FLASHBACK

" هل أنت ربما

Ups! Gambar ini tidak mengikuti Pedoman Konten kami. Untuk melanjutkan publikasi, hapuslah gambar ini atau unggah gambar lain.


" هل أنت ربما ... مستعدٌ للعبِ معي ؟ "

.

.

.

.

-تصلّب في موضعه-

.

.

.

.

.

.

-عيناهُ تبرزُ من جُحرها-

.

.

.

.

.

ا-الصوت ...

توقفَ بهِ المُحيط ...

لحظةَ أن استلجَ الطرق داخل صدره .. كُل ما حوله كان لا يعينه على الحديثُ بعد الآن .. لم يُحرك أنملةً منه , لم يُسقط أي أمرٍ أرضاً .. لم يكن ...

لم يكن على قيد الدُنيا آنذاك ...

-دقّات قلبه تُدفع .. ببطء .. بقوة-

" متشوقُ لذلك ؟ "

....

أحسّ بأطرافه تتجمد .. والهواء من حوله قد فرغ تماماً...

أحسّ بأنه في تلك اللحظة ... لا يعيش صدقاً ...

ضلّ ثابتاً .. عيناهُ لا تستريح .. و العرق الشديد يكتسيه .. العروق العظيمةُ جاء حينها لتقضم تعابيره ...

شـ-شيءٌ ما ... ششـ-شيءُ ما كان يبدو مثل مُزحةٍ ثقيلة...

" لا تُفكر .. اسمعني وحسب. "

Kaisoo || Spotlight-الضَوء المسرحِيTempat cerita menjadi hidup. Temukan sekarang