بــنــت الــمـ♥ـدينــه:
..الـبـارت 8 ..
ريفان بحقد : الله لايوفقك
راكان : يجي منج اكثر
ريفان : گعدت تهز رجلها بتوتر : راح اقول لأمي
راكان ببرود : عُاَدّيَےّ
ريفان گعدت وهي وهي داتحس راح تنفجر م̷ـــِْن القهر
-
بيت ابو سحر ، بغرفة سحر
سحر بتوتر تحجي وية صديقتها : غيداء اني مادري شسوي؟
غيداء بعصبيه : خبلة انتي ؟ تردين وحده ماتعرفينها وفجأة تصير بنت عمتج تحرمج من حب الطفوله ؟
سحر : بس مايصير هي بنت عمتي شسوي
غيداء : لو هي اني
سحر : ههههههههههه غيداء بدون اخبال
غيداء : صدك سحر لاتنرفزيني هذا حب طفولتج لاتتخلين عنه علمود وحدة غريبة
سحر : مو غريبه بنت عمتي
غيداء باستهزاء : يي وشوكت عرفتي هية بنت عمتج قبل امس ؟
سحر : زين شسوي هسة
غيداء : وافقي
سحر : اني ستخاريت بس ماحسيت بشي
غيداء بإصرار : وافقي
سحر بتردد : بس..
غيداء : لاتخبليني وافقي
سحر : اوك اوك
-
ام ريوف : صار على سالفة ريوف ؟
ابو سعاد : حيخبلني انتي گاليتله شي
ام ريوف : لا والله بوية احنا ما عندنا غير المحكمة
ابو سعاد : مااريد ادخل محاكم اني احلها
ام ريوف بقهر : شلون تحلها النا صالنا ثلاثة الشهور وليهسة ما شفتها وما يقبل اشوفها
ابو سعاد : حشوف
ام ريوف تفكر بهمومها فاطمه من جهه وريوف من جهه
-
وسدتة م̷ـــِْن صديقتها وهية تفكر صحيح ما اعرفها ولا تعرفيني حتى شفتها واتوقع هية ما تدري اني اصير گرايبها اصلا هية منو حتى تحرمني منه؟
گامت بتردد ورجعت گعدت
اجت توگف حست رجليها ما تشيلها
تنهدت ورفعت راسها وهي تمسح دموعها : يارب سخر اللي فيه الخير ، مو معقوله حب ٢٠ سنه يروح على بنت عمتي اللي مادريت عنها الا قبل امس
هزت رجلها بتوتر
وگامت وهي تنزل جوة
شافت امها بالستقبال : ماما بابا وين ؟
ام سحر : بمكتبه ، شصار على خطبة راكان ؟
سحر : يمه قولي لبابا اني قررت....
ام سحر : شقررتي ؟
سحر بتوتر : ماما أنـــا موافقه
ام سحر بصدمه : متأكده يمه ؟
سحر وهي تفرك اديها ببعض : يي
ام سحر : تردين اگول لابوج لْـۆ انتي تگولين اله
سحر : لا انتي گوليله
ام سحر هزت راسها ، وسحر طلعت غرفتها
واتصلت على غيداء : غيداااء
غيداء : لاتگولين ماوافقتي ؟
سحر بحزن : الا
غيداء : سحر خليك واثقه من نفسج اني والله مااريد الج اله الخير وهذا حب طفولتج كافي كم شهر وانتي تعبانة تردين تكملين حياتج كلها حزن وتعب؟
سحر : .....
كملو اتصالهم وغيداء تحاول تقنعها ان اللي جاي تسوي مو غلط
-
راكان
اتصل تليفونة وفز لما شاف الاتصال من عمه
رد بتوتر : هلا عمي وافقت
ابو سحر بضحكه : اول شي السلام عليكم
راكان فرك گصتة : وعليكم السلام
ابو سحر : ابشرك وافقت
راكان بفرحه : الله يبشرك بالخير ياعمي
اما بالمطبخ عند ريفان
واقفه عند الباب وتسمع وبفضول شنو السالفه
سمعت الصوت يقرب بس م اهتمت اكيد رايح للغرفه
راكان بصرخه : تتسمعين علي
ريفان فزت بخوف وطاحت على ظهرها : هــــــــئ
راكان : هههههههههههههههه
ريفان بعصبيه : خبل انت لو مت من الخوف ولا انكسر ظهري
راكان : تستاهلين ليش اللقافه ، بس لا سمعتي شي
ريفان : يي سمعت كل شي
راكان انتچة على الحايط : وهو ؟
ريفان : مالك شغل روح
راكان ببرود : طيب شبيج باقية گاعدة ع الگاع ، ولا هذا مقامك اييييي نسيت
وقفت بقهر : مقامي اعلى منك
راكان باستفزاز ويناظرها بطرف عينه : واضح
ريفان : تدريييييي
راكان يمد الحروف بنفس طريقتها : ششنننننووو
ريفان : اكرهك
راكان : شعور متبادل
ريفان : اففف اففف اف
راكان : شمتوقعة يعني؟
ريفان : تريد تنام روح نام
راكان بخبث : تنامين وياي ؟
ريفان حست بحراره ولونها انقلب لاحمر : رررررووووحححححح
راكان : هههههههههههه ، راح للغرفة ينام
-
بعد يومين
راكان : ماله داعي التأخير
ابو سعاد : اگعد ياراكان
راكان : والله ماله داعي خلاص الخطبة والزواج بعد شهر
ابو سحر بمحاولة اقناع : طيب شنو رايك بعد شهر الخطبة وبعد ثلاث شهور الزواج ؟
راكان بصدمه : ثلاث
ابو سحر يباوع لابو خالد
ابو خالد : اوك بو سحر بعد شهر بعد شهر
-
بيت راكان
بالصالة "ريفان ، البتول ، جيهان ، سحر ، راما">راما بنت عمهم
وگفت ريفان ، جيهان : وين ؟
ريفان : هسة اجي
طلعت وراما همست لجيهان : وربي تجنن ريفان بس هية ماتهتم لنفسها وملابسها
جيهان هزت راسها : اييي اصلا راكان اللي اشترالها قبل شهرين وتعرفين بعد ذوف الشباب
راما بصدمه : قبل شهرين ؟
جيهان : اييي
راما : زين هية ليش ماتشتري لنفسها ؟
جيهان : ماادري
راما : حرام والله شوفيها شلون حلوة بس لآزٍمٍ تتهتم بنفسها
جيهان بطفش : زين انتي تگولين الي ليش اني شنو اسوي ؟
راما بابتسامه : شنو رايج نطلع السوق الساعه ٩ ولا ١٠ وناخذها ويانة
جيهان : اي عوفج منـِْهـ♡̨̐ـِْا
راما : ليش ؟؟؟
جيهان : مايخليها تطلع
راما : غريييبه راكان مو هيج ليش ما يخليها تطلع
جيهان : من تزوجها تغير
راما : عادي حاولي وياه
جيهان : مادري بشوف
البتول بخبث : بنات
سحر : البتوووولل
راما : ش
أنت تقرأ
راكان ♥
Mystery / Thrillerوقف سيارته في إحدى الحارات الصغيره ، ناظر الأطفال اللي يلعبون الكوره وسط الحارة بإشمئزاز مشى لأحد البيوت ووقف وهو يدق الباب شبه المتكسر بسخريه على حالهم فتحت له بنت في عمر الزهور شعرها طيح على وجهها
