البارت السابع 🎩

139 9 0
                                    

البارت السابع 🎩
//مر اسبوع وفي هذا الاسبوع بدأت باجتماع معهم بعد الانتهاء من عملها او في فتره الغداء تجلس معهم لان هانا تعمل في اوقات راحتها لذالك تجلس مع وين وداي اصبحت علاقتهم كالاصدقاء في العمل يتمازحون ولا تدخل في تمازحم من ان اجل ان لا يلمسونها فقط تضحك من بعيد؛ بدا بتقبل هيون بعد ان تحدث معه وجلس معه عرف كيف هي شخصيته كان يعامله وكانه اخ صغير له في العمل؛ منذو ايام را الفتاة اللذي يريد الامساك بها وبهذا رتب كل شي وضف رجاله وضبط الكمرات لكي ينهي الامر بسرعه فقط كان يرد ان يتاكد من انها تعمل هنا؛ طوال هذا الاسبوع لم تقابل تشين ولم ياتي لرويتها لا هي ولا اخيها سان وطاول هذا الاسبوع لم تسمع اجابة اخيها وهي لم تتحدث لازالت تفكر في الامر هي تريد الذهاب ولكن سوف تكون علاقتهم رسميه جداً بما انهم تقابلو في وقت متاخر هي تفهمت عذر ابيها ولكن قلقه من المستقبل ومن قرار اخيها فهي ستتبع اخيها حتى لو رفض الذهاب فهي سترفض ايضاً؛ استيقضت الصباح بدلت ثيابها "اللبس في الفديو" تنتضر هانا تستعد الى ان خروجو معاً//
هي سو:اعتقد ان وقت عودتي كفتاة حان
هانا:حقاً هل سوف تعودين
هي سو:اشتقت فقط لكوني فتاة مثل الفتيات
هانا:مايمنعك اذا
هي سو:سوف استقيل واعمل في اي مكان
هانا:ولماذا لا تعملين هنا ككونك فتاة
هي سو:هذا مستحيل سوف يخيب ضن الجميع بي
هانا:سوف تكونين فتاة
هي سو:لا اريد عندما اعود لمضهري سوف ابتعد عنهم جداً فقط كونهم يعلمون انني فتاة وكانو يعتقدون انني فتى سوف يغضبون
هانا:كان لديك سبب اشرحي لهم
هي سو:ليست مضطره لهذا فقط سوف ابتعد ويتذكروني كهيون
هانا:اخبريني لكي انتقل معك
هي سو:الا يعجبك العمل هنا
هانا:لانكي موجوده فقط
هي سو:كفاك لعب بالكلام وكسب عاطفتي هيا اذهبي بسرعه
هانا:ههههههههههه حسناً
//دخلو الفندق ليتفرقو كلاً منهما ذهبا في جهته دخلت الغرفه كالعاده ليس بها احد منذو انها تاتي باكراً لتغير ثايبها براحه؛ بدلت ثيابها بثياب العمل وخرجت لتعمل ولكن ترا اوجه جديده في العمل تنضر لهم بغرابه رجال ذو بنيه جسديه جداً توجهت لداي//
هي سو:مجرد النضر ينتابني شعور الرعب
داي:قد يسحقونك باصبعهم
هي سو:انك محق
داي،هي سو:ههههههههههههههههههههه
وين:ماهو المضحك هنا هيا اخبروني معكم لكي اضحك
داي:يا هل هولاء موضفين جدد
هي سو:يبدو هذا انضر لاسمائهم قد علقت على بدلاتهم
داي:من اين وجدتهم
وين:هولاء تم توضيفهم في الامن
هي سو:كيف اوؤمن نفسي عليهم اشكالهم توحي بالرعب حقاً
داي:هيون اذهب لهم وتحدث وسوف اعطيك ٥٠$
هي سو:هل جننت عندما اردت ان اغير حياتي تريدني ان اموت
وين:تغير حياتك!
داي:اخبرني كيف ستغيرها
//قلبت العلبه التي امامها//
هي سو:هكذا
وين:ستقلب حياتك!
هي سو:قلب كاامل...اذاً سوف اذهب لاكمل عملي
داي:هل فهمت شي
وين:سيقلب حياته
داي:لماذا
وين:لا اعلم لم نسأله
داي:ان حياته كامله لماذا يقلبها
وين:لا يوجد احد حياته كامل هنا كلاً منا لديه اسباب لتغير حياته فقط
داي:اذهب لعملك ولا تلقي علي فلسفتك..لنخرج لشرب اليوم
وين:اليوم لدي عمل لن اخرج الا متاخر
داي:مفائدتك كصديق اذاً تشه
//اكتفي بالابتسامه بوجه داي وذهب هو محق لكل شخص لديه سبب لتغير حياته مثله تماماً تغير الحياة تكون بسبب شي قوي جداً لا تستطيع تجاهله ابداً ابداً؛ لم تتفرغ هانا لها اليوم ابداً ذهبت لصالة الطعام اخذت طعامها وجلست مع داي و وين؛ لاحضت تكاسل موضفين الامن جداً يضحكون بصوت عالي مما يسبب الازعاج لزوار وطريقتهم الوحشيه في المرح نضراتهم للموضفات والنساء اغضبها هذا جداً لذالك//
هي سو:وين
وين:اجل
هي سو:هل يمكنك طرد الموضفين الجدد
داي:اوافقك الرائي جداً لم يعجبونني
وين:لماذا
هي سو:غير محترمن شرسين جداً ووقحين اكثر وايضاً يتكاسلون عن وضيفتهم قد يتسبب هذا بمشكله كبيره مثل تزعزع الامن في الفندق
وين:لم اوضفهم توضيف رسمي وانما فقط لكي ارا مهارتهم وسوف اقرر بعد هذا
هي سو:هذا جيد...هل انت مريض؟
وين:لا
هي سو:لم تاكل طعامك ووجهك ليس بخير وتسرح كثيراً
وين:هيون انك دقيق الملاحضه جداً فقط لم اخذ قسطاً من الراحه
هي سو:بما انك مريض اذهب لراحه وسوف اتولى عملك اليوم فقط
وين:لا شكراً لك اليوم علي ان اعمل فقط
//لا زالت لم تنهي العمل اليوم العمل في ازدياد جداً لم تستطيع حتى تناول غدائها ولم ترا {اسمك}؛ حان موعد واتصلت على هانا لترا متى ستنتهي//
هي سو:اين انتِ
هانا:انني ارتدي معطفي
هي سو:حسناً اخرجي سوف اتي لك
هانا:هل انتهى عملك
هي سو:اجل سوف اخذ ثيابي واخرج
هانا:لن تبدلي
هي سو:لا هناك موضفين في الغرفه لذالك سوف اخرج بثيابي اليوم...يااش تلك الفتاة اغلقت في وجهي الحمقااء
//اغلقت هاتفها ودخلت الغرفه اخذت ثيابها في كيس وخرجت تنتضر هانا في نفس المكان؛ دقيقه دقيقتان مرت ٢٠دقيقه وهانا لم تاتي اتصلت بها لا ترد دخلت الفندق ذهبت للمطبخ لم تجد احد ذهبت للغرفه طرقت الباب عدت مرات لم يجبها احد فتحت الباب ولم ترا احد حتى زاد قلقها اكثر ماذا ان وجدها زوج والدتها الان اعادت الاتصال بها لم تجيب؛ ترا رجال يدخلون ويتوجهون للمصعد كانو على عجله من امرهم انتضرت قليلاً ثم اتصلت ايضاً لم تجيب اتصلت مرا اخرا لتجيب//
هي سو:ياا هانا اين انتِ اشش لقد قلقت حقاً
رجل:يا اين انت!
هي سو:..."لارد"...
//وكأن الشك والقلق الذي احست به اصبح حقيقه هانا مع رجال زوج والدتها الان//
رجل:هل اكل القط لسانك الان حسناً يا لتاتي في الفندق**** في السطح الان لترا حبيبتك
هي سو:اين هي
رجل:لا تطلب مساعدة اصدقائك لانها ستختفي ولن يعلم احد بامرها لانها قد هربت وانا اعلم بماذا سيحدث صحيح
هي سو:حسناً ابقى مكانك
//اقفلت الهاتف هي مخيره بين اميرن اما ان تتضرر هي او تتضر هانا وهانا اكثر ضرر منها توجهت للمصد تعلم بكل الضرار التي سوف تاتي لها ولكن ماذا تفعل لا تستطيع فعل شي؛ يفصل بينها وبين السطح باب فقط رمت الكيس والهاتف وفتحت الباب ترا هانا مقيده وحولها اكثر من ٦ رجال ضعف حجمها جميعهم معهم عصي ولكن رمى احد عليها عصا//
الرجل:ليكن موتك عادلاً فقط
//اخذت العصا ووقفت بستعدال؛ عاد للفندق وهو سعيد فهذه اخر عمليه له لانتهاء من دين ابيه توجه للمصدع وذهب لسطح يسمع الشجار وهو حتى لم يدخل استغرب من وجود كيس وهاتف مرميان امام الباب تقدم بتجاهل وفتح الباب قليلاً ليرا كيف الاوضاع ولكن يرا شخص لا ينتمي لخطته ابداً يرا زميله الاصغر قد دخل في شجار معهم جبينه ينزف بقوه بدلته قد تدمرت بالكامل قد تمزق الجاكيت الخاص به لينزعه ويكمل شجاره بالقميص من غير اهتمام؛ لا يعلم هل يتدخل ويفصل ام ينضر فقط الى ان يرا ماسبب دخوله في هذا الشجار؛ تشعر بالالم في كامل جسدها كتفها راسها رجلها لم تستطيع القضاء عليهم ولكن ضربتهم بضرب موجع جعلهم ينزفون وهي تتشاجر سقطت العصا من يدها ولم تستطيع اخذها؛ تراها تُضرب تراها تنزف ولكن لا تستطيع فعل شي هي مقيده بالكامل وقد الغلق على ثمها بشريط لاصق لم تستطيع التدخل في هذا الامر ابداً ترا هي سو قد قل دفاعها من شدة التعب الا ان امسك بها رجل ولكمها في معدتها لتسقط وهي تتالم بشده ليعدو لها ليوقفها وهو يسحب شعرها لتمسك هي بيده وتقفز خلفه لتضربه في ساقه من الخلف ليسقط لتاخذ العصى وتضربه على راسه ليفقد الوعي؛ وقفت بتالم ولكن تشعر باطاقه قليلاً بما انها قضت على رجل واحد؛ وقفت بعتدال لتاشر على الرجال بمعنى الاقتراب؛ قلبه يتالم بقوه وهو يرا زميله الاصغر يضرب بقوه يضرب بشده ولكنه يواصل المشاجره لا يعلم ماذا يفعل الان هو مخير بين امرين اما ان يدخل ويساعده ولكن هذا يعود بضرر كبير عليه اولاً من زعيم العصابه ثانياً من صاحب المهمه؛ رن الهاتف لينضر لخلفه يرا هاتف هيون يرن برقم غريب؛ لا زالت تدافع شدت يدها على الصعا لتنسى نصائح سان بعدم المهاجمه اولاً؛ تقدمت لهم بغضب شديد ولكن تم الامساك بها وضربها اكثر واكثر؛ مسكها رجل وعكف يدها ليقلبها على الارض ليصتدم جسدها الضعيف بقوه على الارض؛ الى هنا لا تستطيع ان تكمل الى هنا تشعر انها انتهت بالكامل؛ وكأن الموقف يتكرر عليها من جديد موقفها منذو ٥ سنوات يعاد الان بحذافيره استسلمت الان لا تستطيع ان تكمل ترا ان هناك اشخاص يتقاتلون ولاكن نضرها مشوش جداً ترا احد اقترب منها وحملها ولكن لا تعلم من هو؛ تشعر براحه الان لم تعد تشعر بالم جسدها فتحت عينها لترى هذه الاناره تعرفها جيداً هي الان في المشفى وسان امامه//
هي سو:سان
سان:هل افقتي هل تشعرين بشي هل انتِ بخير
هي سو:هانا..تم اخذها
سان:لا تقلقي هانا بخير الان سوف تعود بعد قليل
هي سو:تلك الحمقاء
سان:هل تشعرين بالم
هي سو:لا على غير المعتاد
سان:هذا جيد اذاً يا لماذا لم تتصلي
هي سو:لم يكن هناك وقت...كم مر من الوقت
سان:هذه المره اصبحتي اقوه لقد تم نقلك بالامس الليل والان الساعه ١١ صباحاً
هي سو:هل يعقل انني شفيت بهذه السرعه لا اشعر بشي
سان:لا اريد ان احطم امالك ولكن هذا تاثير المسكن كما انني اسف حقاً على تسبب كل هذا
هي سو:دعني اتعافى فقط وسوف تقتل انت حبيبتك الحمقاء
سان:حسناً لتشفى بسرعه لتقتلينا
//ابتسمت لاخيها؛ مر الوقت لتاتي هانا وتحضها بقوه وتبكي وتعتذر بشده استطاعت ان تصيطر على الامر ولكن بعد ساعه ذهب مفعول المسكن فشعرت الان بالالم حقاً هي قد تكسرت الان يدها جنبها قدمها كل شي في جسدها يولمها جداً؛ منع منها المسكن لانها قد توذي نفسها ان لم تشعر بالالم لذالك كانت تتالم بصمت فقط؛ في الامس اتصل مراراً وتكراراً عليهم ولكن ولا واحد منهم ردت اصابه القلق قليلاً ولكن رن هاتفه ليرد ليصله صوت هانا الباكي لتخبره انها في المشفى وان هي سو تضررت كثيراً ذهب جرياً لها لا يرغب بان تمر اخته في هذا مرا اخرا ابداً وصل وتوجه لـ هي سو بسرعه لانه سبب كل هذا لانه ادخل اخته في مشاكله الخاصه طمنه الاطباء عن حالتها وانها بخير والاصبات التي بها ليس بتلك الخطوره فقط اسبوع وسوف تتحسن؛ طوال تلك الليل ضل يفكر بالامر يفعلها او لا يود لو ينهى هولاء الرجال اما هي سو يريد ان يبعدها لكي يحميها حتى بعد ان اشرقت الشمس ومر الوقت لم يقرر بعد ولكن في اخر دقيقه اتخذ القرار الاكيد وذهب لاجراء مكالمه ثم عاد لاخته ليراها تستيقض ليفكر بانه فعل الشي الصائب فقط؛ مرت ٥ ايام وهي في المشفى لقد اتصلت على داي واخبرته بان يخبر الرئيس بانها ستاخذ اجازه مرضيه لاسبوع فقط ثم ستعود لا تزال ترغب بعملها بل ترغب به لانها تريد ان تكتشف كيف فعلو هذا سوف تراجع كل شي حصل؛كان تجلس على الكرسي في حديقة المشفى سان وهانا مشغلان منذو يومان عنها جلس بجانبها رجل لذالك ابتعدت قليلاً وهي تنضر للاخرين الا ان ذكر اسمها؛ نضرت له بتعجب لترا رجل بل رئيس الفندق الذي هو والدها بالاحرا لا تعلم ماذا تفعل الان//
والدك:مرحباً
هي سو:..."لارد"...
والدك:يا لماذا لا تهتمين بنفسك لماذا انتِ مهمله هكذا كان عليك الاتصال باخاك على الاقل
هي سو"بنفسك":كيف اتحدث معه الان ماذا اقول هل انهض واحيه او ماذاااا اشش ساان اين انت
والدك:الن تنطقي بكلمه هذا ليس مهم لقد كبرتي في غيابي كثيراً ان والدتك الان تنتضرك في المنزل
هي سو:هاه!
والدك:اجل من الان سوف تعيشين معي ومع والدتك لقد تمنت رويتكم كثيراً لتو اخبرتها انني وجدتكم فهي قد استعدت لكم سان هناك في المنزل
هي سو"بنفعال":ذالك الاحمق ليومان يغيب والان كان يتمتع فقط
والدك:هههههههههههههه على مهلك كان ينقل اغراضك فقط هيا بدلي ثيابك ولتخرجي سوف انتضرك في الخارج لا تتاخري
Pov Hey Sue 🎩
للحضه وانا انضر لابي وهو يمشي اصباني القليل من السعاده بارغم من انني لا اعرف ماهو شعور الحصول على العائله ولكن كل يتيم يتمنى هذا حتى لو انهم قد اخطاو قليلاً في حقك ولكن التغاضي في بعض الاحيان قد يولد السعاده
//لطالما كان العائلة الملجاء الوحيد في العالم؛ بدلت ثيابها "اللبس في الفديو" وخرجت كلما تقدمت خطوه للخارج بداء توترها وجدته امام باب المشفى الرئسي بسيارته اشار لها ببتسامه لتتقدم وتصعد السياره؛ تحقق حلمه بامتلاك شي اراده بل رغب به بشده بالرغم من انه يشعر بالذنب بسبب ترك ابنائه ولكن كانت الايام قاسيه عليها فلم يرد ان يشعر ابناه بهذه القسوه؛ الان واخيراً هو يقود وابنته بجانبه كل دقيقه ينضر لها الى الان ليس مصدق ابداً ان ابنته حقاً بجانبه//
والدك:والدتك اتصلت الى الان ٢٠ مره تسال عنك اراهن بانها تنتضرك امام الباب
هي سو:الجو بارد الان قد تدخل
والدك:لا لقد انتضرت سان في اول يوم له لقد اصرت على المجيئ لك ولكن اردت ان انقلك لانها لا تعلم انك في المشفى لم ارد ان اقلقها عليك اكثر
هي سو:هذا جيد
//الحديث اللذي راد بينهم كان رسمي جداً بارغم من ان والدها كان يحاول ان يكسر الحاجز بينهم ولكن لازال الامر غريب عليها قليلاً تحتاج للوقت فقط للعتياد على وجود اب وام في حياتها؛ تراقب بدهشه منذو ان دخل المنزل فتحت البوابه ودخل في حديقه كبيره تتوسطها منزل كبير رات سان وهانا وامامهم امراه تقريباً عمرها ٤٠ ترتدي فستان طويل باكمام طويله بالون الاحمر وبعقد من اللولو ترفع شعرها عينها لم تبعد عنها؛ يراقب اخته ووالدته ينتضر ماردت الفعل اللذي سوف تضهر الان الجميع متشوق؛ نزلت لا تعلم هل تمشي ام تقف شعرت بيد والدها على كتفها ومشيا معاً؛ لطالما انتضرت هذه اللحظه قد اشبعت حنينها بابنها اللذي كان يزورها منذو يومان ولكن كانت تضن ان ابنتها ترفض مقابلتها عندما تسال عنها يتم تغير الموضع لذالك كانت تضن هذا لازال ولا تزال تشتاق لابنائها الا بعد ان اخبرها سان بان اخته سوف تاتي اليوم بل انها في الطريق الى المنزل اتصل كثيراً بزوجها ولكن لم يرد عليها فخرجت تنتضر ابنتها تريد ان ترى ماذا غير الزمن بها كيف عاشت ماذا فعل هل كبرت هل درست؛ الى الان لم يسعدها شي غير وجود ابنائها وزوجها حولها فقط//
.
.
انتهى البارت🎩
.
.



Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
ذهب ولم يعد ...❀Where stories live. Discover now