تنهدت و ركضت للدولاب ، و أخرجت بنطال جينز اسود و قميص زهرى و ارتديتهم سريعا قبل أن يخرج زين.

Zayn's POV

خلال حمامى كنت افكر فيما فعلت بجاين ، انا لست نادماً ، اطلاقاً.

كيف لى أن أكون نادم بعدما وجدت حبيبها السابق يتصل بها ، و هى تلقت الاتصال بصدر رحب؟

انا زوجها و يجب أن تحترمنى ، إن كانت تظن أنها ستتصرف بعهر ، فهى خاطئة.

و هذا الوضيع ، ساحرق قلبه عليها بطريقتى الخاصة ، إن كان يظن أنها ماذالت ملكه ، فانا أشفق عليه.

و لكن صدقا لم أكن أظن أنها عذراء ، لقد ظننت أنها فقدتها من زمن مع وضيعها ، و هذا جعلنى أشفق عليها، حقا لابد انها لم تكن تريد أن تفقد عذريتها هكذا ، كاى فتاة كانت لتريد ان تفقدها مع حبيبها و برفق ، كانت لتريد ان تفقدها بطريقة تماما عكس ما جعلتها تفقدها بها.

انتهيت لالف المنشفة حول خصرى و انادى عليها

"جاين؟" ناديت عليها و انتظرت ردها

"اجل؟" ردت من الخارج

"احضرى لى ملابسى" قلت لها لابدء فى حلاقة ذقنى

بعد دقائق معدودة وجدتها تطرق الباب

"ملابسك"قالت

ذهبت لافتح الباب و فتحته لاجد مقلتى عيناها تنفتح و وجهها يتورد خجلا و تنظر بعيدا.

اخذت منها الملابس و اقفلت الباب و ارتديتهم ، و خرجت.

Jane's POV

عندما نادانى خفت بشدة ، و عندما طلب منى الملابس لم اتمهل فانا بالتأكيد لا اريد ان أغضبه.

و عندما فتح الباب و وجدته فقط في منشفة احمررت خجلا ، كيف له أن يفتح الباب امامى هكذا؟ اه نعم تذكرت هو زوجى بالاغصاب

عندما أخذ ملابسه اقفل الباب و لم يشكرنى حتى ، وقح

و لكن مرة أخرى هو زوجى زين مالك صاحب غرور لا يقدر بذهب.

ضحكت على تفكيرى ، لاجده خرج ، لاجمد ملامحى .

اخذ هاتفه بصمت و ذهب و جلس على الأريكة ، و أظن أنه يراسل أحد.

"جاين ، تعالى اجلسى بجانبى ، ابيكى سيتصل ، يريد مكالمتنا"قالها لاقف بهدوء و اذهب أجلس بجانبه

اتصل ابى ليجيب زين ، و يفتح مكبر الصوت

"مرحبا عمى" قالها زين بحماس

"مرحبا ابى"قلتها بسعادة ، حقا اشتقت له

"مرحبا عزيزاى ، اشتقت لكى جاين"قالها بحنان

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: Dec 10, 2018 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

Don't Let Me Down | L.P Z.MWhere stories live. Discover now