البارت قصير شويه لاني كتبته بسريع و اسفه على الأخطاء الإملائية اذا كان فيه..
قراءة ممتعه 😘
💮Start part💮
.
.
.
صعد صقر و والده إلى الأعلى حيث مصدر الصراخ.. طرق صقر الباب او بمعنى آخر كاد يحطمه من شدة ضربه له..صقر :سيرا.. سيرا... افتحي.. سيرا.. ماذا حصل افتحي الباب بسرعه!!؟
صرخ بها لكن لا رد.. ترجع للخلف عدة خطوات ليحطم الباب و يدخل إلى الداخل.. نقل ببصره يبحث عن معشوقته لكن لم يجدها... أصبح الخوف و القلق يسيطران عليه.. خائف ان يصيبها مكروه.. بدأ يبحث كالمجنون و هو يصرخ بإسمها..كاد يرمي المزهرية الموضوعه فوق إحدى الخزانات لولا رؤيته لشئ مريب.. امسك تلك الورقة بهدوء ليقرأ ما فيها..
راي :ابنتي أين هي؟!.
هاتوري :لا أصدق ان كل شخص يريد خطفها اولا عائلة كارليس ثم فرانس و الآن احد اوغاد هذا العالم!!
جون :ماذا كتب فيها؟!
صقر : "اذا اردت رؤية حبيبتك تعل إلى
منطقة ***** قرب ميتم****"......عم الصمت القاعه ليردف جون..
جون : من المرسل؟!
اقترب من والده ليهمس في اذنه بإسم الوغد الذي كانا يتحدثان عنه قبل قليل ليغادر الغرفة بل القصر بأكمله ذاهبا للبحث عن حبيبة قلبه..
سيرا :اتركني ايها اللعين.. ماذا تريد مني؟!
صرخت بها و هي تضرب ظهره بقوة دون أن يتأثر.. بعد عدة ساعات.. رماها في كوخ مهتري لتصرخ قائلة و عي تحاول التحرك بسبب الاصفاد التي تكبل كل ذراعيها و قدميها..
سيرا : من انت ياهذا؟!.. و ماذا تريد مني؟.. انا لا اعرفك حتى لتخطفني..
راكان : و انا ايضا لا اعرفك!.. و لكن لأنك حبيبة ذلك الوغد فهذا كافٍ لقتلك..نظرت له بصدمه لتردف...
سيرا :ولماذا تفعل هذا بصقر؟!
راكان :لانه سرق مني حبيبتي لهذا سأفعل المثل لحبيبتهقالها و شرر يتطاير من عينيه.. الحقد.. الغضب.. الكراهيه.. كلها اجتمعت فيه وهو يجيبها قائلا..
سيرا :حبيبتك؟!... و من هي؟!
راكان :اخته.. لقد ابعدني عنها"جوري؟!.. لكن لماذا؟!" هذا ما خطر على بالها حينها.. كادت تتكلم لولا شعورها بشئ ساخن على قدمها.. تأوهت بألم لتنظر له.. كان يمسك بحبل من الجلد ليرفعه و ينهال عليها بالضرب عدد لا متناهي لكنها لم تصرخ و لم تصدر اي صوت ما يسمع فقط صوت أنفاسها و هذا ما استفزه ليزيد من ضربه لها... بعد مرور ساعات تركها ليغادر الكوخ.. كانت تنظر أمامها بشرود.. تتذكر ماضيها.. هل يعيد الزمن نفسه و لكن هذه المرة ليس على يد والدها بل على يد شخص غريب لا تعرفه..
أنت تقرأ
على عرش القناص...
Romanceهي القوة و الجمال هو البرود و الرجولة تحب الاخرين و لكن لسانها السليط هو ما سيجعلها محور تفكيره هو حياته اصبحت صعبة و جميلة بنفس الوقت.. لا يعلم متى وقع لها و لكنه ايقن ذلك و هي لا تدري و غير مهتمه.. هو القناص الذي يأمر فينفذ امره بحوافيره اما هي فت...