عندها بعد مرور نصف ساعه تقريبا بعد ان اتت السيده اوليفي كي تسال عن حالنا .... عاودونا الجلوس من جديد حتى قالت خلود بحماس :يله هذا البطل ...
حتى اصبح فم الزجاجة على ميس اخذت شهيقا قويا وقالت :افففف يعني هسه اني ...بما انو صمود خلت الكلام يكون مباشر بدون اي حيّل فلازم اني هم اكون هيج حتى تكون اكو شفافية بينه
اني من كربلاء يعني چنه هناك وبعدين انتقلنا لبغداد اني اجيت هنا تكدرين لسبب أمني اكثر صح اني عندي احلام واهداف بل بدايه اني اجيت لهذا السبب بس الصراحه كلها وصلت مرحله ماعاد تهمني
احنه أختين وولد وتعرفون وضعنا بل عراق لحد ما صار هجوم عل المنطقة مالتنه وصارت الطائفيه وصلنه مرحله عشنه بيها بخوف ورعب وبابا خاف علينه من هاي السوالف رح نطلع بأي طريقه لحد ما صار تفجير كلش جبير بمنطقتنا تكدرون تكولون صار أشبه باحتلال علينه وساعتها اجو جماعه تهجمو عل ابن عمي الوحيد وهورطبعا ضربهم وقتل واخد منهم راحو رادو فديه طبعا كأنو يردون ابنيه واحنه ابيت واحد سحبو اختي من كدامنه واحنه ماكدرنه انسوي شي ناس متسلطه لازمين سلاح بكل مكان واني كنت ميته من الخوف خالتهجوه عبايه امي لحد ماضلت امي تصرخ وتصرخ لانو جاي يأخذون اختي اجه رحال جبير وكال :بنتكم يمنه واحنه رح نأخذها عل سنه الله ورسوله ...
هنا كلنه متنه من الخوف اختي رادت اتموت من البجي والصراخ وامي تريد تأخذها ومتخليهم يأخذوها وبابا جانو موجهين السلاح عليه ماعرف كلشي كان يخوف بوقتها ......
