57-حمى

461 27 30
                                    

Emily

"ارى انكم اصبحتم مقربين" قالت لي ان بخبث
"اخرجي" صرخت وخرجت بسرعة وانا اضحك نظرت كان زين ينظر لي وناث ينظر لي

"يالهي" همست واعدت وجهي للحاسوب بدأت اعمل الى ان اصبحت الساعة الرابعة

"انجل لا استطيع ان اخرج معكن الان نخرج في يوم اخر" كتبت رسالة لانجل واكملت عملي نظرت ل ناث الذي يعمل وزين اساسا يعمل لا شيء جديد
"ملللل" صرخت جائت فكرة برأسي

قررت ان اكمل جميع عملي لكي اذهب غدا الى هممم ستعلمون لاحقا

The writer

الساعة السابعة مساء

تقف امام نافذة مكتبها كأس النبيذ بيديها شعرها المتناثر على ظهرها
زين الذي ينظر لها من مكتبه تنفسه الذي اصبح يثقل كل مرة تلعق شفتيها من النبيذ
تقدم لها لمكتبها بخطوات بطيئة الجميع خرج من الشركة فقط هما الاثنان

"مالذي تفعله هنا" همست وهي تنظر الى كأسها
"لهذا" قال وجعلها تستدير امامه وبدأ يقبلها بقوة انصدمت بالبداية ثم اصبحت تبادله

ايم شخص اكثر من حساس زين يستغل هذا لكي تعود له مجددا لكي تصبح ملكه مرة اخرى ايز اتت لكي تجعل ايم تغير هذا ماكان زين يخطط له

لكن حاليا ايز حقا تحب زين وعندما تفعل جميع هذه الاشياء وتصرفاتها تهديدها لميا ان تبتعد عن زين هذا حقيقي

هي تخطط ان تجعل ميا تبتعد عن زين لكي يبقى زين لها وحدها وهذا شيء لن يحصل كما تعلمون زين يعشق ميا

هذا مااحاول ان اجعلكم تفهموه نعود الان

Emily

"مالذي تفعله" همست
"اتنفس مالذي افعله شفتاك الهواء بالنسبة لي" همس لي عدت للوراء

"اذهب لحبيبتك" قلت بسخرية ووضعت خصلة من شعري خلف اذناي وجلست على الكرسي

"انت او انا اجل انا جعلتني من الماضي مجرد شخص رايته لماذا اذا مازلت انا افكر بك لماذا مازلت افكر بالماضي لماذا مازلت اعيش في الماضي" صرخت وهو يجلس امامي على الكرسي

"مازلت افكر بك لماذا لا تتركني وتذهب اخرج من الشقة سافر فقط اتركني وشاني" قلت بخفوت

"هل حقا تريدين ان اخرج" قال
"لا انظر اتمنى ان تذهب واتمنى ان تبقى بجانبي " قلت بسخرية وامسكت كأسي وشربت اكثر

"او هل تعلم اذهب بعيدا بعيدا جدا لا اريدك الان هل تعلم لما لانك تخطيتني وبسهولة والان انا ايضا ساتخطاك والتفت لحياتي اواعد اتزوج وها انت ستكون شخص من الماضي" قلت بهدوء واشرب اكثر

"ليبقى بعلمك انني لن اتركك ولن ابتعد عنك انتي ملكي ملك لمالك فقط اي شخص فقط لو فكر بالاقتراب لك ساريه جحيمه" قال بجانب اذني

 Beautiful Eyes Z.MOnde histórias criam vida. Descubra agora