chapter 7

3.4K 239 48
                                    

مرحبا حبيباتي ، أحم بارت جديد و أحداث جديدة ، بدي ياكم تتفاعلة معي لأنو الرواية خلص قربت على النهاية ، بدي خبركم لا تشتموني بآخر البارت خلص ؟ههههههههههههه ، و استعدو للبارت الجاي يعني يلي بعدو لأنكم راح تقتلوني أكيد 

لا تنسو الفوت و الكمنت ، يلا بتركم مع البارت استمتعوا 



pov chanyeol 

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

pov chanyeol 

وقفت بعيدا أراقبهما ، كيف يضمان بعضهما ، هو صديقي و هي الوحيدة التي أحببتها ، آلمني قلبي عندما رأيت حزنها بسببه ، سلمتها له بيدي ، لا يمكنني فعل شيء سوى الوقوف و مشاهدتهما ، سأسمح له بأخذها و لكن سأكون واقفا بالزاوية أتصيد خطأه بحقها و عندها لن يحلم بأنه سيحصل عليها ، سأحتفض بها لنفسي 

أمسك بيدها و غادرا الحفلة  ، كل شيء أصبح بدون طعم تماما مثل ذلك اليوم الذي غادرت به و ابتعدت  عنها ، كل نجاحي الذي وصلت إليه كان من أجل أن يليق ذلك الأهوج بها ، تأخرت كثيرا و لم يعد بامكاني الحصول على قلبها ، و من بين جميع الرجال كان صديقي الوحيد هو من حصل على قلبها ، هل سأستطيع التظاهر أمامها أنني لازلت ذلك الفتى الأحمق الذي تعودت أن تنام على كتفه و هي طفلة ؟ ، لا يمكنني كبح قلبي عند رؤيتها  ، بيكهيون فهم نظراتي مثلما أنا فهمت حبه لها ، لا يمكنني نكران حبه لها ، لا تبدو نزوة ، هو أساسا ليس ذلك الشخص الذي يركض وراء نزوة 

كل شيء ضدي أنا وقلبي ، سأفضل الجلوس بهدوء إلى أن تحل عليهما عاصفة ، أعلم أنا أناني ، و لكن دعوني أخبركم بحقيقة البشر ، ليس هناك بشر سيكون موضوعي أو حيادي عندما يتعلق الأمر بقلبه ، لن أنصب نفسي ملاكا ، لأنني ببساطة انسان يتلبسه ملاك عندما تكون هي بالأرجاء و أتحول لشيطان عندما أشعر بالخطر ، و لأنه بيكهيون لازلت أكبح نفسي لا أريد أن أتسبب بالألم لكليهما 

بعد مغادرتهما ، لم يعد لوجودي جدوى أو طعم رغبتي بكل شيء اختفت  ، حملت نفسي و انسحبت بهدوء ، قدت سيارتي نحو منزلي ، فتحت الباب و سرت بالظلام إلى أن وصلت لتلك الغرفة التي أقضي فيها معظم أيام حياتي و رغم هذا أنا لم أستطع التعرف عليها في الواقع قبل قليل ، لقد بدت فاتنة   ، فتحت الباب و أنرت نور الغرفة  لتظهر صورتها الكبيرة على الحائط المقابل لي ، طوال السنوات التي مرت كانت تصلني صورها و أخبارها ، لم أرد التدخل بحياتها أردتها أن تنجح بنفسها كما كانت تحلم ، لذا جلست بعيدا أراقبها ، لو كنت أعلم لما ترددت لحظة في الاقتراب و الظهور ، الآن ما فائدة ما وصلت إليه بعد ما فقدتها ، اقتربت من صورتها على الحائط ، أسندت نفسي عليها ، هل تحتظنه هو الآن ؟ وضعت أصابعي على شفتيها و تساءلت ، هل تذوق شفتيها ، ليتني انتهكت حرمتها و فزت بأول قبلة لها قبل أن يفعل هو ، كنت مجرد أحمق عندما أردت الاحتفاظ بأول مرة لها في كل شيء من أجلي لأتفاجأ بأنني كنت أحرس أول مرة  لها في كل شيء لها من أجله هو 

النقصWhere stories live. Discover now