الفصل الثالث و العشرون* * * امارس الجنس معها اثناء النوم!

103K 901 13
                                    

الفصل الثالث و العشرون* * * امارس الجنس معها اثناء النوم!

اليخاندرو * * * *

شعرت بصلابة في بنطالي. و بدات تئن تحت لمساتى و لعقي لحلماتها. انا فقط لم أستطع إيقاف نفسى .

" اليخاندرو توقف هذا الحليب للطفل ".

عضت شفتيها ، وانا ابتلعت ريقى بتوتر ثم دفعت واحده من يدي إلى أسفل بين ساقيها "اذا اسمحى لي ان اشرب الحليب الأخر من.... بين قدميك ، بيلا".

حدقت في وجهي باستغراب.

في دقيقه واحده ، وكنت في الأسفل بين ساقيها ، رفعت لها اللباس وسحبت ملابسها الداخلية أسفل ثم بدات لعق ومص عضوها.

كانت دافئه جدا مثل النار ولم أكن اعرف ما الذي يجري معي.

حتى أغلقت ساقيها فجاه رفعت راسي "ماذا!"

انها سنحت اصبعها بشكل مغري وسحبتني حتى وجهها "أبدا! يجب ان لا تنام مع العاهره "ثم دفعتني بعيدا.

طعنت بالكلمة منزعج "اللعنة بيلا! أنا لم أفعل أي شيء. ابي لم يقصد... "

كانت لا تزال غاضبه مني من الليلة الماضية وشعرت وكاني انفجر!

ارتدت ملابسها مره أخرى وعدلت لباسها ثم مشيت إلى ابننا وأحتضننته متجاهلانى .

كنت كمن يتحدث الى نفسه!

أردت ان أضايقها أيضا جلست علي كرسي امامها.

انا سحبت من الصعب قضيبى وبدات التمسيد امامها. "كما تحبين حبيبتى ،" انا غمزت لها باستفزاز. وبدا ائن أغاظه لها أكثر من ذلك. وأكثر أملا بأنها قد تدعني أضاجعها.

وقفت وحملت الطفل ومشيت إلى الغرفة الخلفية بينما تغمغم "ضاجع الجدار اذا اليخاندرو".

اللعنه! كيف يمكنني أذابه تلك الفتاه لأجل الله!

انا عبس وفشلت المهمة بالتاكيد. لم أتمكن من الإفراج عن نفسى. لم اعتاد فعل ذلك! أردتها ! دفعت قضيبى في سروالي وبدات اجتماعاتي ولكن مع مزاج سيئ جدا.

شكرا لابي !

بعد ان انتهيت ، مشيت إلى الغرفة الخلفية للتحقق من كل منهما. وكان الطفل فى نوم عميق وا هى كذلك. أغلقت الباب ببطء لعدم إيقاظهم.

القيت بجسدى بجانبها و دفعت أسفل بنطالى ووضعت جسدي علي راسها ببطء بدأت بتقبيل رقبتها وشفتيها ثم لامست بعضوى إلى ما بين رجليها. لم تستيقظ.

اعتقد انها كانت تتظاهر بأنها كانت نائمه.

دفعت اصبعي إلى مؤخرتها لاتاكد ان كانت نائمه ام لا لكنها لم تتحرك انها لم تومض حتى.

انا ضغطت برأس قضيبى الى عنق رحمها ببطء. لقد كنت مثار جدا قبل ان أتمكن من دفع قضيبي بالكامل للداخل استدارت ودفعتني بعيدا "لا تلمسنى" قالت بصرامة.

"عزيزتي ، من فضلك انا أريدك" لقد توسلت اليها.

وقالت نفس الكلمات "لا تلمسني ، اليخاندرو".

لم أتمكن من القيام بذلك بالقوة. ليس مجددًا.

سحبت جسدى بعيدا و اومأت بذل و احباط. انفخ منزعج.

ث فاجئه .... مقوسه مؤخرتها علي الأرض ، وقال بإغراء "ادخله بمؤخرتى ... دادى ".

ماذ!

انا ساطع في حيره لها. تجمدت بمكانى بذهول .

فقالت بهدوء "ضاجعنى الان دادى -دوم ، من فضلك. انا لك!"

ومن الجنس ما قتل✅Where stories live. Discover now