زفرت الهواء من فمها و قالت " الذنب ليس ذنبك بل ذنبي أنا لأني أخاف عليك " عبست و ذهبت و تركته لوحده بينما هو قهقه على شكلكِ بدوتي بالنسبه له كالطفلة الذي اخذوا منها لعبتها ثم هو رتب المائدة و غسل الصحون و لحق بكِ الى الغرفة ........
دخل ووجدكِ جالسة تقوسين شفتكِ كالطفلة دخل و خلع قميصه ثم ضهرت عضلاته التي لطالما كانت تجعلكِ تخضعين له دون كلام .. لكنكِ لن تهتمي له لانكِ كنتي منزعجة منه ثم اتى و جلس بقربكِ ثم قال " اضنكِ تحاولين كسب اهتمامي " أجبتيه " ابتعد عني " دفعتيه بلطف .....
(أبتسم هو لنفسه ثم صرخ بألم مصطنع ) شهقتي فور سماعكِ لتأوهه ثم قلتي بهلع " هل انت بخير ! اين تألمت أنا اسفه جداً ". بدأتي تبحثين عن مكان المه .... ثم بدأ يضحك قابلتي وجهه و ضربتيه على كتفه بلطف " هذا ليس مضحكاً " هيندري " هل تخافين علي لهذهِ الدرجة " قال هو بينما ينظر لكِ ....
أجبتي بغضب و انفعال " اخبرني من لا يخاف على حيات....." قاطعكِ بقبلة ،، قبلة سطحية تبين مدى اشتياقه قبلة اعمق تبين مدى حنانه قبلة عميقة تبين مدى حبه الذي يكنه لكِ قبلة عنيفة تبين مدى رغبته و شهوته التي يحملها .....
اغمضتي عينكِ مستسلمة وضعتي يدكِ على كتفه لتقربيه اليكِ اكثر شعرتي بيده التي تلمس كل جزئاً فيك ثم بعد قبلة دامت ل ٥ دقائق شعر بيدكِ بدأت تعتصر كتفه بسبب انكِ اختنقتي فك قبلته اخيراً بدأ يلهث امام شفتكِ بأنفاسه الساخنة التي بدأت تكفح امامها اصبح يعتليكِ ثم همس بأذنكِ بأثارة " هناك مشكلة بالاسفل ". عض شحمة اذنك لتطلقي تأوها نظر لما كنتي ترتدينه توسعت عيناه فور ذلك .....
كنتي ترتدين حمالة صدر سوداء تغطي فقط حلمتكِ و سروال داخلي بنفس اللون يغطي فقط عضوكِ :) ثم قال " توء توء ما الذي ترتديه زوجتي ". غطيتي وجهكِ بسبب ما قاله اقترب من عنقكِ ليحشر وجهه فيه ثم بدأ يمتص عنقكِ بقوة من ما جعلك تتأوهين بصوت عالي تطلبين المزيد ثم بدأ يمرر يده في انحاء جسدك ثم عاد لشفتكِ ليعاود تقبيلها هو يعدها كالكعة بالنسبة له كلما اراد ياكل منها ....
وسط قبلته بدأ يقضم شفتيكِ ثم احسستي بيده تنزل شيئا فشيئا ليدخلها في سروالكِ ثم بدأ يداعبه بيده بدأتي تتأوهين جراء ذلك ثم اخرج يده ثم فك قبلته نضرتي له بتخدر لانكِ بالفعل خضعتي له ثم اقترب من اذنكِ ليهمس " عزيزتي اضن ان دادي سيؤلمكِ " اراد ان يفتح حمالة صدرك لكن .....
هاتف هيندري رن في الوقت الخاطئ تماما نضر هيندري للهاتف بغضب ثم قال " من اللعين ابن اللعين الذي يقطع لحظه كهذه " ثم اجبتيه " لعله كان شيئا مهما " ليس مهما اكثر من الذي افعله أنا غبي نسيت ان اعينه صامت " اخذه ليقول " انه تين ! ما الذي يريده هذا الاحمق " ثم قلتي " لا تقسوا عليه لربما كان شيء مهم " ثم فتح الهاتف ليجيب بغضب " نعم ما الذي تريده؟ ". اجابه تين " تعلم تحترم من هم اكبر منك " " اسرع الان و اخبرني ما الذي تريده " تين " اريد التحدث الى ( اسمك ) " ثم قال له بنبره حادة " ما الذي تريده منها ؟ ". " ما بك اريد التحدث اليها " اعطاكي الهاتف .......
YOU ARE READING
زوجي عنيف
Romanceرواية قصيرة منحرفة لهيندري من انسيتي 🔞تحذير 🔞اي شخص لا يحب الانحراف يبتعد
