الفصل الواحد والاربعون والاخير 2

Start bij het begin
                                    

مالك: اديكي قولتيها من اول ما عرفتك، واحد متجوز جعفر قلابظات مستنية منه ايه.؟ و تعالى يا روح امك هنا انت محسساني انك أنجلينا جولي في نفسك ليه ها.؟

كاميليا: بقى انا جعفر قلابظات..؟؟ طب ايه رأيك اني نزلت ومش هستناك.! و الخط هيقطع حتى اهو سلام سلام سلام س...

أغلقت كاميليا الخط وهى تشعر بالظفر و الغضب في آن واحد..

كاميليا بسخرية: هه، اتطورت من جعفر لجعفر قلابظات.! ولله لأوريك جعفر على حقه يا مالك.!

لم تشعر كاميليا بشئ بعدها،، فقط احست بماء يتبعثر على وجهها.. لتسقط مغشيا عليها استعدادا للخطف..!

مالك وقتها كان في آخر الشارع بسيارته،، جاب ببصره كاميليا عندما سقطت و التقفها شخص ما.!
اوقف السيارة مصدرا صريرا قويا.. و اتجه بهرولة للشخص..

نده مالك على كاميليا بصوت شرس عال.. و امسكها من يد الرجل قبل ان يضعها بالسيارة..

الرجل بصوت متوتر: انا لمحت الآنسة وهى بيغم عليها ووقفت عشان اوديها مستشفى.!

لم يعقب مالك حمل كاميليا فقط وهو يتأهب الرحيل سريعا..
لم يرى ذلك الرجل خلفه.. ولم ينتبه للعصا الغليظة الساقطة على رأسه بعنف..
كبلا الرجلان مالك و كاميليا وهما في السيارة..
و القاهما في مؤخرة السيارة..
.
بعد وقت،،
.
بدء مالك بالافاقة، شعر بألم برأسه رفع يده ليتحسس رأسه ولكن وجدها مكبلة.. حاول أكثر من مرة و لكن مكبلة جيدا.. وكذلك قدمه..
نظر حوله ليجد انه في سيارة ما.! و كاميليا بجانبه مغشيا عليها..

اتسعت مقلتيه بفزع وهو يتذكر آخر الأحداث..
همس بصوت منخفض :- "كاميليا.!"
ولكن لا تجيب، حاول أكثر من مرة وهو يعلي نبرة صوته..
و كاميليا أيضا لا تجيب.. زحف قليلا حتى التصق بها،، كان وجهها أمامه ولكن شعرها يغلفه.. استخدم أسنانه ليزيح شعرها المتناثر على وجهها بشغب..
اقترب برأسه من اذنها ليهمس بأسمها مرة ثانية و النتيجة واحدة..
لم يجد حل سوى ذلك،، تدنى برأسه حتى كتفها،، تنهد طويلا قبل ان يغرز أسنانه في كتفها..
بدأت كاميليا تفيق، ابتسم بظفر وهو يكرر التجربة ولكن بعمق اكبر، فصرخت كاميليا متآوهة..
أسرع هو قبل ان تصرخ أعلى و يسمعها أحد.. فقبض على ثغرها بقبلة مميتة عميقة.!
إبتعد بعد ان هدأت قليلا،، وجدته فوقها مباشرة بثقله..
كاميليا: اييي، مالك اوعى انت هتفطسني.!

مالك: انت سايبة الموضوع كله و ماسكة فأني هفطسك.!

كاميليا: انا مش شايفة منك حاجة اصلا انت قاطع عليا مياه ونور وسع بقى.!

مالك: كان على عيني.! بس انا متكتف ومش قادر اتحرك.! خلينا كدة شوية اهو نعمل بروفة قبل الدخلة.!

كاميليا بصدمة: انت بتقول ايه انت.! (أخذت تتحرك مكانها بصعوبة ومالك راقد فوقها ) اوعى بقى اوعى.!

فلنتصارع إذاWaar verhalen tot leven komen. Ontdek het nu