2008

90 3 0
                                    

انني اروي لكم هذه القصة بدافع لاشيء

يومي لاول في المدرسة الابتدائية اتذكر انني اسيقظت سعيدة لا اتذكر تماما انني كنت كذلك لكنني اجزم اننيي كنتكنت سعيدة على عكس الاطفال الذي كانو بنفس عمري لانني ولاول مرة استطيع الخروج والعب اكسب الصداقات وفعلت نعم كما كنت متفوقة وكانت استاذتي تحبني رغم انني كنت فتاة متعجرفة في بعض الاحيان ومتكبرة وقدكنت افعل اشياء غاية فالقبح كانها مرسومة رغم كلالحزفيمنزلنا الا اي كنت سعيدة برفقة صديقاتي لاتصدقو لقد شكلناعصابة واعتقدا اننا رائعون للغاية كنا عدوانيين اتجاه الذكور ورغم هذا كنا نلعب معا يوميا  اتذكر يومها في القسم صرخت واسكت الجميع وقلت صائحة ان كلكم سيء و الا شخص وهو كمال ههههههه كم كت حمقاء   ......في عامي النهائي الابتدائية من امتحان شهاد التعليم الابتدائي تطلعت ان اكون الاولى في مدرستا لكن تللك الخرقاء البشعة التي لم اتوقع ان تتفوق علي لقد فعلتها بالمناسبة اهنئها للكني فيذاك الوقت كانت صدمة كل هذا لم يكن مهم قدر ان جدتي و عائلتي مهم فابواي مطلقان على  كل حال 

البارت الجاي اكملكم الحكاية بالمتوسطة مع مراهقتي الى حين اليوم الثانوية


لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Dec 20, 2019 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

قصة فرححيث تعيش القصص. اكتشف الآن