" أنا ريڤر وليام ، الإنسانة ، الفانية أقبل بكَ سَاتِن ، ملك الحجيم ، ملك الشياطين و جميع المخلوقات الخارقة ، أول ملاك ساقط ، حاكم العالم السفلي و الأخر ، مؤسس درجات الجحيم السابعة ، حارس أبواب الموتي كرفيق مُقدر لي و حبيب و زوج لأقضي معكَ ما بقي من...
" هل تمزح معي؟ أنا أخاف من الجراء الصغيرة فما ظنك بكلبين كل واحد منهم له ثلاثه رؤوس؟ ثم لا تستغل الفرصه. "
لقد كانوا مرعبين لدرجه كبيرة. فما كان أمامي كان عبارة عن زوج من الكلاب واحد يقف علي يمين البوابة الكبيرة و الآخر يقف علي يسارها. ما زود خوفي هو أن لكن واحد منهم ثلاثه رؤس، و لونهم أسود و أنيابهم حاده.
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
" أولًا، سأكون أحمق إن لم أستغل الفرصه. ثانيا،ً هذه ليست كلاب هي فقط تشبه الكلاب هذه سيربيروس و هم حراس بوابه القلعة. ثم أنهم لطفاء جداً. أوراهنك أنكِ ستحبيهم جداً. "
فتحت بوابه القصر و دخلنا مررنا بحديقة كبيرة و لكنها كانت أغرب حديقة رأتها عيناي كانت كل الأشجار ساقطة أورقها كأننا غي شهر الخريف و النباتات الصغيرة التي في الأرض كانت مشتعلة لتضئ المكان.
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
" زين، هل نحن هنا وحدنا ؟ " سألته و أنا أنظر حولي.
" إن أردتي أن أجعل كل من في القلعه يغادرها لنبقي وحدنا عليكي فقط أن تطلبي. " قال و كنت أتخيل تلك الأبتسامة الشيطانية علي وجهه.
" أيها الأحمق ، هذا ليس قصدي " كذبت عليه " أقصد هل ستدخل و أنت تحملني هكذا؟ "
" وما المشكلة ؟ "
" ماذا سيقولون عني ؟ " سألته و أنا حقاً تدور في رأسي أسوء السنريوهات لما سيقولونه عني إن رؤوني هكذا.
" لن يستطيعوا النطق بحرف لا تقلقي. " بمجرد أن أنتهي من كلامه فتحت بوابة القلعه و دخلنا.
✋✋✋✋✋✋✋
بس خلاص كدا النهاردة
خدوا حته من الشابتر الجديد :
#ريڤر
" علي جثتي إن بقيت لحظه هنا! " أعلم أن صوت صراخي قد وصل لأخر الجحيم السابع.
" ريڤر فقط دعيني أشرح لكِ ." كان زين يحاول أن يفعل أي شئ لكي يهدئني و لكن بلا فائدة.
فتح باب الجناح و دخل منه كاسبر و الشخص الآخر الذي كان معه في المستشفي.
" ماذا فعلت بها؟ " سأل كاسبر زين.
" لم أفعل شئ. " دافع زين عن نفسه.
" أنت في الأخر شيطان فمن صفاتك الكذب !" قلت وانا أصفعه علي ذراعه.
أتسعت عين ذلك الرجل الذي كان مع كاسبر أما كاسبر فلقد تعود علينا.
" ريڤر أخفضي صوتك قليلاً و أحكي ما حدث. " حاول كاسبر تهدئتي.
نفس عميق
شهيق
زفير
نفس عميق
شهيق
زفير
" أعطني سبب واحد لوجود تلك الجاريات! "صوتي الذي حاولت خفضه كان يعلو بزيادة.
