Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
لا أعلم لما لدي رغبة كبيرة بجعل تلك الأرقام حروفا مسموعة "خمسة، أربعة، ثلاثة، إثنان، واحد" فور نطقي لآخر رقم فتح الباب بقربي لتنتشلني يد قوية وأخرجتني من السيارة، ليتضح لي بعدها أنه رجل فتح باب سيارة من النوع الكبير بيضاء اللون، لم أستطع تمييز نوعها فالخوف بدأ تأثيره بعروقي، أدخلني واضعا يده على رأسي مثل أصحاب العصابات اللعنة هل هذه عملية خطف؟ هل سيأخذون اعضائي؟ إلهي، أنا خائفة تلك الغرفة التي أدخلني إليها كانت مليئة بصوري برفقته، مالذي يحدث بحق السماء "إسمع أيها السيد، لا أعرف من تظنني لكني لست هي، أنا لا أعرفك" هو إقترب بخطوات سريعة ليجعلني بحظنه "بلا أنت هي"
الأبطال جيون جونغكوك مين يورا
الحالة : قيد التعديل
〰️〰️〰️〰️
حساب الكاتبة
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
مقتطفات من الرواية ."بلى هناك شيء أريده" "حسنا إذا، لن أعطيك ذاك الشيء" ."لما؟" -"لأنني أحب أشيائي، فور أن يدخل شيء نطاق ممتلكاتي لن أتخلى عنه أبدا" ."أنت متملكة إذا" هسهست، وربما طريقة قولي لها أبانت ما فكرت به لأنها كتفت يداها لصدرها وتكلمت، نبرتها أصبحت غير مرحبة أكثر من ذي قبل ."ألن ترحل؟" ."أدخليني ضمن ممتلكاتك" ضيقت عيناها بشك تنقل نظراتها بين عيناي ."هل بالصدفة أنت هارب من مستشفى مجانين؟"
〰️〰️〰️〰️〰️〰️
-"الإستسلام كلمة ليست بقاموسي" هي قلبت عيناها ودفعتني بسبابتها من جبهتي لأعود مسندا ظهري للأريكة، لا أستطيع إخفاء سعادتي بقربها .. إنها مختلفة، هذا بالضبط ما يعجبني بها ."ألا يمكنك أن تخفف من جرأتك ؟ هذا أيضا يعد تحرشا ياسيد" تكلمت ترمقني بنظراتها الباردة مجددا ."أتعلمين ماهي أفضل طريقة للتعامل مع هذه الأنواع من التصرفات؟" ."ماهي سيد عبقري؟" اكتفت يداها بانتظار إجابتي ."المعاملة بالمثل، هيا تحرشي بي" قلت وارتسمت ابتسامة على وجهي، لا أصدق لقد بدأت أتصرف كالأطفال لأجلها ."حسنا أنا تأكدت الآن أنت حتما مريض نفسي"
〰️〰️〰️〰️〰️〰️
."أنا هنا الآن" نبست محدقا بالفراغ ."ماذا؟" استفهمت بعد أن نشفت دموعها "قلت ليتكم حصلتم على شخص مثلي وقتها، يمكنك أن تحصلي علي الآن" فسرت كلامي فقلبت عيناها ونهضت لتردف بينما تمشي بإتجاه السيارة "أنت أبدا لا تفوت أي فرصة" ."إذا وافقي" صرخت أتبعها للسيارة ."ولا حتى بأحلامك" ردت ثم دخلت السيارة - "لقد حصل الأمر بأحلامي بالفعل، وأنت حامل بابني الثاني الآن سيدة جيون" | نبست بابتسامة وأنا أشغل المحرك ."إلهي، لقد بدأت أخاف منك حقا"
〰️〰️〰️〰️〰️
〰️〰️〰️〰️〰️
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
هههههههههههههه 😂😂😂😂😂😂😂 ♥️ اقترحو علي روايات أقرأها
Playing time
حسب رقم الفوت
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
