"" Between the arms of the enemy""أكتملت

~'38'~ فقط نيكولاس

Nickolas

بعد أن وصلنا ألى باريس  لم أعرف أولآ ماذا أفعل أو كيف سأتصرف.... أو حتى أني خائف عليها كثيرآ جدآ
                           واقفين أنا و أيمري على جسر
         يمر من أسفله بحر والسفن التي تُبحر وألأشرعه
      التي تلعب بها الرياح...

              لتخرجني أيمري من قوقعه خوفي وقلقي على جيني وتقول.      " ما الذي تفكر فيه هااا كل شيء سيجري كما خطتتنا له لا تقلق نيكولا حسنا ف أسمعني ماذا سنفعل أذ رأيناها قبل نيك.."

ولكن الذي تريده ايمري هو ليس كما تخطط له اللعنه....

          نيكولاس  يمسك بطرف الجسر الذي يوجد بجانبه كأس مخصص للورود  ويمسك بورده حمراء جميله غير مفتوحه كثيرآ   ويسمع بكل كلمه تقولها أيمري له وماذا يفعل أذا رأى جيني قبل نيك...
هل سيفعل كل ما ستخبره بها.. أم سيفعل كل الذي يدور بعقله...

....

ليسمعوا صوت فتاه تقول أسم نيك.  ليلتفت نيكولاس و
..." مرحبا نيك ماذاا هناك لما تقف عندك...
ألم تعثر على الفندق"

.
ه

نا لم يعرف من هذه الفتاه ولما قد نادته بأسم نيك إخوه ما الذي يحصل....
صحيح 
هي ذهبت إلى منزلهم لكن لم يروا بعضهم جميعآ جيدآ لان نيك كان يريد هذا...
ولهذا تسائلوا كِلا منهم..... بنفسه
.....

Emrey

**flash back **
قبل حوالي أقل من ساعه
قبل وصولهم لذلك الجسر

وأخيرا هذا الوقت المناسب ل أبعث
ل سيث تلك الرساله... ولكن ما اللعنه التي تحصل معي
قبل قليل  نزلنا  من القطار  ل أعتذر من نيكولاس للحظه لأذهب إلى دوره المياه... من أجل أن أبعث رساله ل سيث ... لكن الذي حصل
لم يكن سوي سيء لي   مسكت هاتفي ل  حتى قبل أن أضغط على زر ألأرسال  وقفت أمامي أمرأه تبكي وبحرقه تطلب مني أن أدعها تتحدث في الهاتف
مع شخص ما وضروري جدآ 

لأتنهد بغضب وأعطى الهاتف للمرأه التي أمامي
. " تفضلي لكن أرجوكِ لا تتأخري لأن.."

المرأه.. " لا تقلقي يا أبنتي ولكن انا أريده لإمر مهم انا حقا اسفه... فكل شيء  سيكون بخير"

بعد دقائق من الغضب الذي سيطر على أيمري
أمسكت هاتفها من المرأه ل تغلق الخط وتقول " يكفي هذا لأني حقأ أريده أكثر منك"

المرأه. " حسنا شكرا لك"  لتخرج المرأه
وأتنهد  لأضغط على زر ألاسماء المهمه
ليظهر لي سيث        كنت أريد الضغط عليه