وصحت زهراء ولكت خالها فوك رأسها حضنته وكامت تبجي وسولفتله القصة وهي منهارة ويحاول يهدأ بيها خالها وام علي
أما أحمد فجان بالمحل مع أدهم وصار الليل ورجع للبيت
استقبلته ام علي وحجتلة كل شي حتى بدون ما يطلب أحمد

أحمد اتعشة ودخل لغرفته ومقهور ع زهراء بعد أن سمعها وهي تحجي وية خالها انه متكدر تهضم ابن عمها شلون حتزوجه هي اصلا تكره وكالت لابوها أكثر من مرة زوجني لأي أحد بس هذا لا
سمع أحمد أبو علي يصرخ وطلع يركض ولكة زهراء غركانه بدمها
ركض احمد وشالها وعدل وكبل للمستشفى
وأبو علي أتصل بأبو زهراء وكام يغلط ويفشر عليه

في المستشفى......
أحمد فانيلته كوليتها دم وزهراء قاطعة شريانها وبالعمليه وابو علي منهار وأم علي تصبر عليه
وساعة وصار المستشفى ساحة قتال كوليتها جنود وعسكر اجة ابو زهراء وفهد وولد عمها مو محبة بزهراء وأنما ديريدون يهددون ابو المستشفى انه ما يطلع شي عن إلي صار وألا يحترك وهو وعشيرته لسابع ظهر بيه
علمود سمعتهم طبعا
ابو زهراء تشكر من أحمد وبعد أن طمأنوا انه زهراء لحكو عليها بفضل سرعة أحمد وضغطه ع مكان الشريان المكصوص

أحمد : مسويت غير واجبي سيدي
أبو زهراء: اشكرك ابني وما أعرف شلون أجازيك
ما اعرف شلون اردلك هالمعروف واني من يوم الي شفتك ما شفت غير رجال بكل ما للكلمة من معنى
أحمد : لا ما سويت غير واجبي
فهد : ضرب جتف أحمد قوي : ما تعرفنه ع حضرتك
أحمد عين بعين ويه فهد وما هز شعرة براسه (فهد عباله حيخاف من الضربه والرتبة)
أحمد : حضرتي ساكن ويه خال زهراء
فهد : وليش؟؟
ابو زهراء : فهد أريدك بشغلة
ابو زهراء فهم فهد انه إلي سوته زهراء لأنه رافضته ولازم يخلي زهراء تحبه يلة يتزوجها
بقت زهراء بالمستشفى 3 ايام وطلبت من ابوها تبقى ببيت ابو علي اسبوع وترجع ووافق ابوها أما فهد فقرر يخلي زهراء تحبه (طبعا بعيدا عن المال والسمعه والجاه جان فهد يحب زهراء كوووولش ويريد يتزوجها لأنه يحبها مو لأي شي ثاني)

أدهم&، أحمد
أدهم: ابو شهاب شفت العسكر بالمستشفى لو شايفهم داعش جان من زمان تحررت الموصل ههههههههه
أحمد: ههههههههه
أدهم : زين هي ليش سوت هيج
أحمد : تتذكر الولد الي ضرب جتفي قوي وسألني اني منو
أدهم : اي لك اتذكره شكد غثيث ما ينهضم
أحمد : يريد ابو زهراء يزوجها اله وهي ما تريدة
أدهم : اووووو حقها شيجرعة هذا
زهراء رجعت ويه خالها للبيت
صار الليل ورجع أحمد للبيت و تفاجأ بوجود زهراء كانت كاعدة وية خالها سلم ودخل لغرفته سبح وبدل وطلع ديتعشا ابو علي صاح ع احمد
أحمد : اي عمو تفضل
زهراء : احمد اني اعتذرلك عن كل شي بدر مني صدكني اني...... قاطعها أحمد.... الفات مات احنة باليوم وابو علاوي هاي وحدة وياك ماكو داعي تجبر البنية
ابو علي : لا ابني اني مجبرتها هي.... أحمد : علينة حجي هههههه
ابو علي : هههههه لا بس هذا واجبها لأنه غلطانه بحقك وهي بنتي واني ما مربيها ع هيج تصرفات
أم علي : يمعودين يلة الأكل حيبرد
أحمد : اي حجية جينا ع كيفج ويانه شنو هالعصبية
هههههه
زهراء وأم علي & وابو علي
ههههههههه هههههههههه
وتعشوا وشربوا جاي وسولفو وزهراء صافنة ع هالحياة البسيطة إلي ملخصها كعدة نوم وفطور بسيط وروحة للشغل ورجعة للبيت وكعدة عشا وسوالف وضحك حياة مليانه حب وبساطة
مو الحياة إلي عايشتها حفلات وفلوس وسفرات وطلعات وونسة بس حياة خالية من الحب حياة بلا روح
نامت وهي اخيرا عرفت ليش خالها عاف العز والجاه والمال مقابل هالحياة البسيطة
وهذا السؤال كانت دائما تتطرحه ع خالها وجوابه كان دائما بمرور الأيام حتعرفين
صار الصبح وأحمد ديطلع للشغل شاف زهراء بوجهه
زهراء : صباح الخير
أحمد : صباح النور
زهراء : ممكن آخذ من وقتك دقائق.
أحمد : اي ليش لا اكو شي
زهراء : لا بالعكس ممكن نكعد شوية
أحمد : مندهش من تصرفات زهراء ألي مامتوقعة وكأنه وحدة ثانية تماما
زهراء : بعيدا عن خالي أحمد اني اعتذر من كل كلبي عن كل أذية أذيتك بيها وخصوصا من سبيت ابوك لساني زفر ادري وتصرفاتي كلها ممزوجه بالتكبر والأستعباد أعذرني لأنه هذا الشي تربيت عليه لكن كنت دائما أسأل خالو ابو علي ليش ترك أهله وماله وترك السلطة والجاه علمود شنو ومجان يكولي غير حجايتين بمرور الأيام حتعرفين وأجة اليوم إلي عرفت بيه ليش خالو ترك كولشي وهج. لأنه ماكو روح بحياة مثل حياتي ماكو أي حب كلها مصالح وناس تبني نفسها ع ناس حتى الأب والأم بعائلتنا يدوسون ابنهم أو بنتهم إذا خرب مصلحتهم
أما هنا غير شكل عايشين لأجل بعض ومصالح وجاه ماكو يا دوب لكمة طيبة وابتسامه بس من تنام بحب وما تفكر لباجر لأنه اكو رب العالمين وعليه تتوكلون

أحمد صافن ع زهراء من تحجي هذه هي الي فتحلها الباب تصرفاتها هذه مناسبة لهلوجه الحلو الطفولي مو تصرفات التعجرف والتكبر ولسان الشتم والسب

زهراء : اني اسفة اخرتك ع شغلك بس حبيت اعتذرلك
أحمد : اني أيضا اعتذر عن الطريقة الي عاملتج بيها
زهراء : قصدك الراجدي لو من طردتني من الغرفة ههههههههه
أحمد :هههههه ع الراجدي فأني جدا اسف بس ما تحملت من سمعت سبيتي ابوية وهو نايم بكبرة....
أما ع الغرفة فكانت ردة فعلي مبالغ بيها بس بهذاك الوقت ما اعرف ليش هيج تصرفت صدكيني اني....
زهراء : أسأل سؤال ممكن؟؟
أحمد : اكيد
زهراء : صدوك اني ما يتباوع بوجهي
أحمد :
ما فهمت
زهراء: مو انت كلت ما واصلة لدرجة انه اباوع بوجهج هنوب ابوسج

أحمد : خجل كولش وما يعرف شيجاوب وعينه بالكاع
كانت حالة عصبيه لا أكثر
زهراء : يعني يتباوع بوجهي ههههههههه
أحمد : ههههههههه(مع نفسه يحجي هو غير انتي تخبلين وبأسلوبج هذا دتهيجين مشاعر دفنتها)
زهراء : يلة أخذ راحتك واسفة اخرتك
أحمد : لا يمعودة
راح أحمد للمحل وبس يصفن
ويتذكر زهراء وهي تحجي وتتعذر وشعرها إلى نازل ع وجهها إلي مثل الكمر لا وفوكاها تسألني هي ما تتباوع هههه ولك أحمد كافي سد الموضوع وخليك عند حدك إذا نسيت احب اذكرك منو ابوها وعائلتها هذا من غير فهد هذا لوحدة بجفة
في الليل
كاعد أحمد في غرفته ويكلب بالتليفون ووجه زهراء ما يفاركة
أحمد يحجي وية نفسه
أحمد كافي عاد شبيك تفكر بيها وشيلها من تفكيرك تماما راد ينام يتكلب ع الفراش وما يعرف شلون ينام
صار الصبح وأحمد كوة كاعد من النوم ديروح للمحل 'تفاجأ بوجود فهد بالبيت وهو يحاول يجر زهراء من ايد خالها وهي تبجي ركض أحمد ع فهد ولزم ايدة قوي
أحمد : انت شلون دخلت هنا ومنو سمحلك
فهد : لازم اطلب الأذن من حضرتك وبأستهزاء
احمد : لا مو من حضرتي من حضرته وأشر بايدة ع ابو علي
ابو علي : وليدي أحمد مصار شي روح للمحل
فهد : وخر منا احسن الك وعين بعين وية احمد
أحمد : وإذا ما وخرت شحتسوي بلله
فهد : انت كدها ههه
أحمد : اطلع منا وبصياح
فهد : بابا وخر منا ولزم ايد زهراء ويجر بيها ابو علي لزم فهد وكلة: شو انت ما تحترم راعي البيت
فهد : ههههههه والي هو منو انت ودفع ابو علي حييل ووكع الرجال
أحمد : ما تحمل نطه فهد بوكس بنص وجه

وللحكاية بقية..........

سم بجرعات لذيذة Hikayelerin yaşadığı yer. Şimdi keşfedin