ج1

22.5K 1K 91
                                    


القصة منقولة على لسان صاحبها،،،
رصاصةالرحمة هو تعبير مجازي يُشير إلى إنهاء أمر ما عندما يكون ميؤوساً من رجوعه أو عودته أو بقائه. وأنه وصل لمرحلة تكون نهايته أفضل من بقائه.

رصاصة الرحمة -
سوال اذا كان عندك شخص عزيز على قلبك وشفتة يتعذب ممكن تهدي رصاصة رحمة تخلصة من الالامة،سؤال صعب،،والاصعب لمن تكون بهذا الموقف،،،
اسمي رائد جاسم عبدالعاطي ضابط بالداخلية بيوم واني ضمن خفارتي جتنا اخبارية من الجيران على بيت مشبوه،،وجانت الاخبارية سماع اصوات داخل المنزل المشار اليه انفا،،،
ملازم عادل،،،
نعم ،،سيدي،،
حضرلي دورية رح نداهم بيت وحضرلي قوة بسرعة،،،
حاضر سيدي،،،
طلعت الدورية حاوطنة البيت ،،،
ودخلنة بحذر دنيا ظلمة ماكو كهرباء خوف لايكون كمين ،،،بيت بي3زلم،،
ومرة جبيرة مقعدة،،
وبنات بالثلاثينات اثنين ماكو شي يثير الشك،،،
جهال موجودين هم،،،
اسفين يابة،،،
جتنا اخبارية غلط،،،
بس شكلهم مو مريح،
ظليت واگف،،،اجوي ،،بلغوني،،
سيدي اخبارية كاذبة،،
لاحول الا بالله احنا بيا وضع والناس تشمر بكيفهة يگول ماعدنة شغل وعمل،،،يلة لم الولد خ نرجع للمركز،،،،
سيدي ،،،اكو رهينة محجوزة بالطابق الثاني،،،
فتنا ركض للبيت النسوان يبچون،،،
الولد التزموهم دفرات وضرب،،،
فتنا غرفة ظلمة ظلام دامس ،بيهة سرير وغراض قديمة،،،
رائد:ملازم عادل ،،،شغل الضوة،،،
شنو سيدي،،،
شغلة،،دنشوف،،،
شغل اللايت،،وجهته بوجه الرهينة،،،
رباب،،،هاي انتي،،،
هاي اللحظة رجعتني سنين ايام الكلية،،،
اول يوم،،،كلية ادارة واقتصاد،،
رائد،،، رائد،،،،ولك انتظر متگلي خايب ع شنو مستعجل،،،
محمد،،انت فاهي واني مستعجل ،،
اني اريد اكمل كلية واشوفلي شغل،،
انت گلتها دور شغل،،،
هذا الوكت حتة الصيدلي يشتغل صباغ احذية شدتحچي انت،،،
رائد:يعني العالم صبح بناس متفاءلة تنطيك امل بالحياة،،،
وانت مصبحلي صباغ احذية خرب الحظ،،
متشوفني ماانتظرك ،،اعرفك ،،،مو شكول واحد يمشي وياك،،،
ههههه،
تعال لاتزعل،،،
ان شاء الله صير تاجر،،،
تاجر مرة وحدة،،
گول غيرها خل احصل وظيفة وابوس ايدي وجه وگفة،،،
اگلك متريگ،،،
لا،،حبيب عندي فريق بالبيت ،،،بين مااغسل وجهي ينمسح الماعون،،،
امشي نشتري لفةونتقاسمها،،،
رائد:وشرح تنطيني گمع الصمونة،،،
محمد!:كلمن ياكل على حجم كرشة،،،
وانت بس تشتم الريحة تشبع،،،
اما خويك،،ماكو شي يشبعة ارجع اضربلك3مواعين تمن،،،يلة اشبع،،،
دمشي يلا لحگ عالامانة،
تصعد السيارة مليانة عالم وتباوع بعيون الناس كلها خوف ورعب من الحزب والبعثية والمخبرين الي موجودين بكل مكان وهاي سياسة الخوف الي چنا عايشيهة،،،
الطلاب يداومون من لاچارة خايفين من العسكرية،
بس الحياة چانت حلوة كل شي الة طعم ثاني،،،،
هناك وتدخل بنية ضحكتها مثل الشمس، تدفي الحواليهة بنية مثل الگمر شعرها اسود سواد الليل وعيونها كبار ومزيد جمالها رموش طوال وخشم مرسوم رسم ولاجمال الشفةالصغيرة واكو شامة جوا شفتها الطول غصن البان والطلة طلة عيد الفطر الي تفرح الصايم بجية العيد،،هاي اول يوم اداوم مرحلة ثالثة، جتي زينب زميلتنا وهي حبيبة صديقي محمد الي يعرف حبهم ماله نهاية بسبب الضروووف،
سنة 2001
جتي زينب وگايدة الگمر باايدهة،،
زينب:يسعد صباحكم،،سنة دراسية سعيدة،،،
محمد:سعيدة علية لان اشوفچ حبيبة گلبي،،،اني اذا اكو سبب يخليني اداوم فهو انتي،،
زينب: يمة منك،،،فدوة لعينك،،،
البارحة ليش سديتي تلفون بوجهي،،،
والله ابوية اجة،وماكدرت ابقى احچي،،
صدگ حبيبتي،،
صدگ والله،،،
رباب:شكلكم مطولين بالسبل،،،،
مرحبا عيني اسمي رباب،،،
رائد: مرحبا،،،اسمي رائد،،،،،،
مراحب ،،،،
بس مشايفيج بالكلية قبل ،،،
چنت بجامعة الموصل،،،وهسة رجعنا بيتنا وتحولت،،،
اهاااا،،،،
اهلا وسهلا بيچ،،،
اهلا بيك،،،
من رخصتك،،،
زينب تدخلين محاضرة لو تبقين،،،
زينب:يووو،،،يارباب ملحوگين عالمحاضرات،،مو من اول يووووم،،،،
رباب،،بكيفچ ،،،من رخصتكم،،،
رآئد،،،انتظري جاي وياچ،،
ماااااشي،،،

رصاصة الرحمةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن