البارت الثالث عشر.

Start from the beginning
                                    

"اشتقت لك جداً .." همستُ صدقاً ليبتسم لي بِدورهُ وَ يجبني قائلاً غير مساعد نبضات قلبي علىٰ ان تهدأ انما العكس "اشتقت لك اضعاف النجوم التي تَتناثر انحاءُ السماء ليلاً الف مرة"

لم البث بِبقعتي وَ هو امامي ، فـَ انا اُريد تغذية شوقي وَ تلهفي ، التقطتُ شفتاهُ داخل جوفي وَ امتصصتهُما بِبطئ شَديد تزامناً مع اهباط اجفاني مُخبئ بُندقيتان المليئة بِالشوق ناحيتهُ  ، ثواني ، حتىٰ سحب هو شفاهي داخل جوفهُ الساخن وَ الحلُو مُمتصاً اياهُما بِشكل قوي جعل مِن جسدي يَسخن ..

"الوضعية غير مريحة ، فتاي الجَميل" همس الي لابتلع ريقي فـَ واضح انهُ لن يَكتفي الىٰ ان يَلمسني وَ يجعل مِن اجسادنا تتلاحم مع بعضها البعض علىٰ سرير واحد ..

ليس وَ كأنتي سـَ امانع فـً جسدي يَفتقدهُ ..

فتحت عيناي وَ حدقتُ وسط خاصتهُ بِعمق لأهمس قائلاً "اذاً لِنحصل علىٰ مكان يَجعلني نأخذ كامل راحتنا ، مكان يَجعل مِن جسدينا يَتلاحمان جون .."

....

يَضعني علىٰ السرير الذي يَتوسط غرفة الفندق الكَبيرة تلك بِهدوء وَ قبلتنا الجامحة ما زالت قائمة وسط حرب السنتنا ، انزل يداي مِن علىٰ عنقهُ لأبدأ بِفتح ازرار قميصهُ الأسود الذي كان يَرتديهُ زر خلف الاخر وَ للان ؟، انا ابادلهُ القبلة ..

يفصل قبلتنا مُبتعد عني بِأنشات قليلة مُنتزع قميصهُ مِن علىٰ جسدهُ بِسرعة لِتَتضح لي تلك العضلات السداسية المُثيرة التي تَستوطن بطنهُ ، ابتسم لهُ ما ان اتخذ مكان بين ساقي وَ مِن ثُم اخذ جردني مِن قميصي ، ابتسمت لِكونهُ متشوق لي بِشكل جامح وَ ..

وَ مُثير ...لا امانع فـَ يبدو أن لي تأثير كَبير عليهُ كما هو لهُ تأثير عليّ.

جردني مِن بنطالي لأصبح عاري كُلياً بين يداهُ عكسهُ فـَ هو ما زال يَرتدي بنطالهُ ، اقترب مني وَ حين فعل ؟، سارعت وَ سحبتهُ مِن عنقهُ ناحيتي ليصبح فوقي كُلياً ، اُريد ان اشعر بِجسدهُ الساخن ضد خاصتي اشتقت لِهَذا الشعور ..

"اشتقت لك كَثيراً ، انا اعنيها تايهيُونغ" همس همستهُ يليها اخذ دافعاً بِوجههُ ناحية عنقي مُلتقطاً جلدهُ داخل جوفهُ مُمتصاً اياهُ بِعنف جاعلاً مِني اتأوة وَ مِن بين تاؤهاتي قُلت "انا ايضاً جونغكُوك ، انا ايضاً اشتقت لك وَ كثيراً" ..

....

"جُون يَكفي لقد استيقظت !" انتحبتُ ما أن لم يَتوقف عن العبث بِجسدي العاري مِن اجل ان استيقظ !، عبستُ بِوجههُ ما أن فتحتُ عيناهُ ليقهقه بِخفوت وَ يَطبع قبلة عميقة علىٰ شفاهي مع الهتاف بـِ"صباح الخير ، لطيفي"

12:00 +18Where stories live. Discover now