال بصوته الرجولي و المثير..
ليفاي :انظر إلى ماخلفته أصواتك المثيرة..
قال وهو يشير على قضيبه من فوق بوكسره.. لقد كان كبيراا ويبدو انه منتصب و بشدة.. ابتلعت ريقي قائلاً..
ايرين :أ.. أسف.. لم أكن اقصد..
ليفاي :هه.. هل تعتقد أن كلمة - آسف -.. ستجعلهُ يهدأ..
ايرين :اذاً.. م.. ماذا.. افعل؟؟
ليفاي-بخبث-:ارضعه.. كما فعلت لك..
ايرين :و لكني.. لم أفعل ه.. هذا من قبل...
ليفاي :لابأس انا سأرشدك..
ايرين :كلا.. افض.. افضل ان تخبرني مالذي يجب علي فعله قبل أن ابدأ..
ليفاي :ههه.. كما تريد.. ابدأ أولاً بتمسيده بيديك بخفة.. ثم اغمره بفمك.. باعد بين أسنانك.. و استعمل لسانك للعقه و شفتيك لمصه.. لا تجبر فمك على استيعابه بأكمله.. لربما تختنق.. هل فهمت الان..؟
اومئت له ليخلع بوكسره.. و قد كنت متوتراً حد الجحيم.. ازداد خوفي و توتري بعد رؤيتي لخاصته..
هكذا واقف و بشموخ و يبدو صلب كألصخرة.. وقف أمامي لأجثي على ركبتي.. قربه نحو وجهي لتحمر وجنتاي و اذناي.. كنت متردداً جداً من لمسه.. لكنه امسك يدي ووضعهما على قضيبه الصلب.. قائلاً لي بنبرة مثيرة..
ليفاي :هيا ايرين.. طبق الذي قلته لك..
ايرين :ح.. حسناً..
بدأت امسد عليه بخفة.. كنت حذراً جداً في لمسه.. حركت يدي عليه بحركة انسيابية صعوداً و نزولاً..
ليفاي :بلله بلعابك..ايرين..
ظهرت على ملامحي علامات الاستفهام.. قهقه على مظهري ليفتح فمه قائلاً..
ليفاي :ما أعنيه هو أن تغمره في فمك...
ايرين :لا.. لا أعتقد أنني است.. استطيع.. انه كبير..جداً..
قطب حاجبيه.. و يبدو أنه انزعج من الذي قلته.. ليمسك شعري ويشده بقوة.. قربني نحو ذلك المنتصب.. ادخله بفمي رغماً عني.. كنت أشعر أن حافتا شفتي سوف تتمزق.. راح يضاجع فمي بقسوة.. نعم يضاجعه.. وكأنه مؤخرة او مهبل لعاهرة.. يدخل قضبيه و يخرجه بسرعة جنونية.. شد شعري اكثر.. يبدو أنه اقترب.. ثوانً حتى شعرت بسائله الدافئ داخل فمي.. اخذ يتنهد بصوته الرجولي.. ابتلعت سائله بأكمله.. و كم رغبت بألمزيد.. بألرغم من انه كان قاسياً.. جلس هو على السرير بينما يقول من بين أنفاسه المتثاقلة..
ليفاي :لقد كنت جيداً ايرين... اتسائل عن مؤخرتك.. كيف سيكون وقعها على قضيبي..؟؟
لا انكر ان كلامه احرجني.. وكما قلت انه جريء بشكل جنوني..اجبته بعبوس..
ايرين :و لكني لم أفعل شيئاً.. لم تدعني افعل كما خططت انا..
ليفاي: خططت.. ههه.. و هل من بين تخطيطك ان لا تضعه في فمك.. هااه؟؟
اللعنة انه يحرجني..
ليفاي :لا بأس.. يمكنك رضعه مره اخرى على طريقتك..
ايرين :حقاًاً.. يمكنني؟؟
اومئ لي.. لأتقدم نحو السرير وقد كنت متحمساً جداً.. جلست بين ساقيه و انحنيت بجسدي.. نزلت بفمي نحو قضيبه.. الذي أصبحت اعشقه.. غمرته بفمي.. وانا امتصه و اداعبه بلساني.. أمسكت خصيتيه بيدي امسدهما بخفة.. تنهداته الضحلة خرجت من فمه.. ارجع رأسه للخلف وبدى مستمتعاً.. وكأنه في عالم آخر..
ايرين :هل يمكن أن امتصهما؟؟
قلت وانا أشير على خصيتيه.. اومئ لي ايجاباً.. لابدأ بمصهما بشهوة عارمة.. بعد عدة دقائق عدت إلى قضيبه اللعين.. و رحت ارضعه إلى أن قذف بداخل فمي وانا بدوري ابتلعته... بعد أن انتهيت.. رفعت رأسي ليأخذني بقبلة قذرة.. شفتيه تتموج على خاصتي.. يمص سفليتي وانا افعل المثل لعلويته.. عض عليها لأفتح فمي متأوهاً.. غزا لسانه جوف فمي.. راح يداعب لساني بلسانه.. بادلته المداعبة.. لم تخلو قبلته من بعض اللمسات المنحرفة.. كألصفع على مؤخرتي.. تلمس قضيبي.. لا ننسى حلمتاي.. انتهى الأمر به يرضعهن.. كأنه طفل يرضع من صدر امه للمرة الأولى.. استمر بألرضع إلى أن غفونا معاً.. استيقظت صباحاً على صوت المنبه.. ليفاي ليس هنا.. ربما هو يستحم.. نهضت وحلمتاي يؤلمني من مص ليفاي لهن.. لقد عنف معهن... لاازال عارياً.. تباً.. ارتديت بوكسري.. اكملت ارتدائه بخروج ليفاي.. كان يضع منشفه على خصره واخرى على شعره.. وكم بدا مثيراً..
...... النهاية....
والله كان بدي اكمل كتابة بس حبيبي أليكس يريدني انام معه.. تعرفون يعني.. (يشعر بألخجل.🙈. لكنه يعتبركم عائلته) فأعذروني...

عشقته.. فأمتلكتهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن