لا تخفِ ما فعلت بكَ الأشواق
واشرح هواك فكلنا عُشاقُ
عسى يعينكَ من شكوتَ لهُُ الهوى
في حملهِ فالعاشقون رفاقُ
لا تجزعن فلست أَول مُغرمٍ
فتكتْ بهِ الوجناتُ والأحداقُ
دخلت بعد ماسلمت على سامي وهي متحمسه قالت بصوت عالي: ياااهل البيت
طلعت ام سيف من المطبخ وابتسمت بفرح ودموع وراحت حضنت رسل :ياحيالله ببنيتي ليه قاطعتنا ..."قالت بمزح "..اربع شهور ياظلمه وماقلتي ادق على امي اتطمت عليها
رسل ابتسمت وهي تبوس امها وتحضنها بقوه ودموع :يمه ايش اسوي اشغال رعد .....خلاص راح انشبلكم ذلحين ابقعد عندكم لمدة شهر
ام سيف فرحت : حمدلله على سلامتك
رسل ابتسمت وهي تبعد عن امها :الله يسلمك
دخلو ورسل قالت بحماس : يمه وين حنين وااايد متحمسه للياهل
ام سيف ابتسمت: جالسه بمجلس الحريم ترا عماتك وبنات عمك موجودين وكمان اختي وبناتها
رسل ناظرت لبسها بفشل :ليييش ماقلتولي
ام سيف ابتسمت :جوالك كان مقفل
رسل تنهدت بضيق: نسيت اشحنه .....وين الخدم ..
ام سيف تنادي :لوريان لوريان
جت بنت ملامحه جميله طارت عيون رسل من جمالها :ماشاء الله
ابتسمت لوريان بخجل وناظرت ام سيف :نئم ماما
ام سيف ابتسمت وبحنيه :تعالي انتي وصوفي ومورا وجيبو شننط بنتي رسل وودوها فوق
لوريان هزت راسهل ونادت صوفي ومورا وطلعت تجيب الشنط
ناظرت رسل امها بدهشه :ماشاء الله متى جبتوها
ام سيف ضحكت :قبل سبوعين عشان تساندني باعمال البيت
رسل استغربت :وصوفي ومورا →→نست الخدم الي عندها :-)
ام سيف تنهدت بابتسامه: صوفي بتروح مع حنين عشان تساعدها اما مورا فلازم يكون معها شخص يساعدها
اومات رسل :طيب انا بروح الغرفتي ...الا اقول يمه
ناظرتها ام سيف: هلا
رسل بهمس:شوق داريه برجعتي صح
ضحكت ام سيف: ايه داريه مخبرها سامي
انقهرت رسل :سميوووه ذا محد يقوله شي ...يالله ابطلع قبل محد يشوفني
طلعت وام سيف ابتسمت لرجعت بنتها لفت بتدخل عند الحريم الا بوجهها شوق :عمتيي وين رسل مشتاقتلها هدبه
ام سيف بهدوء ابتسمت:فوق بجناحها
طارت شوق ركض لفوق بس هدت لما تذكرت حملها الي ماعرفت فيه الا امس
دخلت ام سيف المجلس الي كان منتلي ويترائسه حنين وطفلها بيدها فرحت واتجهت لحنين الي واضح تعبانه :ياقلبي عليك ياحنين قومي ارتاحي بجناح سيف
YOU ARE READING
ستخضعين لرجولتي رغما عنكي ٢والاخير
Romantikaهلووو هذا الجزء الثاني من روايه ستخضعين لرجولتي رغما عنكي حسيت ان لازم اسوي جزء ثاني لعيون المتابعين والقارئين اتمنى يعجبكم مع خالص تمنياتي لكم اقدم لكم الجزء الثاني من رواية ستخضعين لرجولتي رغما عنكي
