شخبطه مترتبة

البدايه

نبدأ جميع الكتب بالبدايه، هل للتقليد؟ ام انها فعلا البداية؟
دائما لدي افكاري المختلفه ووجهات نظري الغريبه فانا اري أن البداية هي نهايه كل شئ، والنهاية هي بداية كل شئ
فاحياناا تصبح بداية الشئ هي نهايتناا نحن، ولكننا لا نعلم، فنحن ننخدع بمظهر البداية، ننخدع ببداية مرحله جديدة في حياتنا لا نعلم ما يحدث فيها لكننا متحمسون، ولكن احيانا تصبح تلك البداية نهايتناا نحن.
واذا كان بداية ذلك الشئ كابوساا فنهايته هي بداية لرجعوناا لحياتناا فليس كل شئ كماا هوو
الم يقولوا أن لكل قاعده شواذ؟
دائما اتأثر بأقوال الدكتور ابراهيم الفقي وأكثرهم قول: لولا وجود عكس المعني لما كان للمعني معني.
فإن لم نسقط في حياتنا لن نعرف معني النهوض، وإن لم نفشل لن نعرف معني النجاح. فكل إبتلاء في حياتنا يعكس لناا عكس معنااه الجميل، فلا تفقد الامل في حياتك ولا تفقد الامل من اي شئ.
فلا يأس مع الحياة، ولا وجود لكلمة الحياة مع اليأس.
فيمكن أن تكون البداية سعيده ولكن احرص علي الاختيار السليم للبدايات ولا تنخدع بالمظهرر.
*كلام بسيط شخبطه اتمني يعجبكواا مستنيه الرد علشان اكمل*
                       Elrowanddaa