كانت اليتيا تنظر اليه وكأنها تعرفه لكنها لا تتذكر من وصوته شعرت بأنه قد سمعته نفت افكارها لتجلس على المائده وتتناول افطارها بهدوءكان ينظر اليها طيله الوقت لم يقدر ابعاد نظراته عنها'
قطعت اماندا هذا الهدوء قائله بحماس : ابي هل تعلم بأن اليتيا لا تملك اباً ارجوك دعها تناديك بابا ونصبح عائله واحده وسعيده
نظر اليجاندرو الى ابنته ليقول ببرود : بالطبع انها مثل ابنتي
ابتسمت اليتيا بخفه
اماندا : هيا اليتيا ناديه بابا لنصبح اخوه ارجوكِ
اليجاندرو : حبيبتي لا تزعجي صديقتك ان كانت لا تر قبل ان يكمل كلامها سمع صوتها الانوثي قائله : بابا ...
سحق شفتاه بخفه ليكمل طعامه بهدوءدخلت الى غرفتها لتتحدث مع براندن
اجابته ببرود : نعم براندن كيف حالكبراندن : اشتقت لكِ حبي انا في بلغراد اود رؤيتك انا الان في بيت عمي
اليتيا : سأراك مساءاً
اومأ لها لتغلق الهاتف قبل ان تسمع كلمه اخرىنزلت الى الاسفل لترى براندن يجلس على الاريكه
شعرت بالغضب لأنه يلحقهااليتيا : براندن ماذا تفعل هنا
استدار براندن ليراها
براندن : انا من يجب علي سؤالك ماذا تفعلين في بيت عمياليتيا : ع_عمك انت واماندا اولاد عم
براندن : اجل هل هي صديقتك
صرخت اماندا من بعيد لتحظن براندناماندا : اعرفكِ هذا براندن اب لم تكمل كلماتها حتى تحدث براندن : انها حبيبتي هل هناك اجمل من هذه الصدفه
دخل اليجاندرو الى القصر
ذهب براندن بأتجاهه ليصافحه
اليجاندرو : كيف حالك
براندن : انا بخير عمي ماذا عنك
كان اليجاندرو ينظر الى اليتيا تقف بجانب براندن اقترب براندن منها ليقبلها على وجنتها
وسعت عيناه بغضب ليقف ممسكاً بيد براندناليجاندرو : كيف تجرؤ انت في منزلي التزم بقوانيني لأنني سأنسى بأنك ابن اخي المتوفي مفهوم صرخ بجملته الاخيره
براندن : ما بك عمي انها حبيبتي نعرف بعضنا منذ سنه
وضع يديه على فمه لا يصدق ما يتفوه به هذا العاهر الصغيراليجاندرو : وما شأني انها مثل ابنتي اياك ثم اياك التقرب من بناتي يا براندن قال بتحذير ونظر نظره اخيره الى اليتيا ليصعد الى الاعلى
اليتيا : لما هو غاضب قالت بتسأل الى اماندا
قلبت شفتاها بمعنى لا تعلم
أنت تقرأ
راقصة على عرش الجاثوم✔
Actionكل شهيق و زفير ستأخذينهُ بأمراً مني كل خطوة تخطيها سأعلم بها كل رقصه وتمايل خصرك لغيري سأحول جسدك المثير الى رماد سأدمركِ كما دمرتيني برنين خلخالكِ سأخذ روحكِ العزيزه كما سرقتي قلبي بأعوجاج خصركِ " تتمنى الموت على ان تقف امامه بثياب العاهرات وجسدها...