Part 7
السلام عليكم
....
...
..
.
بارت جديد ان شاء الله يعجبكم
ما نتسوش تعليق بين الفقرات
......
.....
....
...
..
.
اما جاك فكان ف الملهي الليلي يلهو مع العاهرات وعندما اتاه الاتصال اسرع ف المغادرة لتجنب بطش تلك الجبروت وصل أليها ف المدة المحددة بعد ان كان سيصتدم بالكثير من السيارات دخل أليها وجدها جالسه ع مكتبها بشموخ لا تتحرك بل جامدة تقدم وجلس أمامها
جاك: "ما الأمر"ريجينا بشرود: "وجته"
جاك بستغراب: "من؟"
ريجينا: "جاك جهز طائرتي لذهاب"
جاك: "الي اين"
ريجينا ببتسمه لا تبشر بالخير
"ألمانيا"
........
ف برلين "ألمانيا"
تنزل من طائرة الخاصة بشموخ وعظمة

كانت ترتدي بذلة رسمية سوداء

وتضع نظارات سوداء ع وجهها

خرجت
من المطار ووجدت سيارة ماركة فراري تنتظرها فتح لها الحارس الباب أخذت مكان السائق دون اي كلام وقادتها بسرعة متجهه الي مقصدها
وخلفها الحراس
أتجهت الي منطقة ف الاحياء السكنية الفقيرة ترجلت من سيارتها ونظرت لبيت مكون من 5 طوابق وأغلقت سيارتها ودخلت الي ذلك المنزل توجهت لطابق الاخير وقامت بدق ع الباب
(دق دق) انتظرت لثواني حتي يأتي صوت رجوليا من الداخل يسأل
"عن الطارق"
بالألمانيا
(Von der Tariq)ردت عليه بتلقائية
(Pizza-Stecker)
"موصل البيتزا"فقام بفتح الباب شاب ف عمر 17 كان عاري الصدر نحيف ذو شعر اشقر ولون عيني زرقاء

كان مصدوما لما رأي أمرأة امامه بملابس الرسميه وتضع نظارات وخلفها الحراس
ظهر عليه الخوف والقلق وكان يفكر ع انهم من الشرطة فحاول غلق الباب ولكن بحركة سريعة من ريجينا كان ملقي ع الأرض ممسك صدرة من شدة الضربة خلعت ريجينا نظراتها وألقت نظرة ع المكان كان بيتا صغيرا جدا وقذرا بمعني الكلمة كان هناك سرير صغير ف زاوية وف الزاويه المقابل له اريكة صغيرة اتجهت اليها وجلست وأمرت الحارس بالخروج وضعت قدم ع اخري وهي تنظر له يقوم من ع الارض وينظر لها ومازال ممسك بصدرة شاورت له ع الكرسي بجوار المكتب والذي عليه أجهزة كومبيوتر ومبرمج ان كثيرة وشاشات تدل ع عمل صاحبها
نفذ الامر دون اعتراض اتي بالكرسي وجلس امامها وسألها
"من انتي"
ريجينا وخير تنظر له بتركيز اربكه واخافاكثر وقالت : " رمارس اركو مراهق ف 17 من عمر يتيم تربي ف ملجئ بعد ان توفي والديه ف صغره ورفض جدك الاعتناء بك وتركك ف الملجئ هربت بسن 10 وعملت ف الممنوعات ولكن أدركت شغفك بالتكنولوجيا وخاصة احترافك باختراق أنظمة لامن البلجيكية وسرقت 100 مليار يورو من بنك *بلوكد* تحويلها لحساب *اركوس بلارتي*زعيمك من يشغلك"
YOU ARE READING
إنتقام جبروت
Mystery / Thrillerكانت لها قوه لا يتخيلها بدا رجل ف امراءه عاااشت القهر وحزن دفين ف قلبها الصغير تحملت كانت كالجبل لا يتحرك فهي ليست ككل الفتيات لم تعش مراحل طفولتها كأي طفله ولا مراهقتها كأي انثي كانت تتذكر دائما كلمات اخيها لها *انتي ملكه الكل ينحني احتراما وخوفنا...