16-إتهام و إعتراف

18.4K 782 59
                                    

هاي جميعا كيف الحال، إن شاء الله مناح
كيف الدراسة معكم، بتمنالكم النجاح
رأيكم بالغلاف الجديدة من تصميم صديقتي المبدعة pezzqueen

مبسوطة من تفاعلكم الرائع وتعليقاتكم و إجاباتكم على الأسئلة
إستمتعوا بالبارت وعلقوا على الفقرات
Start
Writer. Pov
يشعر بأحاسيس مختلطة السعادة، الحزن، الغضب، الحيرة وأكثرهم الصدمة
نظر لجدته المستلقية على السرير بوجهها المصفر المتعب ثم قال
"لكن كيف جدتي الطبيب أخبرنا أنها ولدت ميتة كيف تكون حية بحق الله"،تحدث بإنفعال لتنظر له بحزن
"كانت كذبة بني، أختك مازالت حية إبحث عنها وارجعها لنا لعائلتها وحياتها الحقيقية"،كانت تتكلم وتسعل ثم بدأت عينيها بالإنغلاق تدريجيا
هلع خوان ثم إقترب منها يضرب وجنتها بخفة
"جدتي جدتي هل تسمعينني، أجيبي أرجوكي "،توسل لها وأعينه مليئة بالدموع لكنها لم تجب وفقدت الوعي
نهض من مكانها ثم أخرج هاتفه يتصل بالإسعاف وبعد ربع ساعة قد حضرت وأسعفوها للمستشفى وخوان معها بالطبع

فتحت عيناها لتجد نفسها نائمة على المكتب في غرفتها، تذكرت أنها كانت تعمل وغفت هناك، بعد ذهاب أنطونيو أصبح العمل على عاتقها وحدها، حتى جاك الذي كان يساعدها إضطر لأخذ إجازة من أجل زوجته الحامل
نهضت من مكانها ومددت يديها لفوق كرياضة
قررت أخذ حمام لكي تستعيد نشاطها، دخلت الحمام وملئت الحوض ووضعت به سائل الإستحمام برائحة الورد الجوري
دخلت به لتشعر بعظامها ترتخي، وبعد نصف ساعة خرجت منه، غسلت شعرها جيدا ثم لفت المنشفة حول جسدها وخرجت
غيرت ملابسها ثم نشفت شعرها وتركته منسدلا ببعض التموجات الخفيفة، وضعت أحمر شفاه بلون الأحمر الدموي وماسكرا لتكثيف رموشها، رشت من عطرها لتصبح جاهزة للذهاب للشركة

فتحت عيناها لتجد نفسها نائمة على المكتب في غرفتها، تذكرت أنها كانت تعمل وغفت هناك، بعد ذهاب أنطونيو أصبح العمل على عاتقها وحدها، حتى جاك الذي كان يساعدها إضطر لأخذ إجازة من أجل زوجته الحامل نهضت من مكانها ومددت يديها لفوق كرياضة قررت أخذ حمام لكي ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

نزلت للأسفل لتجد ميليسا تركض للباب امسكتها من يدها تنظر لها بإستغراب وقالت بقلق
"مالأمر لما العجلة هل أنت بخير"،نظرت لها ميليسا وقالت
"جدة خوان في المستشفى يجب أن اذهب له هو بحاجتي"،شعرت سام بالحزن ثم قالت
"حسنا سأذهب معك لن تقودي وانت بهذه الحالة"
"حسنا هيا بنا"،قالتها ميليسا بعجلة
خرجت الفتاتان من المنزل وركبوا سيارة ميليسا متوجهين للمستشفى حيث تقبع جدة خوان
بعد نصف ساعة وصلوا نظرا لبعد المستشفى
نزلت ميليسا بسرعة لتلحق بها سامانثا

شرارة حبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن