الجزء الثاني عشر

Start from the beginning
                                    

سلم ع أبوه وعادل كشر وهو يقول:هادم اللذات ...وبعدين مايكفي الناس ينادونه أبورعد خلاص في البيت أبوعادل خل إسمي يستانس ...

رعد:حقوق النسخ محفوظه

عادل :ليه شريط فيديو..

ضحكوا كلهم حتى رعد إبتسم

دخلت ريم وسلمت وعيونها مافارقت لميس تتفحص وجهها كانت خايفه إن لميس ماتطلع من غرفتها بعد اللي صار
بس حست بالراحه لماشافت إبتسمت وردت لها الإبتسامه

بوسط سوالفهم لمحت لميس نظرات تخترقها حولت نظراتها تشوف شافته يطالعها ولماانتبهت له ابعد نظراته لأبوه وامه

دخل فيصل ورنا اللي إنصدمت لماشافت لميس تسولف وتضحك ولا أثرفيهااللي سوته حست بقهر لأنها ماأثر فيها
شئ

رمتها بنظرات حقد وتكبر حاده
تلقتها لميس ببرود لأنها عارفه إنها خيبت آمالها

قطع أبورعد نظراتهم المتبادله
يحاكي فيصل:فيصل

فيصل:سم آمر يبه

أبورعد:أبيك تداوم مع رعد من بكره أبيك تتعلم كل شئ أبيك تكون مع أخوك في الشركه

فيصل:إن شاءالله

عادل:مو بتروح مع الشباب للشاليه

فيصل:أيوه مارح ننام بنرجع

أبورعد:إرجع مبكر علشان تصحى مبكر مو تروح متأخر

فيصل:إن شاءالله

ريم باغتراض:مو دايم تاخذون الشاليه إحنابعد نبغى نروح

فيصل:طالع هذي

عادل:وهي صادقه هالمره خلنا نطلع كلنا علشان لميس بعد

رنا باحتقاروقهر:وليه علشانها..علشان إحنا الشاليه لنا إحنا

أبورعد ناظرها بحده:أوك روحوا الخميس

فيصل يطالع ريم :الخميس ها

ريم بلامبالاه:أهم شئ نطلع

بعد الغداء طلعت لميس لغرفتها
وتركتهم جالسين مع عمها

جلست في غرفتها تحس بضيقه كاتمتها غمضت عيونها تاخذ أنفاسها

سمعت جوالها يدق وطنشته ولمادق بالحاح ردت

كانت هند سولفت معها شوي وهي للحين تحس بخنقه
قالت لها هند تجي عندها بعد ماحست بضيقها

وافقت بسرعه لأنها تبغى تتطلع من البيت ترتاح

**********

في الليل الساعه الواحده

معها جوالها وعينها ترتفع للساعه كل دقيقه

هند:خلاص لميس لسى إجلسي

للميس بتوتر وهي تعيد الإتصال:لاتأخرت الساعه وحده اللحين وأنا من الساعه 12 أدق ولايرد أو يصير مشغول

جرحني و صار معشوقي Where stories live. Discover now