Zayn
انتهى هذا اليوم بسعاده بعد خطبتي لانجي
واخيرا سوف احصل على التي احبها واريدهافتحت هاتفي وارسلت رساله لانجي
"اهلا خطيبتي كيف حالك لقد اشتقت لكي. بمجرد ان خرجت من بيتك اشتقت لكي ردي علي ان كنتي متفرغه او ليس متفرغه اي بكلا الحالتين ردي علي
مع حبي (زين الجذاب) "انهيت رسالتي وكنت اتصفح التويتر والفيس بوك
قاطعتني رساله من رقم غير معرف:"اوووو لقد خطبت لقد حصلت عليها ولكن اعدك انك لن تتهنى بها " كان هذا محتوى الرساله
"من انت ولماذا انت منقهر ليس لك شأن " رديت عليه
"انا لست منقهره ولكن اعدك بأنك لن تتهنى وانت معها سوف اخذ حقي من تلك العاهره"
رديت عليها وانا اشك بأنها نفسها العاهره ومن غيرها" اووو اذا انتي فتاة اسمعي لايوجد عاهره غيرك انتي هنا وعندما تتحدثين مره اخرى تحدثي بأحترام لانكي التي تتحدثين عنها هي زوجتي " ردتي عليها بهذه الرساله
"اووو حقا زووجتك لقد اضحكتني زين استمتع بزواجك الذي اعدك انه سوف يصبح جحيم عليك "
كدت ان ارسل رساله لها ولكن اتصلت بسرعه انجي
ليس وقتك انجي انا الان غاضب. اللعنه زين تنفس تنفس اترك غضبك هذخ خطيبتك هياا ردرديت على المكالمه :
"اهلا انجي" قلت لها ببرود قليلا
"اهلا كيف حالك يااا خطيبي" قالت انجي وهي تضغط. على اخر كلمه
" بخير ماذا عنك" قلت لها واحاول تفادي غضبي
"زين مابك مابه صوتك هل تشاجرت مع احد لاتقل انك تشاجرت مع اباك او امك" قالت وهي تتساءل
"لا لاانجي لا فقط انا متعب قليلا جسدي يؤلمني قليلا فأنا مرهق اليوم" قلت لها وانا اصطنع المرض
"حسننا زين سوف اصدقكك هذه المره وهيا الان اذهب الى النوم فأنت حتى صوتك متغير هيا اخلد الى الراحه قليلا لعلك ترتاح " قال لي
"نعم نعم حسننا شكرا لكي الى اللقاء" قلت لها
"الى اللقاء. "
اغلقت الهاتف وارى رسائل تلك العاهره
"انا اعدك انك لن ترى يوم جميل في حياتك "
"استمتع انت وزوجتك بالجحيم فجيجي لن تترككم تسعدون "
"العاهره لقد اخذتك مني سراقه الرجال "
نضرت الى محادثتها ونضرت وجدتها تكتب مره اخرى ضغطت على زر الحظر وحظرتها ومسحت المحادثه
اغلقت الهاتف واستلقيت على السرير وذهبت الى عالم اخر
بعد مرور شهر على خطبه زين وانجي
YOU ARE READING
My Lover || عشيقي
Fan Fiktionان كنت لاتحبني فأتركني احبك وأكون بقربك اجعلني علئ هامش حياتك واكون خادما بين يديك رهن اشارة من ناظريك لاتحرمني ان اتنفس عطرك سأرضى أن أكون في الصفوف الخلفيه ربما يأتي خريف تتساقط فيه اوراق صحبك عندما يوجعك الفراغ بردا سأكون معطفك وترهبك الوحده خو...