عاد إلى بيته ليلا كعادته فوجدها في الشرفة المقابلة .. تتألق بجمالها ..فتنه سحرها و أحبها و أخذ يتغزل في حسنها و صار كل همه هو رؤيتها عن بعد ليلا بعد عودته من عمله ..
ذات يوم أستأذن مبكرا عسى أن يرى حبيبته في وضح النهار .. و هنا كانت المفاجأة !
أن من فتنته و تعذب بحبها لم تكن سوى ..
حزمة_ثوم !!!!!ليس الليل وحده ساترا للعيوب .. بل البعد أيضا ..
كم من شخص أحترمته ثم بعدما رأيته عن قرب خاب ظنك !؟هل هو خداع بصري أم هو سوء تقدير!؟
أم هو تلك القناع الذي يضعه البعض!؟شارك برأيك
YOU ARE READING
۾ڼوٍ؏آٺ ۾يآحـيهہ
Humorيشرفني ويسعدني مروركم واهلا وسهلا بكم في كتابي البسيط اتمنى تعجبكم منشوراتي