Part 6

4.8K 211 28
                                    

تذكير : خرجتي لشراء الخضر و لكنكي فقدتي الوعي
.
.
.
.
احسستي ببعض القطرات على أعينكي لتفتحيها و كنتي ماسكة رأسك من الألم الذي شعرتي به : اههه رأسي - استوعبتي انكي لست في المنزل - اين انا ؟

رجل : هههه انت في المكان الذي كان يجب ان تكوني فيه منذ مجيئك لكوريا عزيزتي

انت : أنت ايها اللعين ! مذا تريد مني ؟
يتكلم الآخر بينما يضغط على كفكي بقوة و يقربكي منه ليهمس : أريد منكي شيء من حقي أخذه بصفتي زوجك المستقبلي . يقربكي أكثر لتكاد شفتاكما تلتصق . أفهمتي الآن عزيزتي

انت : أحمد أتركني أحسن لك و لي

أحمد : لمذا ؟ من سيمنعني من التمتع بجسدكي عزيزتي و زوجتي الجميلة هاااه

انت بصقتي على وجهه : كم مرة قلت لك انني لست عاهرة لقضيبك اللعين أيها العاهر ؟ أاركني الآن و دعني أعيش حياتي في أمان و لا تنغص علي

أحمد : اوههه أصبحتي جريئة بمفيه الكفاية حبيبتي و لكنكي تخطيت حدكي للأسف ! - يضحك بسخرية و يقارب ليهمس في أذنكي بصوت مقزز كما تصفينه انتي - سأعاقبكي بطريقتي و سأكمل ما كنت سأفعل بكي في ذلك اليوم لولا مجيء السافلين الوغدين

اقترب منكي ليعض شجمة أذنكي و يبدأ بتقبيل رقبتكي و أنتي تصرخين و تشتمين أمّا هو لم يكف على قول " وفري صراخكي حبيبتي "

عند البطلين :
جنكوك : أيها القصير ان اسمك للآن لم تأتي
جمين : كنت سأخبرك أن نخرج و نبحث عنها فقلبي يقول لي أن شيء سيء قد حدث لها - ياخذ هاتفه و يلبس معطفه و يخرج لكي يتبعه كوك -

تسريع الأحداث :
ضلا يبحثان عنك في كل مكان و فجأة خطرت ببال جمين فكرة ان يحددوا موقعكي بهاتفك و لحسن الحظ استطاعو تحديد موقعكي و أسرعوا في اتباع تلك البقعة الحمراء على الخريطة فرغم صغرها و لكنها تعني الكثير لهما .... بعد مدة و صلوا الى مكانكي و كان عبارة على قصر مهجور فيجري كل من جمين و جنكوك الى مكانكي و اذا بهم يقفون امام غرفة بابها محكم الإغلاق

عندكي : احسستي بمن يقف امام الباب و قلبكي يقول انه جمين لكن عقلكي يقول لا حتى تأكدتي انها فارسكي المنقذ بصوته و همساته " اسمك افتحي ارجوكي نحن هنا لإنقاذكي " استقمتي من على السرير و توجهتي الى الباب لفتحه لكنه لم يفتح فقلتي بينما الدموع تنزل : جمين -شهقة- انه لا -شهقة- يفتح .

جمين بصراخ و غضب : اللعنة ابتعدي عن الباب سأخلعه

انت : حسنا احذر ارجوك - ابتعدتي اما جمين تراجع للوراء قليلا و تقدم بقوة و من اول دفعة فتح الباب لشدة قوته ليراكي و يتوجه اليكي بينما يحاوط وجهكي بكلتا يديه و يردف بنبرة من الحسرة و الندم : اسمك حبيبتي هل انتي بخير ان وجهك شاحب ؟ من هذا العاهر هاااا -بغضب-
انت : انه -شهقة- احمد -شهقة- و لكنه لم يفعل بي شيء -شهقة-انا بخير هيا لنرجع للمنزل

جمين بينما يمسح دموعك : حسنا و لكن اولا ! - لم ينتظر ردكي و قبلكي على شفتكي لمدة 15 دقيقة ليتكلم ذاك القابع خلفكم -

جنكوك : هيا أكملوا في المنزل لديكم الليل بأكمله 😈🔞 و لكن الآن انا جائع و اريد ان آكل .

انت بخجل : يااااا جنكوك ايها المنحرف
اما جمين فقد ضحك على وجهكي الخجول كانت ملامحكي طفولية فحملكي و ذهب بكي ليضعكي في السيارة جنبكي -

انت : استطيع السير جمين انزلني
جمين : اشششش لن انزلكي
جنكوك : دعه يكمل درامته الرمنسية اولا تششش
انت : ههه لم اكن اضن انك رمنسي جيميني
جنكوك : انتم حقا لا تصدقون
انت : جنكوكي انت من سيحضر العشاء اليوم فانا متعبة
جنكوك : اههه ما هذا الدلع ايتها المشاكسة.. لو كنتي حبيبتي لاغتصبتكي بسبب صوتك المثير

جمين : هاي الزم حدودك ايها الأحمق
اما انتي فوجهك سينفجر من الخجل لتتكلمي : حقا انت منحرف احمق جنكوك ان جمين أحسن منك بكثير
جمين : طبعا انا احسن منه دون شك و الآن اصمتا و دعني أقود .

بعد مدة وصلتم و وجدتم الطاولة مجهزة بالأكل و فجأة يحاوطكي أحد من خلف لتنظروا جميعا لتجدي صديقتكي ليسا لتتكلمي : اوني ؟ مذا تفعلين هنا و كيف دخلتي ؟

ليزا بينما تعانقكي و انتي تبادليها بقوة : لقد وجدت الباب مفتوح و هذه عادة كوك لذا دخلت و اعددت العشاء و لكن مذا تفعلين هنا و من هذا الوسيم.

جنكوك : أمازلتي تتذكرينني تعالي لأعانقكي
تجري ليزا و تعانق جنكوك فتكلمتي ساخرة : هذا من يتكلم على الرمنسية و يتذمر

جنكوك : هل تغارين اسمك ؟
انت  : لا لدي جمين - عانقتيه و انتي تشدي على العناق لأنكي أحسستي بالدفء

ليزا : ياااا اسمك اتواعدان
جمين : نعم هذه حبيبتي و نحن نواعد ايضا

انت و لك.. قاطعكي بحركته حين جذبكي بقوة لتتلامس شفتيكما و انت من الصدمة لم تتجرإ على القيام بأي ردة فعل

ليزا : اووو أعجبتني منك ايها الوسيم

جنكوك : الن تكفي عن مغازلته ، لقد عرفتي للتو ان لديه حبيبة

جمين يفصل القبلة بعد فترة بحاجة للهواء

انت بهمس : اللعنة عليك بارك جمين لقد اخذت قبلتي الأولى للتو

جمين بصدمه : اوو هل انا من اخذت قبلتك الاولى حقا ؟

انت : للأسف نعم ... اللعنة لما فعلت هذا ؟

جمين : لم أستطع مقاومتكي صغيرتي كما انكي من ممتلكاتي أفعل بكي ما أشاء

انت من شدة الصدمه ضللتي ضامتة و تنتظرين تفسيرا للذي حصل لكم ثم قاطعكي صوت جنكوك بصراخ : إسمك ما بكي جميعنا جلسنا للغذاء تعالي هيا

تقدمتي الى الطاولة بعد ان أعلنتي بداية أفكارك الشريرة لجعل جمين يغضب

جمين ضل يراقب تصرفاتكي بينما بدأ يأكل ليصدم بجلوسكي بجانب جنكوك فشد على قبضته كي لا يغضب و فور ملاحظتكي لتغيير ملامحه ارتسمت على وجهكي ابتسامة جانبية تدل على الإنتصار و لكنكي لم تكتفي بذلك بل تماديتي بتصرفاتكي لتطبطبي على يد جنكوك و تطلبي الملح بلطف … رغم بساطة فعلكي لكنكي جعلتي جمين يشتاط غضبا لينتفض بسرعة و يتوجه نحوكي و يمسككي من معصمكي بقوة ليجرك للغرفة....

To be continuted...
يتبع... 🌸

ڤوت + كمنت = لوب يو ⁦❤️⁩

[ الوسيمين ] - { Handsomes } لبٓارك جِيمِين • مُكْتٓمٓلة • 18+Where stories live. Discover now