🄻

4.7K 297 168
                                    

فوت فولو اذ امكن رجاءا ❤❤

التعليقات بين الفقرات تسعدني 🙂

"حسنا حسنا تركتك ساذهب الاعد شيئا ما للعشاء "

دخلت المطبخ بايتسامة واسعة لالعلم لاكنني اشعر بشعور لطيف اليوم اخدت الشاي ماجهة للصالة لاكن اوقفني حديت العم يونغي

"جونغكوك لقد سالتني عنك صديقة سوهي مينا"

"حقا "

"اجل اظنهة معجبة بك هي في 30 من عمرها ايضا انت تعرفها جميلة وخلوقة لما لا تجرب؟"

"يونغي انت اكثر شخص يعلم مابداخلي.... انا حقا لا استطيع نسيانها خصوصا مع كينسول التي تمتلك نفس وجهها حبي لها كان صادقا حقا"

"فل تعش حياتك من جديد حاول نساينها قبل فوات الاوان هيا هيا حرك مؤخرتك غدا مساء فل تلتقيا "

"لاكن يونغي انت تعرف مينسول ....انا لا استطيع ساجرحا هاكدا "

"لا تهتم هي مجرد نزوت مشاعر المراهقة وستزول"

كلامهم حقا كان كالسكاكين تغرص في صدري انا احق به انا من اعشقه منذ صغري فلما لا يلتفت لي حتى اللعنة على الجميع
استدرت عائدتا للمطبخ لتاخدني قدماي للمتنزه

اجلس على احدا ارجوحات الحديقة اتارجح بخفة كافكاري التي تتارجح داخل عقلي فكرة تاتي وفكرة تذهب لااعلم ما افعل حقا
احقا كل هاذا الحب يكنه الامي لقد قرات مذكراتها قبلا كانت تصف بها حب جنغكوك لها ولاكنها لم تكن تبادله
احبه صادق لهاذه الدرجة

-هل مشاعري كانت دائما واضحة لهم؟- هل انا كتاب مفتوح بالنسبة لهم؟ -اوحقا مشاهري مجرد نزوة وستمر ؟

كل هاذه الافكار تتمرجح داخل عقلي

"اه ماهاذا الذي علر وجنتاي"
تششه دموع لما تنزل الان لما ابكي اصلا اوليست مشاعري مجرد نزوة وستزول اذا لنا ابكي العنة على وعلى مشاعري

استقمت من مضجعي اتجه للمنزل امسح دموهي بمرفقي

"يا مينسول لقد شربنا شاي من دونك اين ذهبتي"

"لا تهتم ساذهب الانام فقط"

اتجهت للسرير اتمدد فوقه الانكمش بعدها على نفسي اضع لحاف صغير على جسمي دموع صامتة شقت طريقها على وجنتاي لتلتقي في اخر فكي منهيتا طريقها بالانتخار

بعد خمسة شهور

10\يونيو\2015

يوم التخرج واخيرا

الجميع يبتسم بسعادة سواي

عقدة لوليتا J.K(قيد التعديل) Kde žijí příběhy. Začni objevovat