ومن الجنس ما قتل✅

الفصل السابع* * * بيع جسمك!

الفصل السابع* * * بيع جسمك!

إيزابيلا * * *

تلعثمت و رجعت إلى الوراء من الصدمة في محاولة للجرى بعيدا "لا-لا شكرا لك على ذلك. "

لكنه امسك بي بقبضته القوية وسحبني إلى صدره وتكتنف الابتسامة "متاخر جدا! لا توجد طريقه للسماح لك بالذهاب."

ابتلعت ريقى بعصبيه وحاولت الإفراج عن معصمي من قبضته قويه لكنه شدد أكثر وجرنى من البوابة الخلفية ثم دفعني إلى ممر مظلم "سيدى ، من فضلك. يجب ان اذهب انا قاصر والشرطة سوف... "كنت احذره وأحاول ان اذكره.

رفع حواجبه وداس نحوي "انا لا اعمل بشكل قانوني. ولكن علي اي حال كل ما تحتاجينه الآن هو بطاقه زائفه وتحويل كامل لجعلك تبدين أكبر سنا. "لم يكن يشرح لي ما سيحدث. كان يفكر بصوت عال مع نفسه.

انا شهقت عندما شعرت انني وضعت نفسى في فخ خطير "لا ، من فضلك. انا فقط ركضت بعيدا عن المنزل لان.... "حدق في وجهي ، وانا وضعت يدي علي فمي للا ينزلق بالمزيد من الكلمات.

كان يبدو كمجرم خطير! لم أكن أريده ان يعرف اي شيء عن ماضي أو انه سيكون أول من يرسلني إلى اليخاندرو من أجل الحصول على المال.

فرك ذقنه ومشي من حولي بينما يحرك يديه القذره بلا خجل إلى جسدي "هل تعرفين ماذا! سابيع جسمك."

حاولت ان أدفعه واخرج من البوابة خاصه انه لم يتبعني كان يراقبني وعندما وصلت إلى البوابة اكتشفت لماذا!. لان هناك ما يقرب من اثنين من الحراس في حجم الديناصورات يقفون بالخارج وتلك البوابة كانت مصنوعة من الفولاذ مثل السجن! لا مكان للهروب هذه المرة.

تنهدت باحباط. اشتم حياتي الداعرة وراسي المظلمة الغبية التي أسقطتني من عقبه إلى أخرى.

ضحك بهستيريه في لهجة مرعبه قائلا "لا مكان للهروب. حتى الآن كل ما عليك القيام به هو الاختيار بين خيارين."

رفع أصابعه يعد ، وانتبهت إلى كلماته وقررت ان اختار واحده تكون ألافضل بالنسبة لي.

"الخيار الأول, فتح ساقيك لي فقط و اضاجعك, تكونى عبدتي وراقصة تعرى بالملهى والحصول علي خمسمائه دولار يوميا.... " تريث كبلماته وانا فقط توسعت عينى و جحظت من صعق كلماته.

اكمل ببرود و ثقه "والخيار الثاني هو بيع جسدك لضيف جديد كل ليله والحصول علي عشرة الآف دولار في اليوم الواحد. "

اشهقت و بفزع تقريبا صرخت اطرق علي الباب "لا لن اقبل بهذا انا لست عاهره! سوف اهرب!"

وقال بغضب وسحبنى من شعري ومن ثم الصقنى إلى الجدار وضرب الجدار بقبضته بجانب راسي "لم أكن أقول ما سيحدث لك إذا لم تختارى أحد الخيارين. "

امتصصت الهواء ، وكدت أفقد تقريبا وعيى من الوضع الرهيب. جسدي كله كان يهتز وبارد كالثلج.