الفصل السابع عشر

102 20 30
                                    

طاب يومكم أصدقاء الفرسان.

أتمنى أن تكونوا بأفضل حال، ولمن سيسأل ‏أنا أحاول أكون بخيرٍ أيضًا💙.

سمراء تحب القراءة كثيرًا، لذا من الطبيعي أن تكون مهووسة بجمع الاقتباسات، ولأحيطكم علمًا الأمر ليس سهلًا أبدًا، ويكون مروعًا غالبًا، كيف ذلك؟ آه فقط، عدا البحث والنقل وكل شيء هناك حالة الصرع التي تنتابني عندما أقابل النص مسلوب الحقوق يا جماعة!

مشوهًا بإملاء خاطئ، وصورة تبكي القارئ. (حسنًا لأتوقف، أنا ملكة دراما)

لذا أقوم بتنقيح النصوص قبل حفظها.

ولأنني أثق بمهارتكم سأوكل لكم هذه المهمة العظيمة.

لنمد يد العون للنصوص المسكينة يا فرسان!

«الناس تقولون "أنا أحبك" بطرق مختلفه ؛

إنتبه لنفسك ...

ألبس جيدًا فالطقس باردًا ....

هل أكلت !

عليك ان ترتاح لقد تعبت اليوم ....

اخبرني حينما تصل إلى البيت

و غيرها ... و غيرها ....

بعضنا يفهم و يتفاعل

و. بعضنا الخر يجيب حرفيا معتقدا إنها اسئلة فعلٌ !!!»

*النص للكاتب: جمال حسين علي.

«تعيش محتميا ، في عالم هش ، مصدق انك تحيا .

ثم تقرأ كتابا....أو تذهب في رحلهه .. و تكتشف بانك كنت في سبات ولم تعيش حياتك حقا .

يمكنك إكتشاف أعراض السبات بسهولة

أولا: الضجر الذي لا يهدئ .

ثانيا:حين يصبح السبات خطيرا ومؤذيا للموت !!

غياب المتعة  ..الرتابة ، الملل ، الموت .

يعيش الملايين من الناس هكذا . دون أن يعرفوا ذلك . يعملون في المكاتب . يقودون السيارات . يتنزهون برفقة عائلاتهم . يقومون بتربية لأبناء . ومن ثم يأتي نداء يقظة يغير ذلك ، سواء كان ذلك النداء شخص ، كتاب ، أغنية ، سيوقضهم وينقذهم من الموت . »

*النص للكاتبة: آناييس نن.

في الفصل السابق وجدنا مشاركتين طيبتين، الأولى كانت من @Lumani شكرًا لإبداء رأيك عزيزتي.

والثانية من @NanaQween التي شاركتنا بصياغة جميلة للنص وبكتابة نقد لغوي متقن.

جزيل الشكر لكِ.

لا تخذلوني واعملوا بجد على النصين.

أرسل قبلاتي لكم💜.

بصيرة لغويّحيث تعيش القصص. اكتشف الآن