Part 11

48.5K 1K 80
                                    

بسم الله الرحمن الرحيم

" سبحان الله وبحمده....سبحان الله العظيم"

💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙💙

ولكن قبل وصولها للباب سحبها يوسف من خصرها الي وأحكم زراعه عليه مما جعلها لا تستطيع الحراك واليد الأخري تتجول علي ظهرها بكل جراءة

يوسف بخبث ووجه قريب منها بشدة : راحة فين....

سيلا بتوتر : اا...هخ..هخرر..ج

يوسف بمكر : وهو دخول الحمام زي خروجه

سيلا بتعلثم : سبني ي يوسف

يوسف : طب والله عشان يوسف دي ما انا سايبك

سيلا : ايدك ي يوسف اي الي انت بتعمله دا.....سيبني اخرج

يوسف بخبث : هسييك علي شرط واااحد

سيلا بسرعة : موافقة بس تسيبني

يوسف بمكر : طيب....خليكي فاكرة انك انتي الي وافقتي

سيلا بخوف : لي يع.....

قاطعها يوسف بسرقة اول قبلة لهما من شفتيها..... أول قبلة لهما وهو ينهال من شهد شفتيها الذي لم يذق مثله من قبل....فهو قد قبل نساء لا حصر لها..... وعرف نساء من مختلف الجنسيات ولكن لم يشعر بطعم كطعم شفتيها.....فهي مثل التوت البرى...لا يستطيع ان يبعد عنها....لا يستطيع ان يحررهم من بين شفتيه....

ظل يوسف يقبل شفتيها بشئ من القسوة ولكن يعود مرة اخرى الي الحنية...ثم الي الشغف.....لا يستطيع ان يترك تلك الكرزتين من بين شفتيه.... بينما هي كانت مستكينة بين يديه لا تعرف ماذا أصابها..... مستسلمة فقط لقبلاته التي يسحق بها شفتيها....

ابتعد عنها بعدما احس انها تحتاج الي الهواء ولكن لم يتركها.....بل أسند جبينه علي جبينها واغمضت هي عينيها بخجل....ظل هو ينظر الي شفتيها التي كان يتذوق من نعيمها قبل لحظات

سيلا بتوتر وخجل : اا..ايي..االي اانت عمملته دداا

يوسف بخفوت : عملت اي....

سيلا بخجل شديد : ازاي.....ت.....انت ععاارف

يوسف بوقاحة : اي....بوست مراتي فيها حاجة دي

سيلا : بس...ااحننا هننطلق وكم.....

يوسف مقاطعا وهو يهمس في اذنيها مما جعلها تشعر بشئ يدغدغ أوصالها....
= انتي بتاعتي انا.....ومش هسيبك ابدا....

سيلا : بس اا...

يوسف وهو يقبل عنقها ويدفن رأسف فيه ويبدأ في توزيع قبل متفرقة عليه....ويده تعبث في ما ترتديه....
يوسف بهمس وكلمات من بين قبلاته
= انتي بتاعتي انا....ملكي انا.... مراتي أنا.... حبيبتي انا...كل حاجة فيكي بتاعتي انا....مش هسيبك لغيرى.... ولا اسمك هيبقي علي اسم غيرى.....

عشقها إحتل قلبي / ShorouqWhere stories live. Discover now