22 - ولي العهد

65.4K 1.3K 62
                                    

هييييييييييه جيتلكم ببارت جديييييييييييد ...........

اتمني البارت يعجبكم .......

مااتاخرتش عليكم زي كل مره .... واسفه طبعا علي تقصيري الفتره الفاتت دي ... وانا سعيييده جدا بتفعااالكم واعجابكم بالقصه 

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــتتت

ادم يهزها بعنف ويقول بصراخ : حور مابكي ردي علي

حور ببكاء هستيري وقالت بصراخ : طلقني ادم طلقني

ادم بصدمه : حور انتي ماذا تقولين ماذا حدث 

حور ببكاء : لم يحصل شئ لا اريد ان اكمل معك اريدك ان تطلقني طلقني ادم لا اريد ان اعيش معك في هذا المنزل 

ادم : حور اهدئي اخبريني ماذا حدث كنتي بخير منذ قليل ما بكي حبيبتي اخبريني ماذاا حدث 

حور ببكاء وصراخ : انا اريد ان اذهب عند امي انا اريد امي اريد ان اموت ارجوك اجعلني اذهب اليها هيا طلقني اجعلني اذهب اليها طلقني ادم ..... ثم سقطت مغشيه عليها في احضانه __ ادم لم يعلم ماذا يجب ان يفعل كل شئ حدث سريعا لكن فااق عندما رأه محبوبته في احضانه ودموعها علي وجنتها ف حملها وذهب بها الي غرفتهم وعندما دخل وضعها برفق علي لسرير كما الذي يحمل قطعه زجاج يخشي ان تنكسر ووضعها وجلس علي حافه السرير واخذ يفكر ماذا حدث كانت بخير منذ قليل واخذ يراجع لاحداث الذي حصلت لكن توقف عندما تذكر انه ترك حور مع والدته وحدها ف فهم ان بالتأكيد والدته قالت شئ سئ ل حور ف نظر الي حور وجد مازال علي وجنتها دمووع ف مسحها اليها برفق ثم ذهب الي امه وهو ف قمه غضبه ودخل عليها غرفتها دون ان يستأذن بينما صفاء كانت جالسه علي سريرها سعييده علي الذي فعلته ل حور واخذت تفكر ماذا سوف تفعل لها ولكن قطع عليها تفكيرها دخول ادم وعندما نظرت  اليه وجدته غاضب وعيونه اصبحت سوداء من كميه غضبه وجه احمر كأنه علي وشك الانفجار صفاء عنما راته هكذا اقسمت ان لو عيونه كانت تطللع منها طلقات كانن زمانها ف خبر كان 

ادم بغضب : ماذا قولتي لزوجتي

صفاء ببرود : تقصد هذه الحثاله 

ادم بصراخ : امي اخبرتك ملييييون مره انا زوجتي ليست حثاله ولا يوجد حثاله غير ابنه اختك هذه هي الحثااله .. امي اخبريني ماذا قولتي لزوجتي 

صفاء ببرود : اخبرتها الحقيقه 

ادم بأستغراب  : اي حقيقه ؟؟!!

صفاء بكره وصراخ هستيري : انها عندما تسلم نفسها لك سوف تتسلي بها كام يوم فقط ثم سوف تلقيها خارج هذا المنزل ف اقرب سله زباااله وانك سوف تتزوج من ابنه اختي واني بكرها وبكره امها كثييرا وعرفتها ان مسرحيتها لم تقنعني بها كما قنعتكم واخبرتها انها لا تضع أمل كبير ف انها تعيش ف هذا المنزل كثييييرا 

ابنه عمي| بقلم مريم مجدي ( قيد التعديل )Where stories live. Discover now