في أليوم ألتالي كُنت متوترة جِداً و مُرتعبة من جيون جونغكوك .. كيف ببساطه يَستطيع الدخول لمنزلي و وَضِع هَذا به، أن هذا خَطأ! خطأ كبير.
أريدُ أن أُكلِمَهُ و لكِننّي لا أستَطيع!
أنا خَائِفَة مِنهم كُلِهم بِحق!
مالذي قَد يَحدث الآن ،مُنذ متى جيون جونغكوك له دَخِل! ألمُوضُوع قَد أصْبَح مُعَقداً جداً..
قد دخلتُ ولمحت كل منهما ،تايهيونق ،جونغكوك.
وكَما إنَهُما أصْدِقاء ،ودَائماً معاً.
قَد جَلسْتُ في مَقعَدي وأخْرَجْتُ كِتاب ألتاريخ ،وبدأتُ أقرأ.
قد أتى نَحوي شَخص ما ،لا اعتقد أني اجهلهُ، أنه جيون جونغكوك..!
قد مَر من جانبي و نفذت الهواء من صدري، كُنتُ أظنه اتى لي فعلاً!ㅋㅋ.
بَعد ألدَوام مباشرتاً قبل ذهاب ألجميع ،حَملقتُ بالذهاب للبيت!
لا أريد مشاكل ،لم أُصَدق بعد ١٠ سَنوات انتهيت من واحدة ودفعت الثمن، والان مجدداً!
عَشرُ سَنوات أُخرى و سَأكون في ٣٩ من عمري!
سأتجاهلهم جميعاً ،وفقط..
عُدتُ للبيت مُتعبه من ألمشي بسرعه ،ورميت حقيبتي ولم انزع حذائي حتى.
تمددت على السرير و سمعت صوتاً تحتي..
ورقه أخرى!
مهلاً هذه اوراقي التي درستُ بها..
"يبدو اني متعبة جداً، وبدأتُ أهذي ㅋㅋ"
خلدتُ للنوم بَعدها.
وفي اليوم التالي الجُمعه.
عُطله ،وممّل جِداً.
انتهيتُ بالفعل من ألدِراسة.
أتتّ لي رِساله لِهاتفي كانت برقم مَجهول بينما
كُنت في ألمَطبخ.
فَتَحتهُ و وجدتها كانت كلآتي..
-ما رأيك أن نتقابل عند نهر الهان؟
حسناً أنا لا اعلم من يكون أصلاً!
عُدتُ أنظر للمحادثه وأجبته.
-أنا لا اعلم من أنت! ،اخبرني اولاً.
-ㅋㅋㅋㅋ لا تقلقي أنا الذي يجلس خلفك في الصف
-جونغكوك؟
-yes
قد كُنتُ مترددّة في الأمر ،ومرتبكة ممّا حدثَ سابقاً!
وأيضاً أنها فرصتي لأسئله عما فعله مسبقاً.
-لم تخطفني أو ما شابه حسناً؟ صحيح؟
-ㅋㅋㅋㅋㅋㅋㅋㅋㅋهل تريننّي رجل مافيا ام
ماذا
-ㅋㅋㅋ ،رُبما قليلاً
هل طلب مني أن لا اقلق و قد كتب تلك الورقة
ودخل منزلي!
و طلب مني ان اثق به!
أنه مجنون
-حسناً سآتي ،الى اللقاء
يبدو لطيفاً إنه ليس سيئاً..
كما كان مَغيب الشمس وأنا كُنت أعد العشاء ،قد اطفئت النار وكل شيء وهممّتُ بالخروج.
إرتديتُ تنورة طويلة وتيشيرتاً طويلاً ومعي حقيبتي.
تمشيت وانا عاكفة يداي بجانب السور خاصته..
للحظه شَعرت أنه كَذب علي ولم يأتي ،مرت نصف ساعه فِعلاً.
كِنتُ وأنا امشي خطواتي عائدة للمنزل ،رأيتهُ يركض نحوي.
إنهُ جونغكوك!
كان يَرتدي بِنطال و تِيشرت سَوداءً لا أعلم ما قِصتهم مع اللون الاسود هَذا، و هودي و أيضاً كمامه، وأيضا لونهن اسود، أنه مُحتشم اكثر مني بالفعل..
لِلحظه قد امسك بيدي و يجرني معه..
"هِيه يا هذا مابك"!
قلتُ له هذا ولَم يُجب علي حتى!
كُنت لولهة الأولى أسئلهُ مالذي يَجري بِحق ألسماء.
ولَكن بعد عِدة دقائق استسلمتُ للأمر
توقفنا بعد عشر دقائق أمام منزل يبدو إنه فخماً او ما شابه..
فَخرج مِنه.. تايهيونق؟
YOU ARE READING
sinclerty | KimTaeHung
Romanceكَيفَ يَكون طَعمُ ألحياةِ لذيذاً ،إن كُنتَ قَد عَرفت خُدعها المُغرية مُسبقاً؟
