فوت وكومنت💜
وكومنت بين الفقرات💜
…………
اليونمين كانا نائمان بسرير يونغي الكبير، سمع جيمين رنين هاتفه المزعج ف تقلب كلاهما بانزعاج وعندما زاد الرنين تذمر كثيرًا
"حسنا سأجيب واللعنة"
إلتقط هاتفه واجاب دون النظر للمتصل
"مرحبا"
بضجر
"لِمَ تحدث والدتك هكذا!"
تظاهرت بالغضب
"امييي تعلمين ان امس كان يوم طويل ما الامر لتتصلي مبكراً"
"حسناً حسناً، لكنه امر طارئ لوك ابن اختي قادم وعليك استقباله في المطار"
"ما اللعنة امييي ستجعليني اذهب للوك!!"
"اعلم اعلم لكن انا ووالدك لسنا جاهزان للخروج"
"اووووه ماذا حدث بغيابي"
رغم أنها لا تستطيع رؤيته إلا انها تستطيع رؤيته يلاعب حاجبيه بابتسامة سخيفة
"اصمت يا احمق"
"امي لكن انتي تعلمي لوك حقا كيف سأستقبله! ثم لم استقبله اصلا يمكنه المجئ وحده اليوم لدي عرض لتحضيره مع اصدقائي"
"فقط احضره للمنزل وافعل ما تشاء"
"وكأنه سيتركني!"
"ولا تأكلا لنأكل جميعنا معا"
"حسنا"
اغلق الهاتف بغضب ثم إلتفت لجانبه حيث الشاحب الذي كان يستند علي يده ويرفع حاجبا
"لوك ها؟"
"انه .. ابن خالتي"
"من الافضل ان تروي لي بدلًا من ان اكتشف وحدي"
YOU ARE READING
Love bug | YM
ספרות חובבים-قُيّد التَعْدِيل- "أُحِبُ رُؤيَتَكَ فَهِي تَجعَلنِي أُطَالِبُ بِهَوَاك كَمَا لَو أنِي لَم أرَي أي شَخصٍ قَط. وكَيفَ يُقَارَنُ بَدرِي بِأي شَخص؟ لَم تَكُن يَومًا أُنسِي لِي، فَتَدَلّل كَمَا شِئت، وكُن وَاثِقًا بِأنَكَ تَمتَلِك شَخصًا لَك وأعيُنِه عَ...
