أمضوا اليوم بكامله تقريبا بصحبة عائلة ايميلي.....
وايميلي تحكي لهم وتحدثهم عن حياتها مع أيزيك في تلك البلاد وما فعلاه بعد رحيلهما ....فلقد اشتريا منزلا هناك وعمل ايزيك ممتاز جدا وهو الان مشغول جدا ولم يستطع القدوم معها لانشغاله بافتتاح سلسلة مطاعمه مع شريكه الجديد والمشروع يحتاج لأشهر طويلة لأنجازه ولا يستطيع ترك المشروع والقدوم معها ...لقد طلب منها تأجيل عودتهما لحين انتهائه من المشروع حتى يتثنى له القدوم معها والاعتذار من الجميع ولكن ايميلي رفضت وقررت القدوم والمكوث مع والديها خلال الاشهر القادمة ألى حين انتهائه من عمله وعندها يأتي هنا بعدها ويمضي استراحته بصحبتها والعائلة .....
طوال الوقت كان الجميع يتحدث ويضحك وهم يلاعبون الطفل الصغير دييغو ..بينما كاترينا جالسة صامتة بذهن شارد ...انتبه اندرو عليها ...هو يعلم ما تفكر به ويعلم جيدا سبب سكوتها ولكن سينتظر لرجوعهما الى المنزل وعندها سيتفاهم معها ويوضح لها ما يزعجها ولكن ليس هنا فالمكان والوقت غير مناسبان للمناقشة .....

عند عودتهما للقصر ...لم تتكلم كاترينا معه بأي كلمة بل صعدت لغرفتهما بصمت  ونظراتها باردة ...لحق بها اندرو ودخل للغرفة ووجدها تاخذ ملابس للنوم من غرفة الملابس لتتوجه للحمام لتستحم وتبدل ملابسها ....حاول ضبط اعصابه وغضبه من معاملتها الصامتة والباردة ناحيته ونجح بذلك ..ليذهب هو لغرفة الملابس ويأخذ ملابس النوم ويذهب لغرفة الضيوف ويستحم بها ...

عند عوته للغرفة وجدها مرتدية قميص نوم احمر قصير بحمالات رفيعة يلتصق على جسدها المغري كاشف عن مفاتنها الانثوية ويتوهج بلونه الاحمر الصارخ على بشرتها البيضاء .....
تبا لقد أشعلت نار داخل جسده وهو يراها تقف امام المراة تسرح شعرها الطويل والذي لايزال مبتلا بالماء ...
أنها فاتنة جدا كالحورية وتغريه عند أي حركة تقوم بها ....ابتلع ريقه
وتقدم منها وقف خلفها ...ليمد يديه ويطبق عليها بعناق قوي ملصقا ظهرها بصدره العاري ...مقربا انفه من رقبتها ليشتم عبيرها الخاص بها ...ليبدأ بتوزيع القبلات على عنقها الحليبي ويديه تداعب صدرها من فوق القميص....
حاولت كاترينا الابتعاد عنه ولكنه كان يضمها بقوة وغارق بنشوته بها لدرجة لم تتحملها كاترينا وهي تتصور بعقلها بأنه الان يتخيلها أيميلي بين ذراعيه ويريد أفراغ شوقه لها باستخدام جسدها كبديل عنها ....
لذلك استجمعت قواها لتدفعه عنها وتصيح بغضب :يكفي ...ابتعد عني .... الا تفهم !!
ليبتعد عنها اندرو وهو مستغرب من ردة فعلها هذه . ..لطالما كانت تذوب بين ذراعيه عندما يضمها ويقبلها ...ماذا حدث....
ليتنهد محاولا كبت غضبه من ردة فعلها سألا أياها بهدوء :لماذا ...ما السبب....ماذا ....
لتضحك كاترينا بسخرية كيف يدعي البراءة عليها ....
لتتحدث بصوت ساخر ومتألم وهي ترمقه بنظرات غاضبة ومشتعلة: لأني أكتفيت بدور البديلة لحبيبة القلب....
لينظر لها أندرو بحدة ويسألها باستهجان من أتهامها له:من هي ؟؟؟
لتصيح به بصوت غاضب ودموع القهر متحجرة داخل عينيها تحاول جاهدة عدم البكاء امامه :ومن غيرها عشيقتك أيميلي...
ليتقدم منها اندرو بخطوات سريعة ويمسكها من ذراعيها بقوة ويصرخ بها بقوة:اصمتي ...
ولكن كاترينا جنت اكثر وأصبحت تضربه بيديها الناعمتين وهي تصرخ به وتبكي :خائن ...خائن حقير ..اتركني..ابتعد عني ....
فما كان من أندرو سوى ان أسكتها وشل حركاتها الهوجاء بقبلة قوية ملتهما فمها ليسكتها عن جنونها ....ماهذا الذي تتفوه به ...أية عشيقة ...أيميلي؟؟...كل مافي الأمر بأنه اكتشف بأن حبه لأيميلي كأخت له واليوم تأكد من ذلك عندما عادت وعانقها ...لم يشعر معها بأي شيء ..لا انجذاب حسي او حتى رغبة جسدية نحوها ...كل ما شعر به عاطفة حب لصديق نحو صديقته ..كأخت صغرى لا غير ...بينما هذه الفاتنة بين ذراعيه بمجرد النظر لها يتأجج بداخله الرغبة لامتلاكها ..أنها عشقه الوحيد ...كالمخدرات بالنسبة له ادمنها ولا يستطيع الابتعاد عنها ...يعلم الأن سبب غضبها غيرتها لرؤيته يعانق أيميلي ويتحدث معها بود ويناديها بصغيرتي ...هو لم يقصد ندائها بطريقة المحبين وأنما هو اعتاد منذ الطفولة منادتها هكذا ..ليس بها أي نوع من التحبب سوى كاخت لا غير...
أما من تستحق لقب عشقي وحبيبتي فهذه الانثى الفاتنة بين ذراعيه...
تعمق بالقبلة اكثر وأدخل لسانه داخل فمها متذوق النعيم فلقد حرم منها اليوم بالكامل ...اشتاق لها جدا ...يريدها وبشدة الان ....
لتستسلم كاترينا للقبلة وتبادله بنفس السرعة والشوق ...ليتراقص لسانها مع لسانه ...مصدرة تأوهات معبرة عن لذتها واستمتاعها بالقبلة ...
رفعها قليلا عن الارض جاعلا أرجلها تلتف على خصره ...ويديه تتداعب جسدها بأثارة ...ليبدأ بتجريدها من ملابسها بأزالة قميصها عنها ...لتبقى بملابسها الداخلية السوداء ...بينا اندرو عاري الصدر يرتدي بنطال قطني فقط...
فصلا القبلة عند حاجتهما للهواء ...وهما لازالا معانقين بعضهما بقوة ويلهثان بشدة ...ليتجه بها نحو السرير ...لن يصبر اكثر ...يريد الولوج بداخل انوثتها ...اللعنة لن يستطيع الاحتمال أكثر ورجولته المثارة ستتفجر وهي تحتك بمنطقتها ...ليضعها على السرير برفق ...ويعود لتقبيلها بقوة ممتصا شفتها السفلى بسبب الاثارة وكاترينا منغمسة معه تبادله القبلة ليتصارع لسانه مع لسانها ليكون احدهما المسيطر على القبلة وأكيد هو كان المنتصر بالمعركة ...ليبدأ بخلع حمالة صدرها عنها وازالتها ورميها بأهمال ...ويمسك بصدرها بيديه بقوة مداعبا حلماتها المنتصبة ...
فصل القبلة لينقض على صدرها ممتصا حلمتها بجوع كطفل صغير لنهد امه بينما بيده الاخرى تداعب الأخر ....وكاترينا تتأوه بصوت عالي من شدة متعتها بما يفعله معها:اااه ااااه أندرو اااااااه ....
ليبتعد عن صدرها وينتقل للحلمة الاخرى ويمتصها ويعضها بخفة لأثارتها اكثر ...اما يده الاخرى نزل بها لمنطقتها ممزق سروالها الداخلي الرفيع ...فبدأ بمداعبة أنوثتها المبتلة المثارة بأصابعه مخترقا أياها ..مدخلا اصابعه بسرعة ويخرجها ...ليعود ويدخلها بقوة ويخرجها وهي تتأوه بقوة وتصيح بعلو صوتها وتتحرك مع حركة أصابعه ..تدفع بوركيها بقوة لتدخل اصابعه بقوة داخل مهبلها الملتهب ...لم تتحمل أكثر ...سوف تقذف شهوتها ...لتصرخ بمتعة منادية اندرو والذي بدوره ينظر لها بنظرات جائعة ويده تخترق أنوثتها بينما الاخرى يداعب بها حلماتها ..وهو ينظر لوجهها يريد رأيتها وهي تقذف شهوتها ...ليسرع من حركة اصابعه ويقرب وجهه المتعرق من فرط الاثارة أكثر منها ليأمرها بصوته الاجش :أنظري لي ...
لتحرك رأسها كاترينا بمعنى لا وهي مغمضة عينيها ووجهها أحمر وتتأوه ...تريد أفراغ شهوتها ...لتترجاه :اااه أندرو لن احتمل أكثر ...ارجوك ...ااااه
ليدفع بأصابعه بقوة ضاربا منطقة حساسة بداخلها ...لتتأوه أكثر وتصرخ لمتعتها ...ليمسك أندرو وجهها ويأمرها بصوته الأمر والمسيطر المثير:انظري لي ...أريد رؤية عينيك وأنتي تقذفين شهدك ...هيا حبيبتي....
لتنفذ كاترينا أوامره وتفتح عينيها لترى أندرو أمامها ينظر لها برغبة وجوع ...لتبقى تنظر له بينما يحرك يده أسرع ويده الأخرى تداعب صدرها ...لتصرخ بصوت عالي هاتفة باسمه معلنة وصولها لمتعتها وهي لاتزال تنظر له والذي ابتسم بانتصار وهو يخرج يده من انوثتها الغارقة بشهدها . ..مقربا أياها الى انفه ليشتمه بهوس ويبدأ بامصاص أصابعه وهو لايزال ينظر لكاترينا بجنون و هوس ...ليهمس بتملك :لذيذ جدا...ألذ ما تذوقت بحياتي ....
لتحمر كاترينا خجلا من تصرفه المنحرف .....ليهمس ببحة مغرية: والأن دوري .....
ليتمدد على السرير بعدما تعرى وهو ممسك برجوليته يداعبها صعود وهبوطا بيده بينما عينيه لم تفارق زوجته كاترينا ...ليأمرها بصوته المثير:أجلسي عليه...
احمرت كاترينا من الخجل ..فهي للان لازالت تخجل منه ولكنها أرادت ات ترد له المتعة التي اعطاها لها لذلك تحلت ببعض الجرئة ولكنها لم تجلس عليه بس امسكت رجوليه بيديها لتبدأ بمدعبتها بيديها الناعمتين صعودا ونزولا وعينيها على رجوليته لتتصلب اكثر وتثار تحت ملمس يديها ...ليتأوه أندرو من لمستها ...واللعنة مجرد لمسة منها جعلته يفقد صوابه ..ليأمرها بأثارة ببحة مثيرة :امتصيه...
لتستجيب كاترينا له وتفتح فمها مدخله أياه داخله ...ولكنها لم تعرف كثيرا ما تفعل فهذه اول تجربة لها ...اراد أندرو مساعدتها لذلك بدأ بألقاء التعليمات عليها :استخدمي لسانك ...اطاعته كاترينا وبدأت اولا بلعقه بلسانها ثم ادخلت نصفه لفمها ...لم يتحمل اندرو اكثر من فرط الاثارة ليزمجر برجولي مطلق عدة لعنات ...ليمسكها من شعرها بقوة ويبدأ بادخال رجوليته داخل فمها بقوة وسط تاوهاته الرجولية وصوت كاترينا المتأوه المختنق ...ظل يولج قضيبه بفمها بسرعة الى ان اطلق شهوته داخل فمها ...أخرج رجوليته من فمها وعندما ارادت كاترينا بصق حليبه ..أمرها بصوت حاد يتخلله الرغبة:ابتلعيه أمامي ....
نظرت له كاترينا بعينيها المدمعة المتوسلة ولكنه قابلها بنظرته الحادة المسيطرة غير قابلة للجدل ...لتطيعه على الفور وتبتلعه تحت نظراته التي تحولت لنظرات عاشقة عندما وجدها تحاول بلعه وهي مغمضة العينين....
اخفى نظرته العاشقة ليحل محلها نظرته المسيطرة عندما فتحت عينيها الدامعة بعدما ابتلعته بصعوبة فهذه مرتها الاولى بامتصاص رجوليته ...أخذها بين ذراعيه ليقبلها بنهم متذوقا نفسه داخل فمها بادخال لسانه داخى فمها ..لتبادله كاترينا القبلة...انه يعشقها بكل تفاصيلها ...حلوته الصغيرة البريئة ...هي ملكه ولن تبتعد عنه أبدا مهما حدث وسوف يعمل على ذلك ...نهض من على السرير وهي بين ذراعيه ...لتعقد كاترينا حاجبيها باستغراب وهي تراه يتجه بها للحمام ليضعها على ألة تجفيف الملابس وسط دهشتها منه بينما اندرو يقوم بتشغيل زر تجفيف الملابس وكاترينا لاتزال جالسة عليها ...لتسأله بدهشة :اندرو ماذا تفعل؟؟
اجابها اندرو بغموض:ستعلمين الان..
يقف مجددا امامها عاري تماما و رجوليته بدأت بالانتصاب ... مددها على ألة التجفيف والتي بدأت تعمل لتهتز الألة بقوة فقد وضع معيار الألة لأقوى عيار ...بينما كاترينا شعرت بالخوف لتصيح به:أندرو انزلني ...ماذا تفعل؟؟
لتصرخ بصوت عالي وتتأوه عندما أدخل رجوليته بقوة داخلها بينما الألة تهتز تحتها بسرعة وقوة مذهلة ...ليمسك يديها ويلفها حول رقبته ويضعها رأسها على كتفه ويبدأ بمضاجعتها بقوة وسط صراخها وتأوهاتها العالية باستمتاع ...بينما اندرو يهتف بين دفعاته القوية :انتي(دفعة)... لي(دفعة) ملكي(دفعة)....
ظل يضاجعها والألة لازالت تعمل وتهتز بشكل اسرع وسط تاوهات كاترينا وصرخها وبكائها المنتشي لتفرغ مرتين شهوتها لاستمتاعها بالوضعية الجديدة ليزمجر برجولية معلنا وصوله لنشوته وهو يهتف باسمها بانتشاء...

الخطأ الكبير حيث تعيش القصص. اكتشف الآن