ع مود تفكني الحراره

حاولت اصلي مكدرت

اتغطيت بالبطانيه واني بعدني ارجف

كوه كدرت اتصل بحيدر

كتله تعال شويه

اجه باللحضه

ها خيرج

بردانه حيل بس شوفلي بعد بطانيه وغطيني مااكدر اتحرك

طلع بطانيه وغطاني

خابر محمد كله تعال اصعد

لحضات واجه

كال جيبلها براسيتول وخلي اشكله الها

طلعوا وره فتره رجعوا انطانيا محمد

كلي عادي لتخافين

هو تقريبا يوميه العصر يشتد عليج

هي هاي اعراضه

عافنه وطلع

نمت باللحضه

كعدت لكيت الغرفه هدوء

حسيت بنفسي زينه

كمت اتوضيت وصليت

اجت زهراء تسال عليه

كالت جنت يم اهلي هستوني رجعت

لكيت اهل مروه هنا

اي ادري بيهم

كالت هاي الشوربه الج

والنبي لعبت نفسي من الشوربه والبسكت

لعد شتسوين مو زين عليج والله

اكلت وسكتت

سالتها ع اهل مروه

كالت راحوا لبيت حيدر راح يباتون

بقينه نسولف فتره وطلعت

صارت تقريبا ب 1 اتصلت بيه رسل كالت راح يجي محمد يشكلج المغذي والابره

اتصلت بحيدر

سالته ع الجهال كال عوفيهم ينامون يمي

لا عفيه جيبهم بمكانهم احسن

ومحمد راح يجي يشكلي المغذي ياريت تصعد ويا

بين الفقر والطغيان Where stories live. Discover now