CHAPTER 10 - THE END

12.8K 1K 337
                                    

أولاً أنا أسوأ كاتبة ، نشر بطيء ، و مواعيد غير محددة و لكن ما العمل ، هذا ابتلاء و عليكم بالصبر .
⚠ جاوبوا على السؤال في نهاية الصفحة باليز  ⚠

💜قراءة ممتعة💜
💜لا تنسوا أن تصوتوا💜
💜اتركوا تعليقاً💜

💜-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-💜

أمرٌ سيء أن الأيام تمرُ بسرعةٍ عندما أكون حولهُ ، و إن كنت على درايةٍ بأنه سيبقى معي ، إلا أنني أريد أن تتحول الساعات إلى سلاحف ، هو ليس أولُ شخصٍ أواعده و لكن بالتأكيد هو من يجعلني سعيدة ...

إنها الساعة السابعة مساءً ، انتهينا من إعداد الكيمتشي ، في الحقيقة الجدة التي تعمل هنا ساعدتنا لأننا أخفقنا ، هي حقاً لطيفة ، فقد أصرت أن نتناول العشاء معها ، و لم يكن بوسعنا سوى أن نقبل .

ساعدتها بوضع الأطباق على المائدة ، و اوووف لقد أعدت الكثير يا رجل !!

ساعدتها بوضع الأطباق على المائدة ، و اوووف لقد أعدت الكثير يا رجل !!

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

أنا : " شكراً يا جدة ، لقد أتعبناكِ بالفعل " .

الجدة : " لا على الاطلاق ، رؤيتكما جعلتني أحس بالشباب من جديد " .

تايهيونغ : " إذن سنأتي كل يوم " . قال مظهراً ابتسامته .

و بذلك جعل الجدة تضحك .

الجدة : " صحيح أنني قابلتكما اليوم ، إلا أنه بإمكاني رؤية قوة علاقتكما ، تاي عليك أن تجعلها سعيدة ، و بالمقابل ستمنحك هي ما يتمناه كلُ رجل " .

لم أستطع الرد على ذلك ، و لا تاي . فقط ومأنا .

[ مرَّ الوقت ]

ساعدنا الجدة بالتنظيف و قمنا بتوديعها و وعدناها أن نزورها مرة أخرى .

كنا في طريقنا إلى محطة الباص ، يداً بيد ، لا أريد الوصول إلى المحطة . مع أنني متعبة إلا أنني أريد الاستمتاع بالنسيم مع الشخص الذي أحب.

تايهيونغ : " إيڤ "

نظرت إليه بعينين مليئتين بالأمل .

تايهيونغ : " انظري ، لقد تقابلنا منذ أربعةِ أشهرٍ فقط، و لكننا نملك رابطة قوية ، قد يبدو هذا أغرب شيء تسمعين- " .

تباً لتلك السيارة ... شكراً لكِ لقد أتلفتِ الجو .

أنا : " أكمل عزيزي " .

تايهيونغ : " لا عليكِ سأخبركِ لاحقاً " .

بدا لي حزيناً نوعاً ما لأنه لم يكمل ما بدأه .

[ مرَّ الوقت مرة أخرى ]

مرِّ على ذلك اليوم نحو شهرين تقريباً ، و فضولي يزداد يوماً بعد يوم .

خرجنا في مواعيدٍ كثيرة  و لكنه لم يقل شيئاً بخصوص ذلك اليوم.

[ Kim Taehyung P.O.V ]

أشعر بالسوء لأنني لم أخبرها بما أردت . كنت أود أن أعرض عليها الزواج . هي ثمينة جداً بالنسبة لي و لا أريد أن أخسرها .

لذا كنت أفكر بطريقة أخرى لفعل ذلك ، و لم أحصل على شيء .

ثم ظهر مصباح 💡  فوق رأسي  . هل علينا لعب لعبة تحدي أم تحدي  الليلة ؟! ...

[ وجهة نظر الكاتبة 🤘 ]

>الساعة الثامنة مساءً<

تايهيونغ : " إيڤ ، هناك لعبة أريد أن نلعبها ، تعالي نلعب معاً " .

إيڤ : " حسناً.... ماذا تريد أن تلعب ؟ " .

تايهيونغ : " همم... تحدي أم تحدي " .

ومأت إيڤ برأسِها عدة مرات .

إيڤ : " السيدات يجب أن يبدأن ، لذا سألعب أولاً " .

ابتسم تايهيونغ .

إيڤ : " أتحداك أن تأكل بصلة نيئة كاملة " .

قام بإعطائها تعبيراً في وجهه بعنوان "هل أنتِ بكاملِ قواكِ العقلية " مما جعلها تضحك .

قام تاي بتقشير البصلة و أكلِها .

تايهيونغ : " كان ذلك سهلاً يا آنسة ، و الآن أتحداكِ أن تلعقي قدمي " .

وقبل أن تهرب إيڤ إلى غرفتِها قام تايهيونغ بإمساكها من مرفقِها .

تايهيونغ : " لا تفعليها،و لكن سأقبلكِ لخمس دقائق "

* والله لو كنت مكانها تعلمون ماذا سيكون قراري*

أخذت نفساً عميقاً ، و لعَقت قدمه بتردد .

إيڤ : " و الآن أتحداك أن تخبرني بما أردت قوله لي تلك الليلة " .

بدا تايهيونغ مرتبكاً ، أخذ نفساً عميقاً و ...

تايهيونغ : " تزوجيني " .

عيّنا إيڤ كانتا ستخرجانِ من جحريهما ، هل يمزح ؟ هل هو جاد ؟ ماذا يجب أن أفعل ؟

كل هذه التساؤلات كانت تجوب خاطرها في آنٍ واحد.

تايهيونغ : " تزوجيني " قال مرة أُخرى .

إيڤ : " نعم " بصوتٍ منخفض .

إيڤ : " نعم ، نعم ، نعم " صرخت بحماس طفلة .

ابتسمَ تايهيونغ فحملها و قبَّلها كما لو كان آخر يومٍ في حياتِهما .

{ الحبُ الحقيقيّ يأتي من حيثُ لا نعلم ، كل ما بِوِسعِنا هو الصبر ... }

💜-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-_-💜

أخيراً أول عمل لي انتهى على خير ياااااااااا .
شكراً لكل من دعمني بصوت ، تعليق أو حتى قراءة عالماشي 😉💜.

سؤال : من يجب أن يكون بطل الرواية القادمة ؟

🎉 لقد انتهيت من قراءة رَفيقُ العِناقِ خاصتي || كيم تايهيونغ || مكتملة 🎉
رَفيقُ العِناقِ خاصتي || كيم تايهيونغ ||  مكتملةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن