نحو طريق فقدك

201 16 12
                                    






هآ أنآ ذآ الآن أقفُ حآئرة، مهزومة و مُستنزفة،
لآ أدري لِمآ وصلت بنآ الحآل هُنآ ،
مآزلتُ أُؤمنُ بك
مآ زلتُ أثق بك
مآ زلتُ أشتآقك.. أشتآقك و أريدك
لكن مآذآ يفيد الكلآم هُنآ
لآ أنت الذي تخلعني و أرحل
ولآ أنت من يرحل..
تُحآصرني من كل الجهآت
فأينمآ أدير وجهي آرآك
و كأنني ألتفتُ حقًآ لأرآك!!
أنآ أَبْكِيكَ هُنآ ألمًآ ،
و شوقًآ و حُزنًآ عميق.
إني أتأملك و أفكر
كيف اختلفت طريقك عن طريقي
الم تكونآ وآحدًآ ذآت يوم؟!

مُلآحظة: لم أكمل كتآبتهآ(:

كسرهآ شوقٌحيث تعيش القصص. اكتشف الآن