13- زفااف 👑👰

81.8K 1.6K 51
                                    

هييييييييه جيييت ليكم بباارت جدييييد

ياااا جماااعه ماتنسوووش التفااعل بليييز لاني فعلاً بتعب في كتاابه الباارت واسفه علي تأخيري.....

__________________________________________

ادم ... منذ ان اتي من الغردقه لم يذهب الي القصر اللي وقت النوووم اصبح لا يسطتيع ان يشوفهاا امامه ولا يحضتنهاا ولا يغير عليها لا يقبلهااا ولكن في يووم اشتااق اليهاا ف ذهب الي القصر عندما دخل وجد { حمدي زيداان....( ده اكبر مصمم فسااتين زفااف} جالس جانب عبدالله ف استغرب

ادم ببرود : مساء الخير
عبدالله بسعاده : مساء الخير فينك يابني لما ارااك من مده
ادم : اسف ابي كان لدي شغل كيفك عمي حمدي
حمدي بابتسامه : كيفك يابني
ادم : بخير ولكن هل اتي لزياره ام مااذاا
عبدالله : لا جاء ليعرض علي بعض الفساتين الجديده
ادم : فساتين سهره هل لدينا حفله
عبدالله : لا ليس سهره بل فساتين افراح
ادم بقلق وخوف علي فقدان محبوبته : لماا من سوف يتجوز
عبدالله : اذا كنت تأتي كل يوم البيت وتعلم اخبارناا كنت تعلم ان اتحددت زفاف عمرو وندي واتحددت زفااف حور وعادل
ادم بصدمه : مااذا حوور
عبدالله : نعم ثم نظر الي حمدي : حسناً حمدي اترك هذه الاشكال وسوف ابعث غداً الفتياات لك
حمدي بابتسامه : حسنا عبدالله مبااارك ..ثم نظر الي ادم : عقبالك يا بني الي اللقاء... ثم ذهب

ادم كان شاارد اي ان انتهي انه فقد محبوبته الي الابد اخذ يلعن كبريائه ولكن الان هو يريد ان يراها كل الذي يريده ان يراهاف استئذن من والده وذهب سريعاً الي غرفتهاا وفتح الباب وقفله بغضب وجد في الغرفه الهدوم مبعثره في الارجاء وزجاجات العطر الذي اشترهاا معاها علي الارض متكسر ووجد بعض الدماء علي الارضيه وسمع صوت صنوبر الماء يتوقف ف خرجت حور من الحمام بزي النوم كانت مثل الاطفال ويدهاا عليها ربااط ....

ادم كان شاارد اي ان انتهي انه فقد محبوبته الي الابد اخذ يلعن كبريائه ولكن الان هو يريد ان يراها كل الذي يريده ان يراهاف استئذن من والده وذهب سريعاً الي غرفتهاا وفتح الباب وقفله بغضب وجد في الغرفه الهدوم مبعثره في الارجاء وزجاجات العطر الذي اشترهاا...

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

حور كاانت خارجه من المرحاض وعينهاا تؤلمها ومنتفخه وكان هناك صداع قوي في دماغها من كثره البكاء ولكن صدمت عندما وجدت ادم وااقف امامها بهيبته ووسامته وكان شارد في ملامحهاا ..ادم كان شارد فيهاا ولكن صدم من شكلها من عيونهاا الحمرا وانفها الحمرا ولون وشها الذي اصبح لونه اصفر وجسمهاا الذي اصبح انحف من قبل

ابنه عمي| بقلم مريم مجدي ( قيد التعديل )Where stories live. Discover now